السفير الأميركي في تل أبيب ينفي نية واشنطن الاعتراف بدولة فلسطينية
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ نفى السفير الأميركي لدى تل أبيب، مايك هاكابي، بشكل قاطع صحة الأنباء التي تم تداولها مؤخرًا بشأن احتمال إعلان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب اعترافه بدولة فلسطينية، واصفًا هذه التقارير بأنها “هراء ولا أساس لها من الصحة”.
وأكد هاكابي، في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية، أن الإدارة الأميركية لم تبحث في أي مرحلة خيار الاعتراف بدولة فلسطينية، مشددًا على أن الموقف الرسمي للولايات المتحدة في هذا الملف لم يتغير.
وأوضح السفير أن أي تحركات مستقبلية تتعلق بالقضية الفلسطينية ستكون جزءًا من رؤية مدروسة، وضمن تنسيق مسبق مع الحلفاء في المنطقة، بما يضمن المصالح المشتركة والاستقرار الإقليمي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
سيدة تطالب إثبات نسب طفلتها بمصر الجديدة.. أعرف التفاصيل
لاحقت سيدة زوجها، بدعوي إثبات نسب لطفلتها، وذلك بعد تنصله من زواجهما العرفي، لتؤكد:" زوجي بعد حملي تركني، ورفض الاعتراف بنسب طفلتي، لأعيش في عذاب خلال شهور حملي بسبب تهديداته، ورفضه رد حقوقي الشرعية، وامتناعه عن سداد نفقات علاجية التي تجاوزت 150 ألف جنيه بعد تدهور حالتي الصحية".
وأكدت الزوجة بدعواها:" تزوجته طوال 3 سنوات عرفيا، علي أمل إعلانه زواجنا كما وعدني، وبعد أن حملت بطفلة منه ثار وكاد أن يتخلص مني، وطردني من شقتي، ورفض الاعتراف بنسب الطفلة بعد ولادتها، وسرق مصوغاتي التي تقدر بـ 700 ألف جنيه رغم أن الفواتير مسجلة باسمي، مما دفعني لملاحقته ببلاغ لاسترداد حقوقي وقدمت الشهود والمستندات لإثبات واقعة زواجنا، بعد أن شهر بسمعتي ولاحقني بالسب والقذف، وهددني للتنازل عن حقوقي".
وتابعت:" رفض تسجيل الطفلة بعد ولادتها باسمه، واكتشفت خداعه لى وتحايله لسرقة حقوقي بعد أن خيرني بالخضوع لطلباته والتنازل عن حقوقي أو رفضه الاعتراف بطفلته- وفقاً للمستندات التي تقدمت بها للمحكمة، وإثبات إيذائه لي وتعرضي للتهديد، ورفضه الخضوع لفحص البصمة الوراثية بسبب تعنته ".
مشاركة