أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" وصول دفعة جديدة من اللقاحات الخاصة بشلل الأطفال، إلى مدينة عدن، جنوب اليمن.

 

وقالت المنظمة في تغريدة على حسابها في منصة "إكس"، "وصلت، اليوم، أكثر من 3.4 مليون جرعة من لقاح شلل الأطفال الفموي المنقذ للحياة والأكثر حاجة إليه، إلى مطار عدن الدولي".

 

 

وأوضحت أن هذه اللقاحات، "‎ستحمي أكثر من 1.

3 مليون طفل دون سن الخامسة من فيروس شلل الأطفال، خلال الحملة الوطنية القادمة للتحصين ضد المرض".


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن يونسيف عدن لقاحات الحرب في اليمن

إقرأ أيضاً:

الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا خلال حرب غزة

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا في قطاع غزة خلال الأشهر العشرين الماضية، في واحدة من أكثر الحصائل دموية بحق الأطفال في النزاعات المعاصرة.

وأكدت الأونروا أن المدنيين، بمن فيهم الأطفال والعاملون في المجال الإنساني والطبي والصحفيون، لا يزالون يُقتلون ويُصابون يوميا في غزة، وسط استمرار القصف والمعارك العنيفة.

وجاءت التصريحات بعد أن نشرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بيانا لمديرها الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إدوارد بيغبيدر، يحذر فيه من التصاعد غير المسبوق لمعاناة الأطفال في قطاع غزة، مؤكدا أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا بجروح منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ووصف بيغبيدر ما يحدث للأطفال في القطاع بأنه سلسلة من "الفظائع التي لا يمكن تصورها".

72 ساعة تكشف عمق المأساة

وقال بيغبيدر إن الصور المروعة التي التقطت خلال 72 ساعة فقط من نهاية الأسبوع الماضي كشفت مجددا عن التكلفة "غير المعقولة" لهذه الحرب على الأطفال.

ويوم الجمعة، انتُشلت جثث أطفال محترقة ومقطعة الأوصال من عائلة النجار من تحت أنقاض منزلهم في خان يونس. ومن بين 10 أشقاء تقل أعمارهم عن 12 عاما، نجا واحد فقط بإصابات خطرة، وفق ما ورد.

إعلان

وفجر الاثنين الماضي، أظهرت الصور طفلا صغيرا محاصرا داخل مدرسة محترقة في مدينة غزة، إثر هجوم خلّف ما لا يقل عن 31 شهيدا، بينهم 18 طفلا.

ليسوا مجرد أرقام

أشار بيغبيدر إلى أن هؤلاء الأطفال "لا ينبغي أبدا اختزال حياتهم إلى أرقام"، لكنهم أصبحوا جزءا من قائمة طويلة من الانتهاكات الجسيمة التي تشمل:

القتل والإصابة المباشرة. حصار المساعدات. المجاعة والتشريد القسري. تدمير المستشفيات والمدارس والمنازل والبنية التحتية الأساسية.

ومنذ انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس/آذار الماضي، قُتل 1309 أطفال وأُصيب 3738 آخرون، بحسب بيانات اليونيسف.

وتساءل المدير الإقليمي: "كم عدد الفتيات والفتيان الذين سيُقتلون بعد؟ ما مستوى الرعب الذي يجب بثه على الهواء مباشرة قبل أن يتدخل المجتمع الدولي بشكل كامل؟".

وطالب بتحرك دولي جريء وحاسم لإنهاء هذا القتل الوحشي، محمّلا المجتمع الدولي مسؤولية الصمت، ومشددا على ضرورة استخدام النفوذ السياسي لإنقاذ الأرواح داخل قطاع غزة.

كذلك جددت اليونيسيف دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وحماية المدنيين والأطفال واحترام القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان، بالإضافة إلى السماح الفوري بإدخال المساعدات وإطلاق سراح جميع الأسرى.

واختتم بيغبيدر البيان بالقول إن "أطفال غزة بحاجة إلى الحماية. إنهم بحاجة إلى الغذاء والماء والدواء. إنهم بحاجة إلى وقف إطلاق النار. ولكن أكثر من أي شيء آخر، هم بحاجة إلى تحرك جماعي فوري يوقف هذا الأمر مرة واحدة وإلى الأبد".

مقالات مشابهة

  • أكثر من 40 ألف.. وصول جميع حجاج السياحة المصريين للأراضي المقدسة
  • متحدث منظومة الاتصالات: أكثر من 10500 نقطة وصول لخدمة الواي فاي بالمشاعر المقدسة
  • الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا خلال حرب غزة
  • وصول أكثر من 3.4 مليون جرعة لقاح لشلل الأطفال إلى عدن
  • نائب وزير الصحة: 65 مليون جرعة سنويًا لتطعيم 6 فئات ضد الأمراض
  • وصول أكثر من 1.4 مليون حاج إلى السعودية استعدادًا لموسم الحج
  • الجوازات: وصول 1.4 مليون حاج من الخارج إلى المملكة
  • بيوم واحد.. وصول أكثر من 1100 مهاجر إلى بريطانيا في قوارب صغيرة
  • الجوازات: أكثر من 1.47 مليون حاج قدموا من الخارج حتى اليوم