المحتوى الهابط والطائفي يطيح بـ3 أشخاص في نينوى
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
المحتوى الهابط والطائفي يطيح بـ3 أشخاص في نينوى.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية
إقرأ أيضاً:
بعد تحقيق ملايين المشاهدات.. أحمد حسن وزينب يعترفان بتزييف مقاطع المقالب
بعد فترة انقطاع عن صناعة المحتوى، عاد المؤثران المصريان أحمد حسن وزينب ليثيران الجدل من جديد، وهذه المرة باعتراف صريح حول طبيعة المقالب التي اشتهرا بها وحصدت ملايين المشاهدات حتى الآن.
وفي فيديو جديد نشراه عبر صفحتهما الرسمية على موقع “فيس بوك”، كشف الثنائي عن جزء من حقيقة ما كان يُعرض على متابعيهم، وقالا بصراحة: “المقالب ليست كلها حقيقية.. بل أغلبها مزيفة”.
وأضافا موضّحين: “المقالب كانت تجلب ملايين المشاهدات أضعاف مقاطع الفيديو العادية.. وهناك مقالب كان يجب أن نصنعها بشكل مزيف لأنه لم يكن ليصحّ استمرارها بشكل حقيقي.. لقد قمنا بإعداد مقالب مزيفة بنسبة 80% من إجمالي ما قدمناه”.
وقد استثنى الثنائي مقلباً واحداً وصفاه بأنه كان حقيقياً وصعباً، وهو “مقلب الموت” الذي قاما به خلال فترة خطوبتهما.
يُذكر أن أحمد حسن وزينب قد اشتهرا بتقديم محتوى يعتمد بشكل كبير على المقالب والتحديات، إلا أن طبيعة المحتوى أخذت منحى آخر، عندما أصبحت ابنتهما الرضيعة محوراً للعديد من الفيديوهات.
وأثارت هذه المقاطع استياءً واسعاً لدى الجمهور قبل سنوات، حيث ظهرت الطفلة في لقطات بدت عليها علامات الخوف والبكاء، الأمر الذي دفع العديد من المتابعين والجهات المعنية بحقوق الطفل إلى التقدم ببلاغات ضدهما.
وفي سبتمبر (أيلول) 2020، ألقت السلطات المصرية القبض على أحمد حسن وزينب، ووجهت إليهما تهمة تعريض حياة طفلتهما للخطر واستغلالها لتحقيق مكاسب مالية عبر منصات التواصل الاجتماعي.
واستمرت التحقيقات في القضية وسط جدل واسع النطاق حول الحدود الأخلاقية لإنتاج المحتوى الرقمي الذي يستغل الأطفال.
وبعد أيام من الاحتجاز، تم إطلاق سراح الثنائي بكفالة، لتصبح قضيتهما بمثابة علامة تحذيرية من تجاوز الخطوط الحمراء في عالم صناعة المحتوى الرقمي، وتثير تساؤلات حول مسؤولية صناع المحتوى تجاه جمهورهم والمعايير الأخلاقية التي يجب الالتزام بها.