إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية في العراق وتبهر الحضور بسحر الحضارة المصرية
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
في ظهور جديد لافت، خطفت الفنانة الكبيرة إلهام شاهين الأنظار خلال مشاركتها في فعاليات المهرجان الدولي للمرأة العربية في العراق، بإطلالة مميزة جمعت بين الأصالة والحداثة، حيث حملت طابعًا فرعونيًا يعكس عراقة الحضارة المصرية ويبرز فخرها بانتمائها الثقافي.
إطلالة إلهام شاهيناختارت إلهام شاهين فستانًا مستوحى من الطراز الفرعوني، مزينًا بتفاصيل دقيقة تعكس روعة وجمال التراث المصري القديم، وقد تميزت الإطلالة بالفخامة والرقي، في رسالة بصرية أكدت من خلالها على أهمية الاعتزاز بالجذور الثقافية والحضارية، خاصة في المحافل الدولية.
حرصت شاهين على الظهور بإطلالة متكاملة، حيث اعتمدت تسريحة شعر ومكياج منحها مظهرًا أنيقًا ومتناغمًا مع طابع الفستان.
وجاءت اللمسات الجمالية لتعكس مزيجًا بين القوة والنعومة، بما يتناسب مع شخصية المرأة المصرية القديمة.
أما الفستان المميز، فكان من تصميم مصمم الأزياء المعروف سيف العبيدي، الذي استطاع أن يجمع بين الروح الفرعونية والتصميم العصري في إطلالة واحدة.
إشادة الجمهور باطلالة إلهام شاهينوقد أثنى الجمهور والمتابعون على هذا التعاون الذي أثمر عن ظهور أنيق ومبهر في واحدة من أهم الفعاليات النسائية بالوطن العربي.
وشاركت الفنانة إلهام شاهين صور إطلالتها عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستجرام"، حيث تفاعل معها عدد كبير من المتابعين الذين أشادوا بأناقتها واختيارها الذكي لإبراز الحضارة المصرية في محفل عربي مهم.
وقد عبّر الكثير من المتابعين عن إعجابهم بقدرتها على الجمع بين الفن والهوية الثقافية في كل ظهور لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلهام شاهين المصرية القديمة الحضارة الحضارة المصرية اطلالة الهام شاهين إطلالة فرعونية الهوية الثقافية التصميم العصري
إقرأ أيضاً:
شادي سرور: المسرح المصري لم ينتهِ ويشهد إقبالًا جماهيريًا واسعًا
أكد المخرج شادي سرور، أن عصر المسرح لم ينتهِ، مؤكدًا أن الواقع على الأرض يثبت عكس ذلك تمامًا، حيث يشهد المسرح المصري إقبالًا جماهيريًا واسعًا يدل على استمرار شغف الجمهور بهذا الفن العريق.
وقال سرور، خلال لقائه مع الإعلامي محمود السعيد في برنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إن أبرز دليل على ذلك هو الإقبال الكبير على عروض مثل «الملك لير» للفنان القدير يحيى الفخراني، والتي تعرض أمام قاعة ممتلئة.
وأضاف أن الحضور الكثيف لا يقتصر فقط على المسرحيات التي تضم نجومًا كبارًا؛ بل يشمل أيضًا الأعمال التي يقدمها شباب المسرح، وكذلك المسرحيات التي تجمع بين الغناء والاستعراض.
وأضاف أن المسرح ما زال يحتفظ بمكانته كمرآة تعكس المجتمع وتعبر عن قضاياه وتوجهاته، موضحًا أن الجمهور هو الحكم الأول والأخير في مصير هذا الفن، إذ يحرص على الحضور والدعم والمشاركة رغم أي تراجع في حجم الإنتاج مقارنة بالعقود الماضية.
وأشار سرور إلى أن كل جيل يحكم على المسرح وفق معاييره الزمنية، إلا أن الثابت هو حب الجمهور لهذا الفن وحرصه على أن يظل حيًا، مؤكدًا أن المسرح هو من يُفرز النجوم ويصنع الخريطة الحقيقية للفن في مصر.