هاني الناظر: نباتات سامة تستخدم كوصفات طبيعية لعلاج الشعر والبشرة لابد الحذر منها
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال الدكتور هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، إن هناك نباتات سامة يجب الحذر منها لأنها تستخدم كوصفات طبيعية لعلاج البشرة والشعر ولكن هذه النباتات ضارة جداً.
وأضاف "الناظر" خلال حواره التليفزيوني في برنامج "مساء dmc" المذاع علي قناة "dmc" الفضائية، أن علي المواطنين بعدم الوثوق في الوصفات الطبية المنتشرة علي وسائل التواصل الإجتماعي إلا إذا كان كاتب هذه الوصفات طبيب ومتخصص عدا ذلك يجب عدم الوثوق نهائيا.
وتابع الدكتور هاني الناظر، أن لا يوجد كريم للبشرة يمنع ظهور تجاعيد الوجه أو علامات تقدم السن مهما كان غالي الثمن لأن ذلك شئ خارج عن إرادة البشر ولابد من حدوث ذلك مع التقدم في العمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استشاري الامراض الجلدية الأمراض الجلدية البشرة والشعر الدكتور هاني الناظر الوصفات الطبية هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تستخدم التجويع في غزة كأداة ضغط سياسي
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، إن المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا تعتمد فقط على المعابر البرية، بل تشمل أيضًا وسائل بحرية وجوية تم استخدامها في مراحل سابقة، موضحًا أن الولايات المتحدة أنشأت في وقت من الأوقات جسرًا بحريًا لإدخال المساعدات، كما جرت عمليات إسقاط جوي في لحظات معينة.
وأضاف كمال في حواره مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، على قناة إكسترا نيوز، أن المشكلة الحقيقية لا تكمن فقط في المعابر الأرضية، بما في ذلك المعبر الحدودي مع مصر، وإنما في الموقف الإسرائيلي الذي يرفض إدخال المساعدات عبر جميع المنافذ، البرية والبحرية والجوية على حد سواء، باعتبارها قوة احتلال تفرض سيطرتها على الأرض.
وأشار إلى أن إسرائيل تستخدم سياسة التجويع كوسيلة للضغط على حركة "حماس" من أجل الإفراج عن الرهائن، مؤكداً أن هذا الأسلوب يمثل خرقًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني.
وتابع أستاذ العلوم السياسية قائلاً: "من أغرب ما قرأت مؤخرًا، أن الولايات المتحدة وإسرائيل باتتا على علم دقيق بمواقع وجود عدد من الرهائن داخل غزة، إلا أنهما لا تجرؤان على مهاجمة هذه المواقع خوفًا من مقتل الرهائن وعناصر حماس الذين يحرسونهم."
وأوضح أن إسرائيل في المقابل تمارس سياسة ممنهجة تقوم على تجويع المدنيين وقتل الفلسطينيين، بما في ذلك من يصطفون للحصول على المساعدات، وذلك ضمن استراتيجية ضغط قاسية ضد "حماس".