من أحاجي الحرب():
○ كتب: د. Mohamed Abd Urhman Hashim
????️????كيف نقراء خطاب الهالك الحرامي
????اثبات جدارة الأجهزة الأمنية في هذه البلد انو ٣٠ محظورين وشغالين وعارف انو في بيرقدار ومسيرات بتجي لكن ماعارف المحل
????استجداء للحركات المسلحة للانضمام له والانسلاخ
????نداء للجرحي مايطلعوا يسجلوا ويفضحوا
????إثبات ان المتحركات الوصلت عندهم دي الصياد كلها ???? والغريبه هو لحدي هسي ماقادر يفهم انو الصياد بدايته في كردفان ونهايته في بورسودان
????كل المحاور تتحرك مع بعض ????
????تهديد لمواطن الشمالية كالعادة
????لغة انهزامية ولعلة يكون الخطاب قبل الأخير لأنه يكذب كعادته انو لو ما الكيزان الجواهم ماحصل الحصل انت ياود زهره الكيزان بتحارب فيهم ولا يحاربوا معاك جننوك جن
????رد ايضاً علي رؤية احد الناس قال انه رأي رؤية طيبة تحثة علي السلام بيننا وبين الجنجويد حميدتي قال نحنا
خفنا دايرين سلام ????
????اغلب الخطاب موجة للقتلي الذين سماهم الشهداء والجرحى لأنه في الفترة الأخيرة كثر الموت ورفض الكثيرون القتال
????خوفة من محاولة اقتيالة هو وإخوة لأنه كان هناك استهداف واضح لعبدرحيم
????ذكر بعض القادة الذين تسببوا له في الألم وقتلوا أهله عبدالله جنا
جودات
درموت وغيرهم
????محاولة التنصل من التنكيل بالأسري وكذبه المستمر
????رسالة للإعلامين بالثبات والدخول للميدان بعد هروبهم المستمر وقد ذكرنا ذلك قبل الآن
????تحدث ايضاً عن دهس احد أفرادنا بالعربة لأنه قوبل باللوم هو كفيلة الإمارات ولكن الفاعل معروف وهو بن عمته مباشرة محمد كزمة
????بديت اشك انو الكفيل الإماراتي قد تخلي عنه لانه اهمل ذكر الحكومه وتأسيس والحلو وغيره وملحوظة اخيرة
????الزول البعيد الفيديو الكباية بتاعة الموية غيرها من مكانه او حركوها ممكن عادي
#من_أحاجي_الحرب
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جيفارا الشرق.. المناضل اللبناني “جورج عبدالله” .. صلابة الموقف واستمرار النضال
• إحدى وأربعون سنةً، لم تَفِلّ النصلَ، ولم تُصدِئهُ. قُدِّمَت له المُغرَيات – وأغلاها الحرية – مقابلَ إعلانِ توبته، لكنه أبى الذل، لمعرفته أن مذاق الحرية التي يعِدونه بها هي العبودية، وأن الحرية الحقيقية هي أن يقول وأن يفعل ما يريد هو، انطلاقاً من قناعاته، وانتصاراً لقضيته، ولأن خدعة «إعلان توبته» ما هو إلا اعتراف بأنه على خطأ، بينما هو مؤمن بأنه على الصواب.. فهو مناضل، لا مجرم.
• الحرية التي يشعر بها في أعماقه هي أن يخالفهم، ولو ظل في السجن.. بل إنه يشعر بالحرية في السجن أكثر من شعوره بها خارج السجن إذا باع لسانه ومبدأه وتخلى عن قضيته.
• المناضل «جورج إبراهيم عبدالله» عاد إلى وطنه حراً، كما غادره حراً، بل عاد وقد اختمرت تجارب وأفكار أكثر من أربعة عقود من النضال الصامت، للتحول إلى نضال غير صامت، نضال صارخ، متقد، ملتهب، متفجر…، ينبغي أن لا يُهملَ أو يُؤجّل.
• عاد وعينه على فلسطين، لا على منصب سياسي أو مكسب مادي، عاد وهو القضية لأنه يحمل القضية، عاد وهو المقاومة لأنه يتبنى فكر المقاومة، عاد سلاحاً وصوتاً، يذكرنا بأشهر أحرار العالم وقادتها في القرن العشرين، الثوري الأرجنتيني الماركسي «تشي جيفارا»، لأنه لم يسلم ولم يهادن ولم يتخلّ عن دربه الذي رسمه له إباؤه وشرفه وحسن انتمائه إلى وطنيته وعروبته.
• بانتظار الانتقال من الخطاب إلى الأفعال، نخشى من التفريط في حياة المناضل الثوري «جورج إبراهيم عبدالله»، فالعدو مترقب، مترصد، يهوى قتل القادة الشرفاء من أبناء أمتنا العربية والإسلامية، والظروف الراهنة تحتم علينا حشد الجهود وتوحيدها وتوجيهها باتجاه واحد هو القضية الفلسطينية، وأبناء فلسطين الشرفاء.
• رموز أمتنا العربية والإسلامية قمم وإن قلّوا، لكننا لا ندرك قيمتهم، ولا نعطيهم حقهم من الحماية والحب والائتمار، وإن كنا نراهن بعزتهم لا عليها، نثق بصوابية توجههم وصدقه وجدواه.. لكننا نفرّط بهم، وسرعان ما تنفرط آمالنا بذهابهم ضحايا تفريطنا..
• نحن في اليمن نضع السيد القائد «عبدالملك بن بدرالدين الحوثي» في حدقات أعيينا، نخبئه في نبضنا، نشعر به في أنفاسنا، لأنه يستحق ذلك، ولأنه أثبت ومازال يثبت كل يوم أنه بالفعل يفدي اليمنيين الشرفاء بنفسه، بل وشرفاء الأمة، ولأنه القائد الذي تُقنا إليه على مدى أربعة عشر قرناً، ونسعى لتلافي أخطاء السابقين في التفريط وعدم الائتمار، والتأثر بدعاية وحيل الأعداء، لذلك نجده يُطِلُّ علينا كل خميس ليغذي هذه الأرواح والنفوس والقلوب التواقة إلى الاستقلال والحرية، والعزة والكرامة والاستقرار والنماء، فكلماته المباشرة هي الوقود لأرواحنا ونفوسنا وقلوبنا وأنفاسنا، نستمد منه العزم، ونتعلم منه الإرادة، وننتهل الإيمان من إيمانه الذي لو وُزِنَ بإيمان أهل الهوية الإيمانية لرجحه، لأنه السر المَصون، والجوهر المكنون، في حقيقة كل ذات أبية، لا فضاءَ لها إلا الحرية.
• المناضل «جورج إبراهيم عبدالله» خرج من السجن، والموت يترقبه اليوم أو غداً بالاغتيال، فالعدو لن يطيق تلك التصريحات التي ألقاها على شاشة قناة «الميادين» ، ولن ينتظر حتى يرى الأفعال .. فلتحافظ «لبنان» على أحرارها الشرفاء، ولتُخرِس أصوات الغوغاء، الناعقين على ما يهوى العدو الصهيوني. ولنَعلم أن القادة الشرفاء، لا يجود بهم الدهر إلا نادراً، وأنهم إذا ما خلت الساحة منهم، صار بقية الشعب مَغنماً سهلاً للأعداء، ونحن أمة لديها كل مقومات النهضة والكرامة والعزة والسيادة، ولا ينقصنا سوى القادة الشرفاء، ولو كانت بقية الدول العربية والإسلامية لديها قادة كالسيد «حسن نصر الله» والسيد القائد «عبدالملك بن بدرالدين» والسيد «علي خامنئي» لكنا اليوم في شأن آخر، ولكنا قادة الأمم.