صحيفة الاتحاد:
2025-08-02@23:50:26 GMT

«المحاولة 28» تكسر هيمنة الإسبان الأوروبية

تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT

معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية! المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع

فاز تشيلسي بلقب دوري المؤتمرات الأوروبي مساء أمس، بعد أن قلب تأخره إلى فوز 4-1 على ريال بيتيس، ليكسر هيمنة الفرق الإسبانية التي لا تقهر في النهائيات، إضافة إلى فك نحس الفرق الإنجليزية أمام نظيرتها الإسبانية في النهائيات الأوروبية عموماً.

ومنذ عام 2002، لعبت الفرق الإسبانية بما في ذلك المنتخب الإسباني، في 27 نهائياً في كأس العالم، وبطولة أوروبا، ودوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي،كأس الاتحاد الأوروبي، حيث تعرضت 4 فرق إسبانية للهزيمة خلال تلك الفترة فقط، وعلى يد فرق أخرى من الدوري الإسباني. وكانت المرة الأخيرة التي تغلب فيها فريق غير إسباني على فريق إسباني في نهائي كبير في عام 2001، عندما تغلب ليفربول على ألافيس 5-4 في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي، وخسر فالنسيا نهائي دوري أبطال أوروبا أمام بايرن ميونيخ، وقبل إنجاز تشيلسي أمس، من بين 27 نهائياً أقيمت منذ ذلك الحين، شهدت 10 منها هزيمة فريق إنجليزي على يد فريق إسباني، بما في ذلك النهائي الدولي في نهائي بطولة أوروبا 2024 الصيف الماضي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تشيلسي دوري المؤتمر الأوروبي ريال بيتيس ليفربول مانشستر يونايتد

إقرأ أيضاً:

قرارات ترامب.. وسيلة تفاوضية أم هيمنة أمريكية على النظام العالمي؟

واشنطن "أ.ف.ب": يراهن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسمعته كمفاوض صارم وصانع صفقات بارع سواء في السياسة او الاقتصاد، وهي صورة خدمته طوال حياته، خاصة في سياسته الحمائية القائمة على الرسوم الجمركية المشددة.

ونشر البيت الأبيض امس صورة للرئيس الأمريكي واضعا هاتفا ذكيا على أذنه مع تعليق يقول "يجري اتصالات. يبرم صفقات. يعيد العظمة لأمريكا!".

ويشيد أنصاره بكل اتفاقية تجارية يعلن عنها الرئيس المقتنع بأن الرسوم الجمركية أداة تؤكد القوة الاقتصادية للولايات المتحدة، ويعتبرونها دليلا على براعته التفاوضية.

ولم تكن موجة تغييرات الرسوم هذا الأسبوع مختلفة.

فالخميس الماضي وبجرة قلم، فرض مطوّر العقارات السابق رسوما جمركية جديدة على العشرات من شركاء الولايات المتحدة التجاريين.

وسيبدأ تطبيق هذه الرسوم في السابع من أغسطس الجاري علما أنه حدد سابقا الأول من الشهر الحالي موعدا نهائيا وصفه بأنه صارم.

وأدى تراجع الرئيس الجمهوري عن قراراته ومواعيده النهائية لبدء فرض سياسته التجارية قبل لغائها أو تمديدها - وقد منح المكسيك مؤخرا تمديدا لمدة 90 يوما - إلى انتشار مفردة "تاكو" الساخرة التي تختصر بالأحرف الأولى عبارة "ترامب دائما يتراجع".

وأثارت نكات توحي بأن ترامب كثير الكلام وقليل الأفعال فيما يتعلق التجارة، حفيظة الرئيس.

لكن محللين يعتقدون أن لا تراجع هذه المرة.

ويرى خبير الاقتصاد الدولي في مركز أتلانتيك كاونسيل للأبحاث أن ترامب "لم يتراجع".

وصرح ليبسكي لوكالة فرانس برس أن الرئيس "يتابع، إن لم يتجاوز" ما تعهد به خلال حملته الانتخابية فيما يتعلق بالرسوم الجمركية.

وقال محلل السياسات العامة في إيفركور آي إس آي ماثيو أكس، إنه لا يتوقع "تغيرا كبيرا" في الأمر التنفيذي الأخير، باستثناء إبرام صفقات مع بعض الدول مثل تايوان أو الهند خلال فترة السماح ومدتها سبعة أيام.

وبعد مفاوضات حاسمة سبقت إعلان الرسوم الجمركية، حصل ترامب على سلسلة من التنازلات في اتفاقات أبرمها مع الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، فحدد معدلات ضريبية متفاوتة وحصل على وعود باستثمارات كبيرة في الولايات المتحدة.

ولا تزال تفاصيل هذه الاتفاقيات غامضة وتترك الباب مفتوحا أمام أسئلة جوهرية مثل: هل الإعفاءات ممكنة؟ ما مصير قطاعات رئيسية كالسيارات والأدوية وأشباه الموصلات؟ وثم، ماذا عن الصين؟ وأوضح أكس أن لدى الرئيس الأمريكي وقادة الدول الأخرى "أسبابا لتجنب الدخول في اتفاقيات مفصلة" ما يسمح لجميع الأطراف بتقديم هذه الصفقات لجمهورهم بأكثر الطرق إيجابية أو أقلها سلبية.

والقدرة على إبرام الصفقات، وغالبا مع أو بدون تفاصيل جوهرية، هي بالنسبة للرئيس الجمهوري البالغ 79 عاما عنصر أساسي في أسلوبه السياسي.

في كتابه "فن إبرام الصفقات" كتب الملياردير "الصفقات فنّ خاص بي. يرسم الآخرون بجمال على القماش أو يكتبون أشعارا رائعة. أنا أحب إبرام الصفقات، والأفضل أن تكون كبيرة. هذا يمتعني".

ويوضح ترامب في كتابه أنه دائما ما "يحمي" نفسه من خلال "المرونة". ويشرح "لا أتمسك بتاتا بصفقة معينة أو نهج معين".

لكن رغم التعليقات بشأن تراجعه عن قراراته التجارية، لم يتراجع ترامب كثيرا عن استراتيجيته التجارية وقد يكون ذلك مكلفا من الناحية السياسية.

ففي استطلاع أجرته جامعة كوينيبياك ونُشر في منتصف يوليو، قال 40% فقط من المشاركين إنهم يدعمون سياسات الرئيس التجارية بينما انتقدها 56%.

وتنبئ أحدث أرقام التوظيف بانعكاسات سياسات ترامب الحمائية، وفقا للخبراء. فبعد تعديلها انخفضت أرقام الوظائف الجديدة في مايو و يونيو بشكل حاد إلى مستويات لم تُسجل منذ جائحة كوفيد-19.

مقالات مشابهة

  • قرارات ترامب.. وسيلة تفاوضية أم هيمنة أمريكية على النظام العالمي؟
  • النيابة الإسبانية تطالب بسجن أسينسيو لعامين ونصف
  • مقابل نصف مليون يورو.. مدافع ليون الفرنسي ينتقل لنادي إسباني
  • النيابة الإسبانية تطالب بسجن أسينسيو بسبب توزيع مواد إباحية
  • كريم محمود عبد العزيز يواجه هيمنة «التواصل الاجتماعي»
  • كأس العالم للرياضات الإلكترونية.. فريق Team Liquid يواجه SRG.OG في نهائي بطولة ML:BB MSC
  • نوريس يقود هيمنة مكلارين على «التجارب الحرة» في المجر
  • النصر مع رونالدو من لمسة محلية إلى هيمنة برتغالية… فهل انتهت أسطورة ماجد؟
  • في ذكرى تعاقد الأهلي مع أفشة.. كيف حافظ على هيمنة النسر الأحمر؟
  • معسكر إسباني لألعاب القوى