برلمانى : عقد بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة ومؤسسة شباب القادة لتعزيز الأنشطة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
شارك النائب أحمد فتحي، وكيل لجنة التضامن الإجتماعي بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ومقرر لجنة الشباب بالحوار الوطني والمؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة شباب القادة، مع فريق عمل مؤسسة "YLF"، فى اجتماع مع الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، بهدف عرض أنشطة و برامج مؤسسة شباب القادة، ومناقشة سبل التعاون بين الوزارة والمؤسسة.
وأوضح فتحي، خلال تصريحات صحفية، أن تم الاتفاق مع وزيرة الثقافة على عقد بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة و المؤسسة للتوسع في تعزيز الأنشطة الثقافية فى مختلف برامج المؤسسة الموجهة للشباب في المدارس و الجامعات، ليتضمن عمل فرق فنية واستعراضية ومشاركتهم فى العروض التابعة لوزارة الثقافة، وإقامة حملات توعية داخل قصور الثقافة، اكتشاف المواهب الفنية و تبنيها داخل مدارس التعليم الفني، بالإضافة الى التدريب على الحرف اليدوية والمشاركة فى المعارض التابعة للوزارة.
ووجه مقرر لجنة الشباب بالحوار الوطني والمؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة شباب القادة، الشكر و التقدير للدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة على هذا اللقاء، وعلى دعمها الكامل لبرامج المؤسسة داخل المدارس و الجامعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مؤسسة شـباب القــادة مقرر لجنة الشباب بالحوار الوطني وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني
إقرأ أيضاً:
تعاون بين «الداخلية» وأكاديمية تنمية الطفولة
وقَّعت وزارة الداخلية مذكرة تفاهم مع الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، بهدف تطوير شراكة استراتيجية تخدم الأهداف والرؤى المشتركة بين الجانبين في مجال حماية الأطفال ورعايتهم.
وقّع المذكرة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية والدكتورة ميرا سعيد الكعبي، رئيس فريق الأكاديمية.
وتسعى المذكرة إلى وضع إطار للتعاون في عدد من المجالات، تشمل برامج التــوعــية وتبادل المعـرفـــة والخبرات والتدريب العملي، وتنظيم الدورات وورش العمل المتخصصة، بما يضمن تطوير منظومة حماية الطفل في دولة الإمارات وفق أفضل الممارسات العالمية.
وأكد اللواء الخييلي أهمية هذه المذكرة، مشيراً إلى أن حماية الأطفال ورعايتهم تمثل ركيزة أساسية في استراتيجية وزارة الداخلية، التي تعمل بشكل دائم على بناء بيئة آمنة وداعمة، تُمكِّن الأطفال من النمو والتطور في مناخ صحي وسليم يسهم في تعزيز الاستقرار الأسري والتطور الاجتماعي.
وقال: «إن هذه الشراكة تمثل إضافة نوعية تعزز جهودنا في هذا المجال، عبر تبادل الخبرات وبناء قدرات وطنية متخصصة».
من جهتها، أعربت الدكتورة ميرا الكعبي عن اعتزاز الأكاديمية بتوقيع هذه المذكرة مع وزارة الداخلية، مشددة على أهمية تضافر الجهود المؤسسية لضمان رفاه الطفل.
وقالت: «نحن ملتزمون بتوفير البرامج التعليمية والتدريبية التي تسهم في تنمية الطفولة وتوقيع هذه المذكرة يفتح آفاقاً جديدة للتعاون المثمر، خاصة في مجال التوعية المجتمعية والتدريب وتطوير المهارات اللازمة للتعامل مع قضايا الطفولة بمهنية وفعالية».
(وام)