جامعة الملك عبدالعزيز تنظم فعالية الأسبوع العالمي للتحصينات
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
نظمت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة بمركز الخدمات الطبية، اليوم، "فعاليات الأسبوع العالمي للتحصينات"، للتوعية المجتمعية وتوفير التطعيمات للبالغين وكبار السن والتطعيمات المخصصة لأداء فريضة الحج والمخصصة للسفر.
وتأتي الفعالية ضمن خطة التحصين وتوجهات رؤية المملكة 2030 ومنظمة الصحة العالمية للتحصينات التي تتمثل في استفادة جميع أفراد المجتمع من أخذ اللقاحات بمختلف الأعمار والفئات وتوفرها بجميع المواقع من أجل إيجاد البيئة الصحية الملائمة.
وأكد المدير العام للمركز الدكتور مروان الأزرقي أهمية أخذ التحصينات المناسبة للمحافظة على الصحة العامة، وضمان توفر المناعة الكافية.
من جانبها أشارت استشارية طب الأسرة بالمركز الدكتورة عبير المحمدي إلى أن الحصول على التطعيمات تسهم في القضاء على الأمراض المعدية الشائعة والوقاية منها وفي خفض معدلات الوفيات ومنع تطور مقاومة المضادات الحيوية وذلك بالتقليل من استخدامها، إضافة لدورها في المحافظة على الصحة العامة لدى الأفراد والمجتمعات وتعزيزها لأهمية الدور الاقتصادي، التي تكمن في توفير تكاليف العلاج وتقليل نسبة الأمراض والإصابات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبدالعزيز كبار السن جامعة منظمة الصحة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
دارة الملك عبدالعزيز توضح الفرق بين الوثائق الرسمية والشخصية
المناطق_متابعات
أوضحت دارة الملك عبدالعزيز الفرق بين الوثائق الرسمية، والوثائق الشخصية، في إطار جهودها التوعوية لتعزيز الثقافة الوثائقية لدى الأفراد والجهات، وحماية الذاكرة الوطنية من الخلط بين أنواع الوثائق.
وبيّنت الدارة أن الوثائق الرسمية هي التي تُعد وتُصدر من قبل الجهات الحكومية أو الرسمية ضمن سياق العمل الإداري أو المؤسسي أو القانوني، فيما تمثل الوثائق الشخصية ما يحتفظ به الأفراد من أوراق أو مستندات تتعلق بشؤونهم الخاصة، ولا ترتبط بعمل حكومي أو رسمي.
أخبار قد تهمك في اليوم العالمي للأرشيف.. دارة الملك عبدالعزيز تصون ذاكرة الوطن بالرقمنة والتقنيات الحديثة 9 يونيو 2025 - 5:50 مساءً “الدارة” تترجم كتابًا يوثق التاريخ الصحي لحجاج بيت الله في أوائل القرن الـ20 26 مايو 2025 - 1:12 مساءًوأشارت إلى أن الوثائق الرسمية تتسم بعدة خصائص، من أبرزها: ارتباطها بوظيفة أو نشاط رسمي، وصدورها من جهة حكومية أو رسمية، وخضوعها للتنظيم والأنظمة، ووثوقيتها كمصدر لتوثيق الأعمال المؤسسية، علاوة على أن الوثائق الشخصية ناتجة عن مراسلات شخصية، وتعبّر عن وقائع أو مناسبات خاصة، كما تخضع للاجتهاد والفهم الشخصي، وتُستخدم غالبًا كأدلة في الجوانب الاجتماعية أو الأسرية.
وأكدت الدارة أن جمع وحفظ الوثائق الرسمية والشخصية يُعد جزءًا من بناء صورة متكاملة للتاريخ السعودي، داعية إلى أهمية التمييز بينهما عند التوثيق أو الأرشفة، لضمان دقة المعلومات، وسلامة الذاكرة الوطنية.