لاجئو لبنان بعد 77 عامًا على النكبة: ماذا تعني "العودة" لجيل لم يطأ أرض فلسطين؟
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
منذ النكبة، تحوّل المفتاح في المخيلة الفلسطينية من أداة إلى رمز لحلم معلّق وحقّ يظل حاضرًا على مر الزمن. وبينما يتواصل إحياء الذكرى كل عام، تبقى العين على الأجيال الجديدة التي لم تعرف فلسطين إلا عن طريق الأجداد والصور والمفاتيح المتوارثة. فهل لا زالت "العودة" حيّة في قاموس الشباب اللاجئ؟ اعلان
"وضعته على راحة كفي اليسرى وتأملته.
حين استلمت رُقيّة، بطلة رواية "الطنطورية"، مفتاح منزل والديها في فلسطين بعد رحيل والدتها التي احتفظت به طيلة سنوات اللجوء في لبنان، لم يكن الأمر مجرد لحظة عابرة. بدا المفتاح كأنه امتداد لذاكرة لا زالت حيّة.
قد يبدو المشهد أشبه برمز روائي أو تفصيل من خيال أدبي، لكن سرعان ما يتبيّن أنه واقع حيّ في كثير من البيوت. المفتاح ليس جمادًا، بل رمز يختزن الإصرار، والحنين، والإيمان بأن العودة ليست حلمًا بعيدًا، بل حق يتمسك به الفلسطينيون مهما طال الانتظار.
وما يبدو تفصيلًا شخصيًا في حكاية عائلية، هو في الحقيقة جزء من سردية جماعية ظلّت تتناقلها الأجيال، وتعود إلى لحظة مفصلية في التاريخ الفلسطيني: النكبة.
في 15 أيار/مايو من كل عام، يُحيي الفلسطينيون حول العالم ذكرى النكبة التي مثّلت بداية تهجير جماعي من أرضهم، وقد تحوّلت إلى جرح مفتوح امتدّ على مدى 77 عامًا، إذ غيّر مسار حياة مئات آلاف العائلات، ورسّخ واقعًا من التهجير والشتات.
في أيار/مايو 1948، وبعد إعلان قيام دولة إسرائيل، خسر الفلسطينيون أرضهم، منازلهم، وقراهم. وأُجبر حوالي 760 ألف شخصًا على ترك ديارهم واللجوء إلى أماكن أخرى: إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، أو إلى بلدان الجوار مثل لبنان وسوريا والأردن. ومنذ ذلك الوقت، أصبحت "العودة" جزءًا من الهوية التي يتوارثها الأبناء عن الآباء.
من وعد بلفور إلى القرار 194يعود أصل النكبة إلى ما هو أقدم من عام 1948. ففي عام 1917، أصدر وزير الخارجية البريطاني اللورد بلفور وعده الذي حمل اسمه، حيث تعهدت حكومته بدعم إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، وهي الأرض التي خضعت لاحقًا للانتداب البريطاني بعد انهيار الإمبراطورية العثمانية. وقد مثّل هذا الوعد أول تحوّل جذري في مصير الفلسطينيين.
عام 1947، طرحت الأمم المتحدة خطة لتقسيم فلسطين إلى دولتين، مانحة ما يزيد عن نصف الأرض للدولة اليهودية المرتقبة، وهو ما قوبل بالرفض من قبل الفلسطينيين والدول العربية. ومع نهاية الانتداب البريطاني وإعلان قيام إسرائيل، بدأت سلسلة من أعمال العنف والتهجير، تضمنت أكثر من سبعين مجزرة موثّقة بحق المدنيين الفلسطينيين، في أماكن مثل دير ياسين والطنطورة وحيفا.
وفي أعقاب إعلان قيام إسرائيل، دخلت قوات من مصر وسوريا والأردن ولبنان والسعودية والعراق إلى الأراضي الفلسطينية في محاولة لوقف التقدم العسكري الإسرائيلي. إلا أن العمليات العسكرية انتهت بهزيمة الجيوش العربية، وتمكنت إسرائيل من توسيع رقعة سيطرتها، لتشمل أجزاءً أوسع من تلك التي خُصصت لها في خطة التقسيم الأصلية.
وبعد أشهر، وتحديدًا في كانون الأول/ديسمبر 1948، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار 194، الذي نصّ بوضوح على حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم "في أقرب وقت ممكن"، مع تعويض من لا يرغب بالعودة أو ممن لحقت به أضرار. ورغم أن هذا القرار لا يزال مرجعية قانونية إلى اليوم، لم يُنفذ فعليًا، ولا تزال إسرائيل تمنع عودة اللاجئين.
لاجئو لبنان: حياة معلّقة بين المخيم والحلمفي لبنان، حيث استقر جزء كبير من اللاجئين الفلسطينيين منذ النكبة، لا تزال المخيمات شاهدة على معاناة بدأت منذ أكثر من سبعة عقود ولم تنتهِ. وفقًا لوكالة "الأونروا"، بلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين المسجلين في لبنان 493,201 لاجئ حتى نهاية عام 2023، يعيش أكثر من نصفهم في 12 مخيمًا رسميًا، بينما يقيم الآخرون في تجمعات غير منظمة، غالبًا ما تفتقر إلى البنية التحتية والخدمات الأساسية.
Relatedوسط الآلام والدموع ... الفلسطينيون في رام الله يحيون الذكرى الـ 76 للنكبة "النكبة لن تتكرر"... فلسطينيون وأردنيون يحيون ذكرى النكبة أمام مبنى الأمم المتحدة بعمّان "يلقبونني بالشهيد الحيّ".. ناجٍ من مجزرة دير ياسين يروي تفاصيلها المروعة في الذكرى الـ76 للنكبةالحياة في هذه المخيمات محكومة بالفقر، والبطالة، والقيود القانونية التي تحدّ من فرص العمل والتملك والتنقل. لكن، وسط هذا الواقع القاسي، تبقى "العودة" حاضرة بقوة في الذاكرة الجماعية، وإن اختلفت دلالاتها بين الأجيال.
في أيار/مايو 2023، وللمرة الأولى، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميًا تاريخ 15 أيار/مايو لإحياء ذكرى النكبة. خطوة رمزية في مضمونها، لكنها تعكس اعترافًا متأخرًا بمعاناة لم تندمل جراحها بعد.
أي حضور تملكه "العودة" في وجدان الشباب الفلسطيني؟بين أزقة المخيمات، نشأ جيل لم يشهد النكبة، ولم تطأ قدماه أرض فلسطين، لكنه تربى على قصص الجدات، على مفاتيح البيوت المعلقة، وعلى جملة واحدة تكررها الجلسات العائلية: "سنعود".
فيما يلي، سوف نستعرض شهادات شبّان وشابات فلسطينيين، يروون لـ"يورونيوز" علاقتهم بمفهوم "العودة"، والهوية، والانتماء.
"العودة" كشماعة للحلمروان سيد، صحافية فلسطينية تبلغ من العمر 24 عامًا، تنتمي إلى مدينة الرملة، وتعيش في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان. تصف العودة بأنها أمل يومي تتشبث به للبقاء، في بلد تحبه وتشعر بالانتماء إليه، لكنه لا يعترف بها قانونيًا، ولا يمنحها أبسط حقوقها المدنية كحق العمل أو التملك.
تقول روان: "العودة مثل الشماعة أعلّق عليها آمالي وطموحاتي. إنها في ذاكرتي كل يوم. عندما يسألني أحدهم: ‘لو تحررت فلسطين، هل ستعودين؟’، أجيب دائمًا: طبعًا، أذهب وأبني حياة جديدة هناك. العودة بالنسبة لي حقيقة، وليست مجرد احتمال".
وتشير الشابة الفلسطينية إلى أن انتماءها لبلدها تشكّل منذ الطفولة، من قصص الأجداد عن الرملة، ومن زياراتها للحدود، ومن شعورها بالألم عند رؤية أرضها من بعيد. وفي عصر وسائل التواصل، أصبحت تتابع أخبار مدينتها، تبحث عن صور الطبيعة والأماكن الأثرية فيها، تتخيل البحر، وتفكر كيف كانت حياتها لتكون لو وُلدت هناك.
وترى روان أن التمسك بحق العودة يجب أن يترافق مع تمكين حقيقي للفلسطينيين في لبنان. فبرأيها، عندما ينشغل اللاجئون بتحديات الحياة اليومية، من فقر وبطالة وغياب الفرص، يصبح من الصعب التفرغ لتوثيق الذاكرة الفلسطينية.
أحمد أبو النيل، فلسطيني في الخامسة والثلاثين من عمره، يعيش في منطقة الفوار بمدينة صيدا جنوب لبنان، ويتحدّر من مدينة يافا. يصف العودة بأنها واقع سيتحقق حتمًا، استنادًا إلى معتقداته الدينية: "العودة إلى أراضينا التي احتُلّت عام 1948 ليست حلمًا، بل وعد إلهي. صحيح أن بعض الناس يرون القضية من زاوية إنسانية، وأنا أفهمهم، لكن بالنسبة لي، فلسطين جزء من هويتي الإسلامية".
ويُضيف: "ورثنا من آبائنا وأجدادنا أن فلسطين أرضنا، وأن النكبة لم تكن مجرد لحظة في التاريخ، بل لحظة باع فيها العرب فلسطين. هذه الذاكرة نحملها وسننقلها إلى أولادنا" وفق تعبيره.
وفيما يعتبر أحمد نفسه "صيداويًا" من حيث النشأة والمكان، لكنه يعتبر أن فلسطين هي قضيته التي لم تفارقه، كما يشعر أن الجيل الجديد أصبح أكثر تمسكًا بهذه القضية من الأجيال السابقة.
ويُضيف: "أحداث 7 أكتوبر، وما تلاها من مجازر نشهدها اليوم، أعادت تسليط الضوء عالميًا على القضية الفلسطينية. أشعر أن جيلنا عبّر عنها بوضوح أكثر مما فعلته الأجيال السابقة".
"العودة" كجزء من الكرامةرنيم قاسم عثمان، الشابة الفلسطينية البالغة من العمر 23 عامًا، والمنحدرة من بلدة سعسع قضاء صفد، لا تنظر إلى "العودة" على أنها مجرد شعار، بل هي "حق راسخ وجزء من كرامتنا وهويتنا".
تقول رنيم: "لم أرَ فلسطين في حياتي، ولم أزرها يومًا، لكنني أشعر بها في داخلي، أشعر أنني أحملها في قلبي كل يوم. في أحاديث أجدادي، مفاتيح البيوت، في صور القرى، كل هذه التفاصيل كان أثرها بالغًا في حياتي".
وتعبّر عن تمسكها بالعودة في القول: "فلسطين هي قضيتنا التي لن نتخلى عنها، والحلم الذي يرافقنا كل يوم، والوطن الذي نؤمن أننا سنعود إليه يومًا ما. لقد ورثنا عن أجدادنا ذاكرة الألم والتهجير والنكبة والفقد، وورثنا معها التمسك بالكرامة، والإصرار على حق العودة".
المصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب غزة إسرائيل قطر قطاع غزة ألمانيا دونالد ترامب غزة إسرائيل قطر قطاع غزة ألمانيا إسرائيل الأمم المتحدة فلسطين الهجرة مخيمات اللاجئين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب غزة إسرائيل قطر قطاع غزة ألمانيا روسيا الضفة الغربية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا محادثات مفاوضات فولوديمير زيلينسكي ذکرى النکبة أیار مایو فی لبنان جزء من
إقرأ أيضاً:
سلام استقبل رئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني: نرفض التوطين ونتمسك بحقّ العودة
استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام في السرايا رئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني السفير رامز دمشقية وأكد خلال اللقاء على ثوابت البيان الوزاري لحكومته، لا سيما لجهة رفض التوطين، والتمسك بحق العودة وفق القرار الأممي 194، وبإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على أرضها. كما شدد على حق وواجب الدولة اللبنانية في ممارسة كامل سلطتها على كافة أراضيها، وعلى أهمية ضمان كرامة اللاجئين الفلسطينيين وحقوقهم الإنسانية ضمن إطار الدولة ومؤسساتها.
ثم قدّم السفير دمشقيّة تصوّراً حول التوجّهات العامة لعمل اللجنة في المرحلة المقبلة والتي تتطلق من التمسك بالسيادة اللبنانية الكاملة على جميع الأراضي اللبنانية، بما يشمل المخيمات والتجمعات الفلسطينية، والعمل على بناء مقاربة وطنية موحّدة في التعاطي مع قضايا اللجوء الفلسطيني، تقوم على رفض التوطين، ومعالجة كافة القضايا المرتبطة بالمخيمات، بما فيها المسائل الأمنية وعلى رأسها موضوع السلاح الفلسطيني، بما يسهم في تعزيز الاستقرار والسلم الأهلي، وضمان احترام الحقوق الإنسانية للاجئين الفلسطينيين المقيمين في لبنان.
وبعدها استعرض السفير دمشقية الأهداف الأساسية التي ستقود عمل لجنة الحوار في المرحلة المقبلة، وأهمها:
استكمال العمل على القضايا المطروحة في "الرؤية اللبنانية الموحدة لقضايا اللجوء الفلسطيني" الصادرة في عام 2017، وبما ينسجم مع المتغيرات السياسية والاجتماعية والميدانية على الصعيدين اللبناني والإقليمي.
ومواكبة الضغوطات والتطورات المتعلقة بالأزمة المالية لوكالة الأمم المتحدة للإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا)، وما يترتب عليها من تنسيق ودعم من قبل الدولة اللبنانية.
وفي ختام اللقاء، أعرب الرئيس سلام عن تمنياته بالتوفيق للسفير رامز دمشقية في مهامه الجديدة، مشدداً على أهمية اضطلاع اللجنة بدور فاعل في مقاربة ملف اللجوء الفلسطيني بواقعية ومسؤولية وطنية، وبما يعزز السيادة والاستقرار ويخدم المصلحة اللبنانية العليا والعلاقات بين الشعبين.
سفير قطر
واستقبل الرئيس سلام سفير قطر في لبنان الشيخ سعود بن عبد الرحمن فيصل ثاني آل ثاني وتم البحث في العلاقات المميزة بين البلدين ، والدعم القطري الحالي للبنان في مختلف المجالات لا سيما للجيش اللبناني وقطاع الطاقة. سفيرة فنلندا
واستقبل الرئيس سلام سفيرة فنلندا ، آن مسكانن. Anne Meskanen حيث جرى البحث في البرامج الاقتصادية والاجتماعية التي تدعمها بلادها، ولا سيما تلك المتعلقة باللاجئين والنازحين.
كما أكدت السفيرة الفنلندية تمسك بلادها بالاستقرار في جنوب لبنان وذلك من خلال مشاركة الكتيبة الفنلندية ضمن قوات “اليونيفيل” .
سفير اليابان
والتقى الرئيس سلام سفير اليابان في لبنان ماسايوكي ماغوشي،Masayuki Magoshi
وتناول البحث العلاقات الثنائية لا سيما الاقتصادية وسبل تعزيزها ، اضافة الى المستجدات المحلية والإقليمية. النائب ابو الحسن
واستقبل رئيس الحكومة أمين سر كتلة اللقاء الديمقراطي النائب هادي ابو الحسن و حيث جرى إستعراض آخر المستجدات والأوضاع العامة في لبنان والمنطقة .
بعد اللقاء قال النائب ابو الحسن:" تم التركيز في خلال اللقاء على مواضيع إنمائية إساسية أهمها :
سبل التمويل لمشروع الصرف الصحي في منطقة المتن - قضاء بعبدا خصوصاً بعد إنجاز كافة الدراسات المطلوبة والتي إستمرت لسنوات .
كما أطلعت رئيس الحكومة على الخطوات التي تم إنجازها في الفترة الماضية للبدء في دراسة مشروع أوتوستراد ونفق بيروت البقاع ، وكان تشديد على أهمية إنجاز الدراسة كخطوة أساسية على طريق تمويل وإنجاز هذا المشروع الحيوي والإستراتيجي للبنان ، خصوصاً أنه يعيد ربط مرفأ بيروت بالعمق العربي شرقاً ويطور شبكة الطرقات الرئيسية بين العاصمة بيروت والبقاع ، مروراً بمحافظة جبل لبنان ، ويساهم في وضع لبنان على خارطة إقتصاد المنطقة ويحقق مبدأ الإنماء المتوازن ".
اضاف:"وعد رئيس الحكومة بإتخاذ الخطوات العملية اللازمة للعمل على هذين المشروعين المهمين."
النائب الصايغ
كما استقبل الرئيس سلام عضوٍ كتلة اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ وعرض معه التطورات العامة واوضاع العاصمة.
امناء بيروت
واستقبل الرئيس سلام وفدا من ملتقى امناء بيروت برئاسة فادي الغلاييني.
بعد اللقاء تحدث باسم الوفد جهاد الداني فقال:
نحن مع النهج الاصلاحي الذي يمثله دولة الرئيس لاستعادة بناء الدول وهذا الامر بحاجة الى رافعة شعبية ونحن نمثل هذه الرافعة ، وتمنينا عليه تشكيل كتلة برلمانية تحمي هذا المشروع. لاننا لا نبحث عن حماية أشخاص، بل نطالب بحماية مشروع وطني إصلاحي نؤمن به.”
اضاف :" عرضنا لعدد من الخدمات الأساسية التي تهم العاصمة، وعلى رأسها تركيب عدادات كهربائية في منازل بيروت، في الوقت التي باتت معظم المناطق اللبنانية مغطاة بهذه الخدمة. "
وأضاف: “فعليًا، نحن بحاجة لبسط سلطة الدولة في العاصمة . هذه المطالب هي جزء من مفهوم الدولة وخروج من مفهوم المافيات..”
وتابع :" تطرقنا ايضاً الى ضرورة العمل على فتح سوق الخضار المنجز منذ خمس سنوات ، كذلك الامر بالنسبة لاعادة فتح المكتبة العامة التابعة لبلدية بيروت ، لذلك نحن بحاجة الى إطلاق ورشة لتطوير الحوكمة الرشيدة في إدارة البلدية، لأن الإدارة المحلية اليوم بحاجة إلى إعادة تنظيم وتأهيل.” مواضيع ذات صلة قائد الجيش استقبل رئيس لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية Lebanon 24 قائد الجيش استقبل رئيس لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية 14/05/2025 14:29:52 14/05/2025 14:29:52 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل وفدا من تجمع رجال وسيّدات الاعمال اللبنانيين Lebanon 24 سلام استقبل وفدا من تجمع رجال وسيّدات الاعمال اللبنانيين 14/05/2025 14:29:52 14/05/2025 14:29:52 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس حزب الكتائب سامي الجميل: نعلن انتصار قضية المقاومة اللبنانية اليوم وبعد خمسين عامًا فهذا انتصار نهائية الكيان اللبنانيّ على مشاريع الضم والدمج والاحتلال ومشاريع التوطين Lebanon 24 رئيس حزب الكتائب سامي الجميل: نعلن انتصار قضية المقاومة اللبنانية اليوم وبعد خمسين عامًا فهذا انتصار نهائية الكيان اللبنانيّ على مشاريع الضم والدمج والاحتلال ومشاريع التوطين 14/05/2025 14:29:52 14/05/2025 14:29:52 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام أمام سفراء دول مجلس التعاون الخليجي: لبنان عاد الى العرب واللبنانيون تواقون لعودة العرب اليهم Lebanon 24 سلام أمام سفراء دول مجلس التعاون الخليجي: لبنان عاد الى العرب واللبنانيون تواقون لعودة العرب اليهم 14/05/2025 14:29:52 14/05/2025 14:29:52 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً فوز بلدية دير قانون راس العين بالتزكية Lebanon 24 فوز بلدية دير قانون راس العين بالتزكية 07:25 | 2025-05-14 14/05/2025 07:25:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بري استقبل سفير دولة قطر وبحث مع حاكم مصرف لبنان في المستجدات Lebanon 24 بري استقبل سفير دولة قطر وبحث مع حاكم مصرف لبنان في المستجدات 07:22 | 2025-05-14 14/05/2025 07:22:31 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يترأس جلسة حكومية بعد سلسلة لقاءات سياسية وأمنية وثقافية في بعبدا Lebanon 24 عون يترأس جلسة حكومية بعد سلسلة لقاءات سياسية وأمنية وثقافية في بعبدا 07:18 | 2025-05-14 14/05/2025 07:18:46 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة السيّدة نهاد الشامي Lebanon 24 وفاة السيّدة نهاد الشامي 07:05 | 2025-05-14 14/05/2025 07:05:11 Lebanon 24 Lebanon 24 بايراقداريان استقبلت وفداً من صندوق الامم المتحدة للسكان Lebanon 24 بايراقداريان استقبلت وفداً من صندوق الامم المتحدة للسكان 07:01 | 2025-05-14 14/05/2025 07:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عروس 2025.. مَن هي الأميرة عائشة؟ Lebanon 24 عروس 2025.. مَن هي الأميرة عائشة؟ 10:24 | 2025-05-13 13/05/2025 10:24:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أطلت كالعروس بالأبيض.. نادين نسيب نجيم محط الأنظار على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو) Lebanon 24 أطلت كالعروس بالأبيض.. نادين نسيب نجيم محط الأنظار على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو) 00:24 | 2025-05-14 14/05/2025 12:24:31 Lebanon 24 Lebanon 24 نيكول سابا عن زوجها يوسف الخال: خذلوه Lebanon 24 نيكول سابا عن زوجها يوسف الخال: خذلوه 08:30 | 2025-05-13 13/05/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد طلاق سيدة أردنية بسبب احتضانها له.. هكذا ردّ راغب علامة على الأمر Lebanon 24 بعد طلاق سيدة أردنية بسبب احتضانها له.. هكذا ردّ راغب علامة على الأمر 23:19 | 2025-05-13 13/05/2025 11:19:59 Lebanon 24 Lebanon 24 على متن يخت فاخر.. هكذا أبهرت نانسي عجرم جمهورها بعيد ميلادها Lebanon 24 على متن يخت فاخر.. هكذا أبهرت نانسي عجرم جمهورها بعيد ميلادها 12:20 | 2025-05-13 13/05/2025 12:20:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:25 | 2025-05-14 فوز بلدية دير قانون راس العين بالتزكية 07:22 | 2025-05-14 بري استقبل سفير دولة قطر وبحث مع حاكم مصرف لبنان في المستجدات 07:18 | 2025-05-14 عون يترأس جلسة حكومية بعد سلسلة لقاءات سياسية وأمنية وثقافية في بعبدا 07:05 | 2025-05-14 وفاة السيّدة نهاد الشامي 07:01 | 2025-05-14 بايراقداريان استقبلت وفداً من صندوق الامم المتحدة للسكان 06:40 | 2025-05-14 فوز 5 بلديات بالتزكية في قضاء الزهراني فيديو مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) Lebanon 24 مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) 04:04 | 2025-05-13 14/05/2025 14:29:52 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 14/05/2025 14:29:52 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 14/05/2025 14:29:52 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24