“مدلاب” تواصل دعم كوادر غزة الصحية بدورات تدريبية متخصصة عن بُعد
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
صراحة نيوز ـ تعلن أكاديمية مدلاب، ممثلة بالدكتورة منار آغا النمر، رئيسة هيئة المديرين، عن استمرار جهودها في دعم صمود أهلنا في غزة، من خلال استكمال سلسلة الدورات التدريبية المتخصصة التي أُطلقت بالشراكة مع وحدة المختبرات وبنوك الدم في وزارة الصحة الفلسطينية، ومبادرة “وجهة” في المملكة الأردنية الهاشمية.
فبعد نجاح الدورة الأولى في علم الميكروبيولوجيا التشخيصية، والتي استهدفت العاملين في مختبرات قطاع غزة، تم تنفيذ الدورة الثانية المتخصصة في علم الدم وأمراض الدم، قدمتها الدكتورة ربا عابد، استشاري علم الدم وأمراض الدم في مختبرات مدلاب، وبمشاركة فاعلة من كوادر المختبرات الطبية في مستشفيات القطاع.
وقد شارك في هذه الدورة عدد من الأخصائيين والفنيين من مستشفيات قطاع غزة، واستمرت عبر منصة “زوم” لمدة تجاوزت الشهرين، رغم استمرار التحديات اللوجستية والإنسان.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”:دخول مساعدات إلى غزة وتعرضها للنهب برعاية العدو الصهيوني
الثورة نت/وكالات أفاد المكتب الإعلامي الحكومي، الليلة الماضية، بدخول 104 شاحنات مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، تعرضت غالبيتها لعمليات نهب وسرقة نتيجة حالة الفوضى الأمنية التي يُكرّسها العدو الإسرائيلي بشكل منهجي ومتعمد. وقال المكتب الإعلامي، في بيان ، إن ذلك يحصل ضمن ما بات يُعرف بسياسة “هندسة الفوضى والتجويع”، بهدف إفشال جهود توزيع المساعدات الإنسانية وحرمان المدنيين منها. وأكد أن الاحتياجات الفعلية اليومية لقطاع غزة لا تقل عن 600 شاحنة من المواد الإغاثية والوقود لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة للقطاعات الصحية والخدماتية والغذائية في ظل الانهيار الكامل للبنية التحتية بسبب جريمة الإبادة الجماعية. وأدان المكتب بأشد العبارات استمرار الجريمة المزدوجة، الفوضى والتجويع، التي تُمارس بحق 2.4 مليون إنسان في غزة، بينهم أكثر من 1.1 مليون طفل يُحرمون من أبسط حقوقهم، وعلى رأسها الغذاء وحليب الأطفال. وحمل العدو والدول المنخرطة معه في جريمة الإبادة الجماعية المسؤولية الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية، داعيا إلى فتح المعابر بشكل فوري وكامل، وإدخال المساعدات وحليب الأطفال بكميات كافية، وضمان وصولها بشكل آمن ومنظّم تحت إشراف أممي مستقل. وأكد المكتب الإعلامي أن استمرار هذا الواقع الإجرامي يُشكّل وصمة عار على جبين الإنسانية، ويستدعي تحركاً دولياً عاجلاً لوقف واحدة من أفظع الجرائم الجماعية في القرن ال21.