حنفي جبالي: المالية والتخطيط سيحضران جلسة البرلمان غدًا
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
داعب المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، النواب بسبب إصرارهم على الحديث خلال الجلسة البرلمانية، اليوم، المخصصة لمناقشة التقرير البرلماني الخاص بالموازنة العامة للدولة 2025–2026.
وقال رئيس مجلس النواب للأعضاء: وزيرا المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية سيتحدثان في جلسة المجلس غدًا الثلاثاء، ويعقبان على ملاحظات النواب، ومنها الحديث عن استيفاء النسب الدستورية للتعليم والصحة والبحث العلمي في الموازنة.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، اليوم الاثنين، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، لمناقشة التقرير العام للجنة الخطة والموازنة بشأن مشروع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والموازنة العامة للدولة، وموازنات الهيئات الاقتصادية، وموازنة الهيئة القومية للإنتاج الحربي للعام المالي 2025/2026.
ووجّه المستشار الدكتور حنفي جبالي كلامه للأعضاء قائلًا: أُذَكِّر بما جاء في التقرير عن تحقق النسب الدستورية في مجالات الصحة والتعليم والبحث العلمي، وأرجو عدم تكرار ذلك، وسنستمع للوزراء غدًا وتعقيبات تفصيلية.
وعاود قائلًا: اللي حابب يتكلم يتفضل يحضر الجلسة البرلمانية غدًا، وسيحصل على دوره في الكلمة.. إحنا لسه هنكمل بكرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حنفی جبالی
إقرأ أيضاً:
حنفي جبالي: تحديات غير مسبوقة تهدد الشعب الفلسطيني في غزة
أكد الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب المصري، في أعمال منتدى الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، أن المنطقة تشهد تحديات غير مسبوقة تهدد الأمن والاستقرار بشكل كبير.
وأضاف أن الوضع في غزة يتسم بخطورة خاصة، حيث يواجه الشعب الفلسطيني تهديدًا حقيقيًا بالإبادة الجماعية.
الجهود المصرية لوقف الحرب وتقديم المساعداتوفي سياق الحديث عن الأوضاع الراهنة، أشار جبالي إلى أن مصر تبذل جهودًا كبيرة لوقف الهجمات على قطاع غزة، وتسعى لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية للمتضررين.
وأكد أن مصر لن تتوقف عن دعم جهود السلام العادل والدائم في المنطقة.
مصر تواصل العمل على إعادة إعمار غزةوتطرق جبالي إلى التحضيرات التي تقوم بها مصر للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، مؤكدًا أن مصر تواصل دعمها للشعب الفلسطيني في هذه الأوقات العصيبة.
إقامة دولة فلسطينية مستقلة وفقًا للقرارات الدوليةوشدد جبالي على أن السبيل الوحيد لتحقيق استقرار طويل الأمد في المنطقة هو من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وفقًا للقرارات الشرعية الدولية، مؤكداً أن هذا الحل هو الأساس لتحقيق السلام الدائم.
وأكد أن الاستقرار الاقتصادي هو عنصر أساسي في تحقيق الاستقرار الشامل في المنطقة، مشيرًا إلى أن دعم الاقتصاد الفلسطيني هو جزء من الجهود الدولية لتحقيق السلام في المنطقة.