أفاد موقع إيتاميل رادار برصد طائرتي مراقبة أمريكيتين فوق وسط البحر المتوسط تجريان مهام استخبارات ومراقبة واستطلاع قبالة سواحل ليبيا

ووفقا للموقع فإن طائرة ” نورثروب غرومان MQ-4C” الأولى التي تُشغّلها البحرية الأمريكية أُطلقت من قاعدة سيغونيلا البحرية في صقلية، محلقة في مدارات قريبة من الحدود الليبية التونسية والعاصمة الليبية طرابلس.

وصُممت طائرة MQ-4C للمراقبة البحرية على نطاق واسع، وهي أداة أساسية في رصد حركة الشحن والأنشطة الساحلية، وهي طائرة عالية التحمّل والارتفاع ودورية طويلة فوق المياه الدولية.

أما عن الطائرة الثانية تحمل اسم ” بومباردييه تشالنجر 650 أرتميس” انطلقت هذه المرة من كونستانتسا، رومانيا، بعد عبورها المتوسط، وقامت بعدة دورات جوية قبالة الساحل الليبي، خاصة بين طرابلس ومصراتة.

وتعد طائرة تشالنجر 650 مُجهّزة لمهام لما يسمى بـ”استخبارات الإشارات المُتقدّمة” ، وتُركّز على اعتراض وتحليل الانبعاثات الإلكترونية.

المصدر: موقع إيتاميل رادار

موقع إيتاميل رادار Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف موقع إيتاميل رادار

إقرأ أيضاً:

“إلى أين” الليبية تتألق في جرش وتحصد ثلاثية مهرجان المونودراما

صراحة نيوز- أعلنت لجنة التحكيم في مهرجان المونودراما العربي، ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الـ39، نتائج المسابقة المسرحية، حيث نالت المسرحية الليبية “إلى أين” جائزة أفضل عرض متكامل، كما حصد مخرجها عواض الفيتوري جائزة أفضل إخراج، ونال الفنان حسين العبيدي جائزة أفضل ممثل عن أدائه في العمل نفسه، لتكون ليبيا قد حصدت ثلاث جوائز رئيسية في الدورة الثالثة للمهرجان.

وفي باقي الجوائز، فازت الفنانة العراقية كاترين هاشم بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في مسرحية “قمر أحمر”، فيما ذهبت جائزة أفضل نص مسرحي إلى الكاتبة تغريد الداوود عن نص “كن تمثالاً” من البحرين. كما حصلت مسرحية “هبوط مؤقت” من فلسطين على جائزة أفضل موسيقى، ونالت المسرحية الأردنية “رحيل” جائزة أفضل سينوغرافيا.

أقيم حفل إعلان الجوائز يوم الجمعة في مركز الحسين الثقافي، بحضور نقيب الفنانين الأردنيين محمد يوسف العبادي، ومدير المركز أيمن خليفات، ومديرة مهرجان مسرح المونودراما الفنانة عبير عيسى، إلى جانب جلال العالم ممثلاً عن الملحق الثقافي الليبي، وعدد من المهتمين بالشأنين الفني والثقافي.

وفي كلمته، أشاد رئيس لجنة التحكيم المخرج زيد خليل بدور وزارة الثقافة ونقابة الفنانين ومهرجان جرش في دعم الحركة المسرحية، مؤكداً أن إصرار هذه الجهات على استمرارية النشاط الثقافي يعزز من مكانة الأردن كمنارة فنية في المنطقة، مشيداً كذلك بالفنانة عبير عيسى “التي تؤمن بالحلم وتسعى لتحقيقه”، حسب وصفه.

وضمت لجنة التحكيم كلاً من الفنانة المصرية عايدة فهمي، والدكتورة ديما سويدان من الأردن، والدكتور علي السوداني من العراق، إلى جانب المخرج السعودي إبراهيم الحارثي كمقرر. وأكد الحارثي أن اللجنة اعتمدت في تقييم العروض معايير دقيقة شملت: أصالة النص، البناء الدرامي، الأداء التمثيلي، اللغة والحوار، الموسيقى، إدارة الفضاء المسرحي، الدراماتورجيا، والرؤية الإخراجية.

وشارك في المهرجان خمس مسرحيات من دول مختلفة، هي: “هبوط مؤقت” من فلسطين، “كن تمثالاً” من البحرين، “قمر أحمر” من العراق، “إلى أين” من ليبيا، و”رحيل” من الأردن. ولفتت اللجنة إلى التفاوت في مستويات الإنتاج وتوظيف العناصر الفنية، مع الإشادة بالالتزام المهني رغم محدودية الموارد.

وأوصت اللجنة في ختام أعمالها بضرورة تعزيز دعم مسرح المونودراما، وتوفير برامج تدريبية للمواهب الشابة، بالإضافة إلى إدخال محور فكري في كل دورة مستقبلية، مع إصدار أدبيات تحليلية وتطوير معايير التحكيم بما يتماشى مع التغيرات الفنية المعاصرة.

وقد تخلل الحفل عرض فيلم يوثق أبرز لحظات المهرجان، كما ألقت الفنانة عبير عيسى كلمة عبّرت فيها عن شكرها للجهات الداعمة، مؤكدة أن هذه التظاهرة تُعد منصة محفّزة للإبداع الفردي في المسرح العربي.

مقالات مشابهة

  • رادار المرور يلتقط 1011 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • موقع بريطاني: قدراتُ اليمن البحرية تكشف هشاشة الردع الغربي
  • “إلى أين” الليبية تتألق في جرش وتحصد ثلاثية مهرجان المونودراما
  • بلومبيرغ: استخبارات إسرائيل تعود للتركيز على الجواسيس بدل التكنولوجيا
  • تضرّر خلال النزاع.. مركز مراقبة تابع لليونيفيل يعود للعمل
  • الدبيبة في قمة ثلاثية بإسطنبول: ليبيا تعزز دورها الإقليمي وتتطلع لشراكات تنموية في المتوسط
  • إعفاء مدير استخبارات النجف من منصبه بسبب استعراض عشائري مسلح
  • رادار المرور يلتقط 1175 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • محمد موسى: الإخوان أداة استخباراتية لضرب استقرار مصر والمنطقة
  • شاهد بالفيديو كيف تقطعت بهم السبل.. سودانيون تائهون في الصحراء الليبية