القوات الجوية تُنفذ عمليات بحث وإنقاذ قتالي خلال مشاركتها في تمرين «عنقاء الأناضول 2025»
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
نفذت القوات الجوية عمليات بحث وإنقاذ قتالي، مساندةً لعمليات جوية خلال مشاركتها في تمرين «عنقاء الأناضول 2025» بقاعدة كونيا الجوية في جمهورية تركيا، وذلك ضمن سيناريو ميداني يحاكي بيئة حرب غير نظامية، بهدف رفع مستوى الجاهزية وتعزيز التكامل في المهام الجوية متعددة الأطراف.
وعرض حساب وزارة الدفاع عبر منصة "إكس"، مشاهد من تنفيذ القوات الجوية لعمليات البحث والإنقاذ القتالي ضمن تمرين «عنقاء الأناضول»، باستخدام طائرتين عموديتين من طراز «كوغر» بكامل أطقمها الجوية والفنية والمساندة.
#القوات_الجوية تُنفذ عمليات بحث وإنقاذ قتالي، مساندةً لعمليات جوية خلال مشاركتها في تمرين «عنقاء الأناضول 2025» بقاعدة كونيا الجوية في جمهورية تركيا، وذلك ضمن سيناريو ميداني يحاكي بيئة حرب غير نظامية، بهدف رفع مستوى الجاهزية وتعزيز التكامل في المهام الجوية متعددة الأطراف. pic.twitter.com/kXf8gbwttA
— وزارة الدفاع (@modgovksa) May 20, 2025 القوات الجويةتمرين «عنقاء الأناضول 2025»قد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القوات الجوية القوات الجویة
إقرأ أيضاً:
المملكة تختتم مشاركتها في معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025 بحضور ثقافي متميز
اختتمت المملكة العربية السعودية مشاركتها في الدورة الرابعة والثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025، الذي أُقيم مؤخرًا في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، وسط حضور واسع من الزوار، ومشاركة بارزة من دور النشر والمؤسسات الثقافية الإقليمية والدولية.
وجاءت المشاركة السعودية بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، التي رأست وفدًا ثقافيًّا وأدبيًّا رفيع المستوى شمل: دارة الملك عبدالعزيز، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجمعية النشر، ومكتبة الملك فهد الوطنية، إضافة لشركة ناشر للنشر والتوزيع، في تجسيد حي لحيوية المشهد الثقافي السعودي، وذلك في إطار دعم المشهد الثقافي والمعرفي السعودي، وتعزيز حضوره عالميًّا.
وقدم الجناح السعودي محتوى ثقافيًّا متنوّعًا يعكس غنى الإنتاج الأدبي في المملكة وتنوعه، ويُبرز التحوّل النوعي في المشهد الثقافي ضمن رؤية المملكة 2030، لا سيما في مجالات تمكين المبدعين، وتطوير المحتوى المحلي، والانفتاح على الشراكات الثقافية الدولية.
وشكّلت هذه المشاركة إضافة نوعية للمعرض، من خلال ما احتواه الجناح من برنامج ثقافي متنوع، يتضمن ندوات حوارية وأمسيات شعرية، إلى جانب ما أتاحه الجناح من فرص لتعزيز التواصل الثقافي والتبادل المعرفي.
ومثّلت المشاركة السعودية في المعرض امتدادًا لحضورها المتنامي في المحافل الثقافية الدولية، ومظهرًا من مظاهر الدبلوماسية الثقافية التي تعكس الصورة الحضارية الحديثة للمملكة، والجهود الوطنية الرامية إلى ترسيخ الثقافة بوصفها رافدًا حضاريًّا محوريًّا في التنمية المجتمعية والنهضة الشاملة.
يُذكر أن معرض الدوحة الدولي للكتاب انطلق عام 1972 بتنظيم من وزارة الإعلام والثقافة القطرية، وتحول إلى معرض دولي في عام 1982، ويُعد من أهم معارض الكتاب في الخليج، حيث يشهد في كل دورة مشاركة واسعة من دور النشر العربية والعالمية، ويقدّم برنامجًا ثقافيًّا متنوعًا يعكس مكانته بوصفه منصة للحوار الثقافي وصناعة المعرفة.
معرض الدوحة الدولي للكتابقد يعجبك أيضاًNo stories found.