القسام تستهدف قوة صهيونية بقذيفة حارقة.. وإعلان هام للصحة العالمية
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
أعلنت كتائب عز الدين القسام التابعة لحركة حماس تنفيذها عملية نوعية ضد جنود الاحتلال في غزة.
وقالت القسام:" بعد عودتهم من خطوط القتال.
وأكدت القسام أن مقاوميها استطاعوا تحقيق أهدافهم، حيث أصابوا القوة بشدة بقوله "..وأوقعوهم بين قتيل وجريح في منطقة العطاطرة بيت لاهيا شمال القطاع بتاريخ 25/5/2025م".
600 يوم من العدوان والإبادة والتجويعوقالت حركة حماس إنه بعد " 600 يوم من العدوان والإبادة والتجويع ندعو إلى حراك عالمي متواصل حتى تتوقف هذه المحرقة فوراً لتكن الأيام القادمة (الجمعة والسبت 30 و31 مايو والأحد 1 يونيو) أيَّام غضب عالمي حتى تتوقّف الإبادة والتجويع ضد المدنيين والأطفال والنساء ونثمّن الحراك العالمي المناصر لغزَّة ولحقوق شعبنا، وندعو إلى الضغط بكل الوسائل لوقف العدوان والتجويع، ولترفع الأصوات عالياً ضدّ الاحتلال وتضامناً مع قطاع غزَّة".
ربع مليون طن نفاياتوقالت بلدية غزة إن أكثر من ربع مليون طن من النفايات في قلب المدينة حيث تتزايد كارثة تكدس النفايات يوما بعد يوم مما يفاقم الكارثة الصحية والبيئة التي تعيشها المدنية وتشكل بيئة خصبة للأمراض والحشرات والقوارض الضارة".
تخريبب المستوطنين لأراضي الفلسطينيينمن ناحية أخرى لم يتورع المستوطنون عن ارتكاب الأفعال المشينة الإرهابية حيث قام مستوطنون بإشعال النار في المحاصيل الزراعية للفلسطينيين في سهل مرج سبع ببلدة المغير شمال شرق رام الله.
رفع علم فلسطين على منظمة الصحة العالميةدوليًا وبتأييد 95 دولة، اعتمدت منظمة الصحة العالمية قرار رفع العلم الفلسطيني في مقرها بجنيف أسوة بباقي الدول الأعضاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبرية حدث أمني حدث أمني صعب
إقرأ أيضاً:
نفق تحت نفق.. تفاصيل كمين القسام كسر السيف
أظهر تحقيق لجيش الاحتلال الإسرائيلي تفاصيل جديدة عن أول مكين مركب نفذته كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ضد قوة من جيش الاحتلال بعد استئناف الحرب.
ووقع الكمين الذي نفذ في شارع العودة شرق بيت حانون أواخر شهر أبريل/نيسان الماضي.
ويظهر التحقيق الإسرائيلي أن الكمين بدأ بإطلاق صاروخ موجه مضاد للدروع استهدف مركبة عسكرية تتبع لقائدة سرية في كتيبة 414 التابعة لسلاح جمع المعلومات القتالية، ما أسفر عن إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطيرة.
ويذكر التحقيق أن قوة إسناد إسرائيلية بقيادة قائد لواء الشمال في فرقة غزة تعرضت لانفجار عبوة ناسفة فور وصولها إلى موقع الكمين، ما أدى إلى مقتل جندي (رقيب أول) وإصابة مجند آخر بجروح خطيرة.
وأظهر التحقيق أن الجيش الإسرائيلي أجرى تحقيقا موسعا كشف عن نفق جديد غير مكتشف استخدمه مقاومو القسام في تنفيذ العملية.
وتبيّن -وفقا للتحقيق- أن المقاومة أنشأت "طابقا سفليا" مخفيا تحت النفق الأصلي، استخدمته في الرصد والتخفي والانطلاق لتنفيذ الهجوم والانسحاب لاحقا.
وخلص التحقيق إلى أن الكمين يُظهر قدرات تكتيكية متقدمة لكتائب القسام، تمكّنت عبرها من خداع وحدات الهندسة والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية.
إعلانوكانت كتائب القسام، قد أعلنت حينها أنها نفذت كمينا أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة استهدفت خلاله عربة عسكرية من نوع "ستورم" تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية بفرقة غزة، موقعة أفرادها بين قتيل وجريح.
وأضافت القسام في بيان أن مقاتليها استهدفوا قوة الإسناد التي وصلت إلى المكان بعبوة تلفزيونية مضادة للأفراد، ثم استهدفوا موقعا مستحدثا لقوات الاحتلال في المنطقة بـ4 قذائف "آر بي جي"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.