وزارة الشباب والرياضة تقرر تخفيض قيمة العضوية بالتنمية الشبابية ببنى سويف
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة تخفيض القيمة المالية للعضوية الحديدة بمركز التنمية الشبابية بشرق النيل ببنى سويف لتصبح 15 الف جنيه غير شاملة للضريبة المضافة وذلك بدلا من 30 الف جنيه وذلك وفق محضر مجلس الإدارة الغير عادى بتاريخ 8/5/2025.
وزارة الشباب والرياضة تقرر تخفيض قيمة العضوية بالتنمية الشبابية ببنى سويفبجانب قيام إدارة المركز برد فرق القيم المالية العضويات الجديدة السابق تحصيلها بمبلغ 30 الف جنيه وفق الاطر القانونية والمالية واجبة الاتباع.
علاوة على منح أولياء أمور ذو القدرات والهموم من أبناء المحافظة عضو زائر على النحو الذى تنظمه لائحة النظام الأساسى لمراكز التنمية الشبابية رقم 210 لسنة 2021 ويتم تحديدها بموافقة مجلس الإدارة بشكل مجانى
وذلك حسب خطاب هشام الجبالى مدير عام الشباب والرياضة بمحافظة بنى سويف وفقا لخطاب الإدارة المركزية لمراكز الشباب والهيئات الشبابية بوزارة الشباب والرياضة.
وكان الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة قد حرص على زيارة محافظة بنى سويف بالشهر الماضى التى جاءت فى إطار متابعة العمل بعدة مراكز شباب وأندية ولقاء بعض الكيانات الشبابية بنهاية زيارته للمحافظة، الزيارة التى جاء بمقدمتها استقبال الدكتور محمد غنيم محافظ بنى سويف لوزير الشباب والرياضة بمكتبه بديوان عام المحافظة أعقبها عقد جلسة مع نواب البرلمان والشيوخ ثم حضور جلسة مناقشة رسالة دكتورة لأحد أبناء مركز اهناسيا بمقر كلية التربية الرياضية بجامعة بنى سويف مرورا بزيارة مركز التنمية الشبابية بشرق النيل ومركز شباب ناصر بمدينة ناصر ومركز شباب دنديل ونادى الشبان المسلمين ببنى سويف وحضور جلسة حوارية سريعة مع بعض الكيانات الشبابية بالمحافظة.
وجاء بمقدمة اهم القرارات التى نتجت عن زيارة وزير الشباب والرياضة لمحافظة بنى سويف هو الاعلان عن تخفيض قيمة العضوية بمركز التنمية الشبابية بشرق النيل لتصبح 15 الف جنيه بعد أن كانت القرارات المزمع تطبيقها فى هذا الشأن هو أن تكون 30 الف جنيه، فيما جاءت الزيارة لتضيف افتتاحات جديدة على صعيد الإنشاءات بقطاع الشباب والرياضة الهادفة لخدمة أبناء المحافظة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التنمیة الشبابیة الشباب والریاضة ببنى سویف بنى سویف الف جنیه
إقرأ أيضاً:
متحدث وزارة الشباب والرياضة: النيابة والكسب غير المشروع يحسمان أزمة الزمالك
علق محمد الشاذلي المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة ، على أزمة أرض نادي الزمالك خلال الساعات الماضية.
وقال محمد الشاذلي المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة، عبر قناة صدى للبلد: نادي الزمالك نادي عريق والدوله تقف بجانبه، وإن يكون في حلول بديلة ووزارة الشباب والرياضة كانت تنسق مع وزارة الإسكان لإيجاد حلول بديلة لنادي الزمالك، وكل هذه الأمور محل نقاش.
وواصل الشاذلي: لكن كان لازم يكون في قدر من المرونة من مجلس الزمالك، في إدارة هذا الملف، لأن الجهات المعنية تبدي مرونة.
وأكمل: وصلنا لطريق مسدود بكل وضوح حالياً لأن من سنة 2003 لم يتم إنجازها، وده أمر طبيعي.
وأتم: في مرونة لإنقاذ الزمالك لوجود حلول بديلة، ولازم مرونة من إدارة نادي الزمالك واستجابة لكل تحركات الوزارات دي.
وعن المرونة المطلوبة حالياً من مجلس إدارة نادي الزمالك وكابتن حسين لبيب في الوقت الحالي يعملوا ايه قال المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة:
إنه لما حصل تفاوض ولما حصل تنسيق بين وزارة الشباب والرياضة والإسكان إن يكون في أرض بديلة، كان لازم يكون في استجابه
واستطرد: مينفعشي يطلع بيان يرفض الأرض البديلة ويقول متمسكين بالأرض وكل الأمور دي مرفوضه في الاساس لان في لوائح ونظم وقوانين تم تطبيقها، ومش فرض على وزارة الإسكان توفر لك أرض بديلة.
وأردف: لكن لمكانة الزمالك بيحصل مرونة لحلول وأرض بديلة، ولازم الزمالك يتحرك ويدور على أرض تانية.
وردا علي سؤال هل بيان الزمالك برفض الأرض البديله سبب غضب؟ قال المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة:
أيوه طبعا طبعا لأنه مكنشي على أي مسار من المسارات... الدولة مش مطالبة تدور على أرض بديلة، واتسحبت أراضي كتير لعدم الالتزام، وحصل مرونة تجاه الزمالك واستثناءات، وده حق الزمالك ندور على حلول.
تابع: الوزير أحال الأمر لهيئة المجتمعات العمرانية للبحث عن أرض بديلة تُمنح للزمالك، ولحد دلوقتي لم يجدوا.
وأضاف: دي أزمة كبيرة، حصولهم على أموال وتبقى معلّقة لحين تقرير النيابة، وده محل تحقيق، وهننتظر قرار النيابة وهيئة الكسب غير المشروع لأنه أمر خطير، ولازم ننتظر لأنه قد يترتب عليه أي هزّة للزمالك.
ولفت إلى أن الزمالك في أزمة كبيرة، وكوارث المجالس المتتالية هي السبب، والأزمات دي من 2003، واتسحبت الأرض وكان التعامل كارثي في ملف وجود فرع والقلعة اتظلمت هي والجماهير بتصرفات المجالس وفي مسار من الوزير ووزارة الإسكان لإيجاد حلول بديلة