الأعلى للآثار: مصر تسلمت 25 قطعة أثرية نادرة بعد مجهود ضخم
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
أوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار أن استرداد هذه المجموعة الأثرية ييتم كثيرًا، وذلك يعكس عز الدولة عل ىاستعادة كافة الأثار، التى خرجت بطريقة غير مشروعة خارج البلاد.
وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، خلال مداخلة هاتفية لفضائية إكسترا نيوز إن هذا الحدث هو تعاون مثمر بين المجلس الأعلى للآثار ووزارة الخارجية والهجرة ممثلة في القطاع الثقافي وبالتنسيق مع إدارة التعاون الدولي بمكتب النائب العام، وتضافر الجهود ساعد علي استعادة 25 قطعة أثرية.
وأضاف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن جهود استرداد هذه القطع بدأت منذ عام 2022 وحتى 2025 وبمجهود ضخم استمر لسنوات من خلال رصد بيع القطع عبر مزادات وبيع إلكتروني وبتتباع ذلك تواصلت الدولة المصرية مع بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في نيويورك ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأمريكي ومن ثم تسلمتها القنصلية المصرية في نيويورك حتى وصلت أرض الوطن أمس، مما يعكس تضافر الجهود لمواجهة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية.
اقرأ أيضاً«الأعلى للآثار»: المقبرة المكتشفة في سوهاج تعود إلى فترة «عصر الاضمحلال الثاني»
الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار يتفقد مشروعي ترميم معبدي إسنا و إدفو
تعيينات جديدة لتفعيل الهيكل التنظيمي الجديد للمجلس الأعلى للآثار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أثار نادرة الأعلى للآثار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور محمد إسماعيل خالد المجلس الأعلى للآثار الأمین العام للمجلس الأعلى للآثار
إقرأ أيضاً:
مصر تستعيد 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة
يمانيون../ أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية أن القاهرة استردت 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة، منها أغطية توابيت خشبية ومذهبة وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت.
وقالت الوزارة في بيان “تمّ استرداد هذه القطع من مدينة نيويورك، بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأمريكية، في إطار التعاون الممتد والمثمر بين الجانبين المصري والأميركي في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية”.
وأوضحت أن المجموعة المستردة تضم 25 قطعة أثرية، أبرزها أغطية توابيت خشبية ومذهبة تعود إلى عصر الأسرات ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم ترجع إلى ما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، وقدم من حجر الغرانيت يعود إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، إضافة إلى مجموعة من الحلي الدقيقة المصنوعة من المعادن والأحجار من القرن الرابع قبل الميلاد، وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت، وعدد من التماثيل الصغيرة المصنوعة من العاج والأحجار الأخرى.