بسبب الصواريخ اليمنية.. إعلام العدو يعترف: الوضع في المطارات “الإسرائيلية” يزداد تعقيداً
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
يمانيون../ أكدت وسائل إعلام العدو الصهيوني ، أن الوضع في المطارات “الإسرائيلية” جراء الصواريخ اليمنية يزداد تعقيدا.
وقالت القناة 12 الصهيونية: القوات المسلحة اليمنية تسعى لفرض حصار جوي على “إسرائيل”.
وأضافت: الهجوم على مطار “بن غوريون” الجمعة الماضية أثار تساؤلات جادة حول إمكانية استمرار شركات الطيران.
وأشارت إلى أن “رسائل الصواريخ من اليمن تأتي بصياغة متقنة في “لغة الطيران” وموجهة إلى شركات الطيران الأجنبية”.
وفيما اعتبرت ” إلغاء شركة “ويز” للطيران رحلاتها يعني إلغاء 10 رحلات يومية من وإلى “تل أبيب” وإلغاء آلاف التذاكر أسبوعيًا”، دعت ” للتواصل مع ترامب لإقناعه بالتدخل لدى شركة الطيران الأمريكية “يونايتد” لاستئناف رحلاتها إلى “إسرائيل””.
وأكدت أنه “من الضروري إقناع شركات الطيران الكبرى لاستئناف رحلاتها إلى “تل أبيب” ”
وأشارت إلى المخاوف “من أن يؤثر تعليق شركات الطيران رحلاتها على كامل موسم الصيف، مما يمثل ضربة قاسية للاقتصاد “الإسرائيلي””.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: شرکات الطیران
إقرأ أيضاً:
“واينت”: كافة قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية رفضوا خطة احتلال غزة
#سواليف
أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية اليوم السبت، بأن كل #قادة_الأجهزة_الأمنية الإسرائيلية رفضوا #خطة_احتلال قطاع #غزة خلال اجتماع مجلس الوزراء.
وقالت الصحيفة إن الكابينت الإسرائيلي ناقش حوالي 10 ساعات قرار احتلال كامل لقطاع غزة، رغم اعتراض قوي من جميع قادة الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس الأركان، آيال زمير، ورئيس جهاز الأمن القومي، تسحي هنغبي، ورئيس الموساد ديفيد “ديدي” برناع، الذين اعتبروا أن هناك عمليات أكثر ملاءمة من هذا الخيار.
ووفق الصحيفة فقد حذر زامير وهنغبي من أن الاحتلال قد يعرض حياة #الرهائن الإسرائيليين للخطر، معربين عن رفضهم لخطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي ذهب ضد رأي الأجهزة الأمنية.
مقالات ذات صلة (وول ستريت جورنال): نقص القوى البشرية يعرقل خطة إسرائيل لاحتلال غزة 2025/08/09ورغم الاعتراضات، قرر الكابينت الموافقة على خطة نتنياهو للسيطرة التدريجية على مدينة غزة، مع تقديم #مساعدات_إنسانية للسكان خارج مناطق القتال. القرار واجه انتقادات داخلية حادة، وتحذيرات من استمرار #القتال لفترة طويلة وخسائر بشرية ومادية كبيرة.
آثار القرار كانت فورية على المستوى الدولي، حيث أعلنت ألمانيا وقف إرسال الأسلحة لإسرائيل بسبب هذه الخطة، فيما هددت بريطانيا بالاعتراف بدولة فلسطينية إذا لم تتوقف الحرب. مجلس الأمن الدولي عقد جلسة طارئة بطلب بريطاني لمناقشة تصاعد العنف في غزة.
من جهتها، ردت إسرائيل على الانتقادات مؤكدة مواصلتها العمليات حتى تحرير جميع الرهائن وضمان أمن المواطنين.