نشر قسم الفن على مدار الساعات القليلة الماضية عددا من الأخبار المحلية والعالمية المهمة، منها: سلاف فواخرجي تتعرّض لمحاولات اختراق، سجن بطل حريم السلطان، وفي السطور التالية نستعرض أبرز هذه الأخبار.

خسرت كل الناس.. أول حفل لـ جورج وسوف بعد شائعة وفاته

أحيا الفنان جورج وسوف، حفلا غنائيا ساهرا ليلة أمس السبت 24 مايو، في مدينة دوسلدورف بألمانيا، ضمن سلسلة حفلات الصيف.

من نشر رقم هاتفي؟.. سلاف فواخرجي تتعرّض لمحاولات اختراق على السوشيال ميديا

كتبت الفنانة سلاف فواخرجي، منشورًا مطولًا عبر حسابها الرسمي على موقع اكس -تويتر سابقًا - أعلنت من خلاله عن تعرّض صفحاتها على السوشيال ميديا، لمحاولات اختراق.

نانسي عجرم تحيي حفلا غنائيا في الدنمارك.. 15 نوفمبر

تستعد الفنانة نانسي عجرم، لإحياء حفل غنائي في ساحة kb hallen بعاصمة الدنمارك «كوبنهاجن»، يوم 15 نوفمبر المقبل.

6 فئات.. أسعار تذاكر حفلتي أنغام بالسعودية في عيد الأضحى

طرحت الشركة المنظمة لحفلتي الفنانة أنغام، المرتقب في السعودية ضمن حفلات عيد الأضحى المبارك، التذاكر للحجز الإلكتروني للجمهور.

شهادة زور.. تفاصيل الحكم بسجن بطل حريم السلطان خالد أرغنتش

كشفت تقارير إخبارية تركية، تفاصيل الحكم بسجن الفنان خالد أرغنتش -بطل مسلسل حريم السلطان- في القضية المتهم فيها مع الفنان رضا كوجا أوغلو.

في أجواء أسرية.. وفاء عامر تحتفل بعيد ميلادها الـ 57

احتفلت الفنانة وفاء عامر، مساء أمس السبت، بعيد ميلادها الـ 57، في أجواء أسرية مع شقيقتها الفنانة آيتن عامر.

إيرادات الأفلام.. كريم عبد العزيز يتفوق على الجميع وصدمة عصام عمر

تتنافس عدد من الأفلام في دور العرض السينمائي، ونرصد فى التقرير التالى أبرز المعلومات عن حجم إيرادات هذه الأعمال.

شبه منى زكي.. معلومات لا تعرفها عن لي لي أحمد حلمي

تصدرت لي لي أحمد حلمي، مؤشرات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد أحدث ظهور لها من خلال لقاء لها عبر احدي المنصات الأجنبية ، وظهرت لي لي بشكل عفوي من خلال اجابتها الطريفة على الأسئلة التى وجهت إليها والتى كانت تتطلب منها ان تعرف بلدها وأشهر الأكلات والأغاني الخاصة بها دون ذكر اسم البلد بشكل صريح حتى يكتشف المراسل والجمهور حقيقة الأمر.

أغلى حاجة في حياتنا.. أسرة محمد رضوان تحتفل بعيد ميلاده

حرصت أسرة الفنان محمد رضوان على الاحتفال بعيد ميلاده الذي يوافق اليوم، الأحد 25 مايو، من خلال رسائل عبر خاصية ستوري بتطبيق إنستجرام.

طباعة شارك سلاف فواخرجي حريم السلطان جورج وسوف نانسي عجرم أنغام خالد أرغنتش وفاء عامر

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سلاف فواخرجي حريم السلطان جورج وسوف نانسي عجرم أنغام خالد أرغنتش وفاء عامر سلاف فواخرجی حریم السلطان من خلال

إقرأ أيضاً:

أحمد معلا: التقنيات الحديثة صنعت «ديمقراطية الإبداع»

أبوظبي (الاتحاد)
احتضن جاليري (هايد آوت) البراري – دبي مؤخراً معرض الفنان أحمد معلا بعنوان «اضطرابات»، الذي يحمل دلالة تشير إلى الظروف التي يمر بها العالم، التي تثير كثيراً من الأسئلة، إذ تتميز تجربة معلا الفنية، حسب تفسيره، باللغة البصرية الملحمية التي تنسج معاً الحركة والتاريخ والهشاشة البشرية، ورصد اللحظة الواقعة في مفترق بين الماضي والقادم، وتنبض بالإلحاح والاضطراب العاطفي المتساوق مع كيمياء البنية البيولوجية التي تكونّه.
وفي حديثه لـ(الاتحاد) يقول الفنان أحمد معلا: «في هذا المعرض أرصد الإيقاعات المضطربة لعالم يتأرجح على حافة الهاوية. فوضى مصممة: شخصيات ضبابية في مواجهة أو هروب، وإيماءات خطية تذوب في أشكال معبّرة، وبقايا معمارية معلقة في أجواء عاصفة. كل لوحة فنية هي أداء، وكل إيماءة مقاومة. الجمال والعنف يتعايشان في آنٍ واحد. «اضطرابات» هو فعل شهادة. إنه يعكس عالماً يرفض السكون - عالماً يتحرك باستمرار بين اليأس والكرامة، والذاكرة والمحو، والانهيار والثبات. مُختزلاً فوضى عصرنا إلى لغة من الظل والشكل والصمت المرتجف».

ويرى الفنان معلا أن الاسم يقع بين اضطرابات وتموجات تصطفق لإثارة تلاطم صاخب، باللون والحدث، معلناً شهادة بصرية على عواصف من الانفعالات المرتهنة بأحداث تجرحنا، تؤلمنا مع أننا على مسافة قصيّة جغرافياً عن الحدث.
وحول جديده في هذا المعرض، يقول معلا: «أولاً، الأعمال جديدة، لم تشاهد من قبل. ويمكننا رصد جوانب متنوعة في الإنجاز التشكيلي من خلال صقلها ومعايرتها، ودفعها نحو ذروات متنوعة. ففي حين دأبت على تناول التوتر بين الفرد والجماعة، فإن (اضطرابات) يمثل تحولاً نحو شدة عاطفية أكثر آنية. تبدو اللوحات أقرب إلى الانفعالات، أقرب إلى التمزقات - لقطات من اهتزازات نفسية واجتماعية». ويبين أن الشخصيات، التي كانت في السابق مسرحية وبعيدة، أصبحت الآن حاضرة واقعياً، مرتجفة، عالقة في لحظة الانهيار أو الانفجار، في موضع السكين التي تحز.
ويضيف: «يتابع الزائر مشاهدة «اضطرابات»، فيرى أن الحدود تتلاشى بين الشكل والمكان بشكل جذري، حيث تذوب الأجساد في ضربات فرشاة، وتتحول الملابس إلى دوامات، وتبدو العمارة غير مستقرة، بالكاد تقف. وهذا يعكس مفردات بصرية جديدة للتفكك - حيث لا شيء ثابتاً، وكل شيء يرتجف، كما أن الأعمال تتحدث في «اضطراب» من خلال المزاج والحركة. إنه شكل من أشكال المقاومة البصرية - يوحي بالانتفاضة، والحزن، والاحتجاج، والبقاء.. أخيراً أعرض للمرة الأولى مجموعة أعمال (مونوتايب) طباعة النسخة الواحدة، وتشكّل هذه المجموعة ثلث المعرض».
ويستطرد الفنان أحمد معلا بقوله: «الإمارات حاضرة من حواضر الحياة الحديثة، تتحرك التجارب الفنية التشكيلية فيها في تصادٍ مباشر مع النشاط التشكيلي العالمي»، مشيراً إلى أن ما تحفل به المؤسسات والصالات والمتاحف والحياة الثقافية في الإمارات غني بالخبرات والتجارب والاستشرافات التي تغطي آفاقاً متنوعة من الاتجاهات والتيارات الفنية الحديثة والمعاصرة.

أخبار ذات صلة إبداعات كورية في «الوسائط المتعددة».. انفتاح الدائرة على جماليات مغايرة فاطمة المزروعي: «منحة متحف زايد الوطني» تمكين للمبدعين والباحثين

ويؤكد أن الإمارات استثمرت بشكل كبير في البنية التحتية الثقافية. ففي أبوظبي متحف اللوفر، الذي يمثل جسراً بين الشرق والغرب، ويطرح رؤية عالمية للفن. ويلحق به متاحف أخرى كغوغنهايم. ودبي، من جهتها، تبنت النموذج المعاصر والتجاري للفن، مع معارض مثل آرت دبي، ومساحات مستقلة مثل السركال أفنيو، مما جعلها مركزاً للحوار الدولي حول الفن الحديث والمعاصر. أما الشارقة، فتتبنى نهجاً ثقافياً بمشاريع فكرية وتجريبية من خلال بينالي الشارقة ومؤسسة الشارقة للفنون، وهي من أبرز المنصات في المنطقة التي تتحدى السائد وتحتضن مفاهيم التجريب، الهوية، والذاكرة. وفي المقابل، الفرص الهائلة تكمن في التنوع الثقافي، والانفتاح، والاهتمام الحكومي، مما يجعل الإمارات أحد المحاور الأساسية في خريطة الفن العربي المعاصر.
ويرى الفنان معلا أن الذكاء الاصطناعي يضيف أدوات جديدة للفنان، تماماً كما فعلت الكاميرا والفيديو والبرمجيات سابقاً. ويمكن للفنان استخدام AI كفرشاة جديدة، ليست بديلة، بل إضافة لتعبيره البصري، كما أن الذكاء الاصطناعي يسمح للفنان بتجريب تركيبات لونية وتشكيلات وتكوينات بصرية متعددة خلال لحظات، مما يفتح أبواباً غير متوقعة للإبداع، ويوفّر وقتاً كان يُستهلك في المراحل التجريبية التقليدية. وفي رأيه أن الفن صار أقرب للعلم، وصار الفنانون يتعاونون مع المبرمجين، علماء البيانات، والفيزيائيين. وهذا يفتح باباً لفنون تفاعلية، ديناميكية، ومتصلة بالواقع التقني الذي نعيشه. وهذه التقنيات تتيح لمن ليست لديه مهارات فنية تقليدية أن ينتج صوراً فنية، مما يشيع ديمقراطياً الإبداع ويدفع النخبوية جانباً.
الذكاء الاصطناعي
يختتم معلا بقوله: «الكثير من أعمال الذكاء الاصطناعي -خصوصاً تلك التي تعتمد على النماذج الجاهزة- تبدو خلابة بصرياً، لكنها تفتقد إلى الحس الإنساني بصدقه الشعوري وعمقه العاطفي». مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي ليس «عدواً» للفن، بل أداة خطيرة بقدر ما هي مدهشة. لكن القيمة ستبقى في الفكرة، الرؤية، والإنسان خلف العمل. الفن الحقيقي سيظل ذاك الذي يحتوي على أثر اليد بمهارتها الموغلة في إنسانيتها، رعشة الحنان ودقة القلب، وصدمة الوعي.

مقالات مشابهة

  • في أجواء أسرية.. وفاء عامر تحتفل بعيد ميلادها الـ 57
  • شهادة زور.. تفاصيل الحكم بسجن بطل حريم السلطان خالد أرغنتش
  • من نشر رقم هاتفي؟.. سلاف فواخرجي تتعرّض لمحاولات اختراق على السوشيال ميديا
  • وجودكم أغلى هدية.. وفاء عامر توجه رسالة مؤثرة في عيد ميلادها
  • المعرض 40 لـ «الإمارات للفنون التشكيلية».. قراءة للذات والطبيعة وبساطة الأشياء
  • أحمد معلا: التقنيات الحديثة صنعت «ديمقراطية الإبداع»
  • حُكم بالسجن على نجم مسلسل حريم السلطان
  • أخبار الفن: مسلم يرد علي انتقادات بدلته وأزمة زوجته مع بلوجر شهير .. أحمد السقا فى أول ظهور بعد انفصاله
  • جاسيكا حسام الدين تنضم لفيلم إذما مع أحمد داود .. خاص