في اليوم العالمي للسوشي .. اعرف طريقة عمله بالمنزل ووفَّر فى الميزانية
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
يتم الاحتفال بـ اليوم العالمي للسوشي فى 18 يونيو من كل عام حيث أنه غني بالفوائد الصحية ومناسب للدايت وله عدد كبير من محبيه فى مختلف أنحاء العالم.
معلومات عن السوشيويرغب عدد كبير من الأشخاص في شراء السوشي ولكنهم لايستطيعون ذلك بسبب الارتفاع الكبير فى سعره.
وتوجد أشكال وأنواع عديدة من السوشي الجاهز المباع فى المحلات والمطاعم أشهرها سوشي السلمون المدخن.
نعرض لكم فى هذا التقرير طريقة عمل السوشي بالسلمون المدخن من خلال خطوات الشيف غادة التلى مقدمة برنامج زعفران وفانيلا على قناة سي بي سي سفرة.
ورق نوري
كوب أرز مطهى
2 ملعقة كبيرة خل أرز
2 ملعقة صغيرة زيت سمسم
ملح
150 جرام سلمون مدخن
جبنة مكعبات
1 أفوكادو
للوجه:
مايونيز ياباني
كافيار
زنجبيل مخلل
للتقديم:
عصيان أكل ياباني
حصيرة السوشي
صوص الصويا " حسب الرغبة
طريقة عمل سوشي السلمون المدخن
افرد ورق النوري على حصيرة السوشى ثم ضعي عليهم الأرز المطبوخ ثم رصي عليه السلمون والأفوكادو والجبن الكريمي
لفي خليط السلمون والنوري بجميع المكونات بحيث تصبح على شكل رول ثم ضعي السوشي فى طبق التقديم مع العصيان وصوص الصويا “ حسب الرغبة” وبالهنا والشفا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السوشي طريقة عمل السوشي الشيف غادة التلي سوشي طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
«البحوث الإسلامية» في اليوم العالمي لمكافحة التصحُّر: الحفاظ على البيئة واجب شرعي وإنساني
أكِّد مجمع البحوث الإسلاميَّة في اليوم العالمي لمكافحة التصحُّر والجفاف، الذي يوافق السابع عشر مِن يونيو كل عام، أنَّ الاهتمام بالبيئة ورعاية مواردها الطبيعيَّة واجبٌ شرعيٌّ وإنسانيٌّ، مشيرًا إلى أنَّ الإسلام قد دعا منذ قرون إلى إعمار الأرض، وعدم الإفساد فيها، والحفاظ على توازنها، بوصفها نعمةً إلهيَّةً ومسئوليَّةً مشتركةً بين البشر جميعًا.
وبين المجمع أنَّ الدِّين الإسلامي الحنيف قد حذَّر مِنَ الإفساد في الأرض بكل صوره، ومنها: الإهمال البيئي، والتعدِّي على الغابات والمياه والتُّربة، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا﴾، مشيرًا إلى أنَّ الشريعة الإسلاميَّة جعلتْ إحياء الأرض الميتة مِن أعمال البر، كما رسَّخ النبي ﷺ هذه المعاني في الحديث الشريف: « إنْ قامتِ السَّاعة وفي يَدِ أحدِكم فَسِيلَةٌ، فإنِ استطاع ألَّا تقومَ حتَّى يَغرِسَهَا فليَغرِسْها »، في دلالة واضحة على أنَّ الإصلاح البيئي عملٌ لا يتوقَّف حتى في أشد لحظات المصير الإنساني حرجًا.
وشدد المجمع على أنَّ التصحُّر والجفاف تهديدٌ مباشِرٌ للأمن الغذائي والاستقرار المجتمعي وحياة الأجيال المقبِلة، لافتًا إلى أنَّ الدِّين الإسلامي يربط بين العبادة والسلوك البيئي، ويحثُّ على ترشيد استهلاك المياه، وحماية الغطاء النباتي، والعمل الجماعي؛ مِن أجل وَقْف زَحْف التصحرُّ، وصَوْن حقِّ الإنسان في بيئة نظيفة وآمنة.
ودعا في هذا السِّياق إلى تفعيل الوعي البيئي مِن خلال المنابر الدِّينيَّة والإعلاميَّة والمؤسَّسات التعليميَّة، وتعزيز ثقافة الحفاظ على الموارد الطبيعيَّة بوصفها أمانةً في أعناقنا جميعًا، مشدِّدًا على أهميَّة الشراكة بين المؤسَّسات الدِّينية والتعليميَّة والمجتمعيَّة في بناء وعي مسئول يُدرِكُ خطورة التصحُّر، ويسعى بجِدٍّ إلى ترسيخ مبدأ رعاية البيئة؛ حفاظًا على الحاضر، وصيانةً للمستقبَل.