اليوم.. مصر للطيران تسير 17 رحلة جوية لعودة حجاج بيت الله الحرام
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
تواصل شركة مصرللطيران، الناقل الوطني المصري، جسرها لعودة حجاج بيت الله الحرام، حيث من المقرر أن تسير الشركة اليوم الأربعاء 18 يوليو 2025 عدد 17 رحلة جوية بواقع: 8 رحلات جدة - القاهرة، و5 رحلات المدينة المنورة - القاهرة، و2 رحلة المدينة المنورة - أسوان، و2 رحلة المدينة المنورة - الأقصر
وذلك لعودة حجاج بعثة الداخلية والأوقاف والصحة والسياحة وحجاج قرعة الأسكندرية والشرقية والمنوفية وبني سويف وأسيوط وأسوان وجنوب سيناء والبحر الأحمر وتضامن البحيرة وسوهاج وأسوان والمنيا والأقصر وقنا، وحج الأفراد والأجانب والسياحة والترانزيت والعمل والإقامة.
اقرأ أيضاً«مصر للطيران» تسير غدًا 22 رحلة جوية لعودة حجاج بيت الله الحرام
اليوم.. مصر للطيران تنظم 21 رحلة جوية لعودة حجاج بيت الله الحرام
«مصر للطيران» تسير غدًا 21 رحلة جوية لعودة حجاج بيت الله الحرام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر للطيران المدينة المنورة رحلة جوية حجاج بيت الله الحرام رحلة جویة لعودة حجاج بیت الله الحرام مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
المال الحرام وكيفية التحلل منه.. هل يمنع قبول الدعاء ويدخل صاحبه النار؟
نَهانا الله- سبحانه وتعالى- عن أكل الحرام، وقال الرسول ﷺ، إن الله لا يقبل التصدُّق إلا بـ المال الحلال؛ لأن الله طيِّب لا يقبل إلا طيِّبًا، وأن القليل من الحرام في بطن الإنسان أو على جسمه يمنع قبول الدعاء، ويؤدي في الآخرة إلى النار.
كيفية التخلص من المال الحرام؟المال الحرام يجب التخلُّص منه عند التوبة، ويكون ذلك بردِّه إلى صاحبه أو إلى ورثته إن عُرفوا، وإلا وجب إخراجه تبرُّؤًا منه، لا تَبَرُّعًا بقصد الثواب.
التوبة لا تكون كاملة إلا إذا تم رد الحقوق لأصحابها أي لا بد من التحلل من صاحب المال، بأن أرد له المال أو أن يعفو، هكذا أجاب الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمى السابق لمفتى الجمهورية، عن سؤال ورد إليه، مضمونه: "أخذت مالًا من شخص دون أن يعلم، وقررت أن أتوب ولكنني أخجل من أن أرد المال له.. فماذا أفعل؟.
وأشار إلى أنه يمكن إعادة المال له بأي طريق سواء عن طريق شخص آخر أو عن طريق البريد أو أي شيء، ونحن في عصرنا الحالي توجد طرق كثيرة جداً، فإذا أغلقت أمامك كل الطرق ولم تستطع رد المال بعد أن تحاول بجدية رده؛ يمكن التصدق بالمال باسم صاحبه والله غفور رحيم.
وقالت دار الإفتاء المصرية إنه ينبغى على المسلم أن يحرص على التوبة دائمًا؛ ليخرج من الدنيا سليمًا معافًى آملًا وراجيًا من الله- عز وجل- أن يتفضل عليه ويدخله الجنة، والتوبة النصوح هي: التي يتحقق فيها: الاستغفار باللسان، ومجانبة خلطاء السوء، والندم بالقلب مع إضمار التائب ألَّا يعود إلى المعصية أبدًا.
وأضافت «الإفتاء» فى إجابتها عن سؤال يقول صاحبه: «ما حكم وكيفية التخلص من المال الحرام؛ حيث إنَّ شخصًا قد كسب مالًا كثيرًا من الحرام ويريد التوبة منه. فهل يجوز له أن يتصدق به، وهل إذا فعل ذلك يكون له أجر عليه؟»، أن التوبة من المعصية على الفور باتفاق الفقهاء من الأمور الواجبة والمأجور صاحبها– إن شاء الله تعالى-.