كشف الفنان شريف حافظ عن كواليس قراره الجريء بترك مسيرته المهنية كضابط شرطة؛ من أجل احتراف التمثيل، مشيرًا إلى أن هذا التحول الكبير لم يكن سهلاً ولكنه كان مدفوعًا بإيمانه القوي بموهبته وشغفه بالفن.

عاد من إسبانيا إلى الموت.. النيابة تحقق في وفاة حفيد نوال الدجوينقل البرلمان توافق على موازنة جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي

تحدث شريف حافظ، خلال استضافته في برنامج "أنا وهو وهي" الذي يقدمه الإعلامي شريف نور الدين عبر شاشة قناة صدى البلد، عن التحديات والدعم الذي واجهه في بداية طريقه.

وأكمل شريف حافظ حديثه، قائلًا أن قراره كان كبيرًا ولم يلق دعمًا في البداية إلا من أصدقائه ووالدته.

وعن موقف والده، قال: "والدي لم يكن داعمًا في البداية؛ لأنه شعر أن هذا سيؤثر على مستقبلي في الشرطة، لكن بعد أن رأى النجاح؛ قال لي: أنا اطمنت، لكن والدتي كانت داعمة منذ أول يوم لآخر يوم".

وأكد الفنان شريف حافظ، أنه كان واثقًا من طريقه منذ اللحظة الأولى، قائلاً: "أنا من أول ما فكرت في الموضوع؛ وأنا عارف إني في الطريق الصح".

وأضاف أنه حتى خلال عمله في الشرطة، كان بعض زملائه وقياداته يلاحظون ميوله الفنية، ويقولون له: "أنت شكلك ممثل، أنت ماتنفعش معانا هنا".

طباعة شارك شريف حافظ التمثيل صدى البلد

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شريف حافظ التمثيل صدى البلد شریف حافظ

إقرأ أيضاً:

طارق الشناوي ينتقد فنانا شهيرا: فقد توازنه النفسي والعقلي

نشر الناقد طارق الشناوى تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يكشف فيه عن رأيه فى فنان شهير رفض ذكر اسمه أثار الجدل فى الفترة الأخيرة بطلاقه. 

وقال طارق الشناوي : "مع الأسف هذا النجم الكبير فقد توازنه النفسي والعقلي، لا يدري ما الذي يقال في الجلسة الخاصة بين زوج وزوجته أو طليقته وأم أولاده وما الذي من الممكن أن يعرفه الناس ولا يخدش خصوصية العلاقة الأسرية.

طارق الشناوي 

وأضاف طارق الشناوي: يبدو أنه استشعر الخوف على مكانته الأدبية بعد انتشار عدد من الأخبار تنال من صورته أمام جمهوره كابن بلد جدع وشهم، لتصبح الصورة المتداولة في (الميديا) أنه لا ينفق حتى على أقرب الناس إليه، فقرر أن ينتقم من الجميع متقمصًا شخصية شمشون الجبار قائلًا (علي وعلى أعدائي)، ويهد المعبد عليه وعلى أسرته وأكاد أستمع إلى ضحكته الهستيرية، بينما الأحجار تتساقط فوق رأسه.

تعليق طارق الشناوى على أزمة عبد الحليم حافظ 

نشرت أسرة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، جوابًا غراميا، قالوا إنه بخط يد السندريلا سعاد حسني، أرسلته له بعد انقطاعه عن الاتصال بها.

وعلق الناقد الفني طارق الشناوي عبر فيسبوك قائلاً: "نشر رسالة سعاد حسني إلى عبدالحليم بعد نحو 63 عاما من وصولها لحليم، وبعد رحيله بنحو 48 عاما، يؤكد أن الورثة غير أمناء على مورثهم ولا يشغلهم شيء سوى التواجد الإعلامي، لو كان حليم يريد كشف تفاصيل الرسالة لفعلها، ولكن رجولته أبت عليه أن يفعلها، الرسالة استعطفت فيها سعاد حليم أن يسامحها".

وأضاف: "من الواضح كما سبق أن أشار كل من الكاتبين الكبيرين حسن إمام عمر ومفيد فوزي أن انخراط سعاد في لعب الكوتشينة أثار غضب عبدالحليم بعد أن حذر سعاد أكثر من مرة، ولم تستجب. الغريب أن حليم ايضًا كان بين الحين والآخر يلعب الكوتشينة، وبالمناسبة تلك الرسالة في حقيقة الأمر لا تؤكد بالضرورة أن الزواج لم يتم. كثيرا ما يحدث بين المحبين مشاحانات أكثر ضراوة ثم يعاودان اللقاءات مجددا".

وتابع: "من الممكن بعدها ايضا أن يتزوجا، مع يقيني أن سعاد وحليم لم يتزوجا، إنها قصة حب لم تفض إلى زواج، ويبقى الأهم أننا بصدد جريمة أدبية ارتكبها ورثة حليم في حقه، وأثبتوا أنهم لا يعنيهم شيء في الدنيا سوى سرقة اللقطة ولو على شرف مورثهم".

وجاء مضمون الخطاب، توسلات من سعاد حسني لـ عبد الحليم حافظ، كي يعاود الإتصال بها مثلما كان، وأعربت عن حزنها وبكاؤها بسبب ابتعاده عنها.

وأوضحت أسرة العندليب عبد الحليم حافظ، أنه كانت هناك علاقة عاطفية بينه وبين سعاد حسني، لم تكتمل بالزواج لأنه أنهى هذه العلاقة واستمر كلاهما كأخوات وأصدقاء.

طباعة شارك طارق الشناوى الناقد طارق الشناوى عبد الحليم حافظ أعمال طارق الشناوى أفلام عبد الحليم حافظ

مقالات مشابهة

  • وزير الشئون النيابية: الحكومة تركت القوى السياسية والأحزاب تقرر النظام الانتخابي الأنسب
  • شريف حافظ: أثينا من أحب أعمالي وإيماني بموهبتي سر تخطي الصعوبات
  • برج القوس .. حظك اليوم الأحد 25 مايو 2025: حافظ على صحتك
  • طارق الشناوي ينتقد فنانا شهيرا: فقد توازنه النفسي والعقلي
  • شريف مدكور يتصدر تريند جوجل بعد إشادته بأداء الزعيم عادل إمام: "مش بضحك.. هو مدرسة في التمثيل"
  • شاهد بالفيديو.. الفنان شريف الفحيل يحكي قصة تعرضه لإعتداء جنسي وجسدي من شاب سوداني بكندا ويثير ضجة إسفيرية واسعة
  • بالفيديو .. الشيخ عدنان العرعور يزور ضريح حافظ الأسد:كان سلاحك السجن .. واليوم أقف على قبرك
  • نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟
  • موقف حزب الله من الانتخابات البلدية في بيروت...هل هي البداية؟