حدث منتصف الليل| حقيقة وجود جداول لتخفيف الأحمال.. واليوم بداية الانقلاب الصيفي
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
كتب-عمرو صالح:
شهدت ليلة الجمعة، العديد من الأحداث المهمة، على الصعيدين المحلي والدولي، وكان أبرزها ما يأتي:
استخراج ناجيين آخرين في حادث انهيار عقاري حدائق القبةتمكنت قوات الحماية المدنية، والإنقاذ المركزى، ومسئولي أحياء المنطقة الشمالية من استخراج ناجيين اثنين آخرين في حادث انهيار العقارين ٢٠ ، و٢٢ أبو سيف من الخليج المصري بحي حدائق القبة، ليرتفع عدد الناجين إلى ١٦ ناجيا، و3 حالات وفاة حتى الآن، وتم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلاقي العلاج اللازم.
استقبل علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، ربيع كراكي، مدير الممارسات الزراعية والأغذية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالبنك الدولي، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في دعم القطاع الزراعي المصري، وذلك بحضور المهندس مصطفى الصياد، نائب الوزير، والدكتور نعيم مصيلحي، مستشار الوزير للتوسع الأفقي.
غدًا.. بداية الانقلاب الصيفي والأرصاد تكشف حالة الطقسكشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس المتوقعة غدًا السبت الذي يوافق بداية الانقلاب الصيفي 2025، وذلك حسبما أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية.
"الكهرباء" تكشف حقيقة وجود جداول لفصل التيار وتخفيف الأحمالكشفت الشركة القابضة لكهرباء مصر، حقيقة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن جداول لفصل التيار الكهربائي.
التضامن الاجتماعي تُطلق تدريبًا موسعًا استعدادًا للمسح الشامل للحضاناتأطلقت وزارة التضامن الاجتماعي فعاليات البرنامج التدريبي الموسع للقائمين على أعمال المسح الوطني الشامل للحضانات استعدادًا لبدء أعمال المسح على مستوى الجمهورية.
شيخ الأزهر يغرد بالفارسية ويدين العدوان الصهيوني على إيراننشر فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، تغريدة باللغة الفارسية لأول مرة، أدان فيها استمرار العدوان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، محذرا من محاولات الكيان الصهيوني لنشر الفوضى في المنطقة وتحويلها إلى ساحة للصراعات والحروب.
اللواء رفعت قمصان: الانتخابات في مصر نزيه بنسبة 100% -(فيديو)أكد اللواء رفعت قمصان، نائب رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات سابقاً والمستشار السابق لرئيس الوزراء لشؤون الانتخابات، أن نزاهة الانتخابات في مصر تصل إلى 100%.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
شيخ الأزهر علاء فاروق أحمد الطيب عقار حدائق القبة الصادرات الزراعية الطقس الانقلاب الصيفي رفعت قمصانتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
الثانوية العامة
المزيدأخبار رياضية
المزيدإعلان
حدث منتصف الليل| حقيقة وجود جداول لتخفيف الأحمال.. واليوم بداية الانقلاب الصيفي
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
38 23 الرطوبة: 23% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: إيران وإسرائيل الأهلي وبورتو الطريق إلى البرلمان الثانوية العامة 2025 كأس العالم للأندية 2025 سعر الفائدة أحمد سيد زيزو سرقة فيلا نوال الدجوي الرد الإيراني الأهلي وإنتر ميامي الحرب الإسرائيلية على إيران الرسوم القضائية الرسوم الجمركية صفقة غزة شيخ الأزهر علاء فاروق أحمد الطيب عقار حدائق القبة الصادرات الزراعية الطقس الانقلاب الصيفي رفعت قمصان مؤشر مصراوي بدایة الانقلاب الصیفی ریاضة عربیة وعالمیة فی حادث انهیار حدائق القبة
إقرأ أيضاً:
سلطة رام الله واليوم التالي في قطاع غزة
هل كانت سلطة رام الله حاضرة في إعلان نيويورك الذي أدرج فكرة نزع سلاح حماس والمقاومة، وطالب بإخراج حماس من المشهد السياسي الفلسطيني؟ بالتأكيد كانت السلطة حاضرة في شخص رئيس وزرائها محمد مصطفى، الذي لعب وفريقه دورا في صياغة إعلان نيويورك.
السؤال الأول: لماذا تنقل سلطة رام الله معركتها الداخلية مع حماس إلى المشهد الدولي، وتشترك في جعل ذلك التزاما عالميا؟
ربما رأت قيادة السلطة أنها البديل المطلوب عربيا وعالميا لملء الفراغ لإدارة غزة بعد انتهاء الحرب، وربما لتحاول الانفراد المتعسف بقيادة السلطة وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية؛ واصطناع حالة "مزورة" لتمثيل الشعب الفلسطيني؟!
ولكن هل كانت السلطة بحاجة لاستبعاد حماس ونزع سلاحها، وأن يُسلِّم الذين سمّاهم محمود عباس "أولاد الكلب"، على حدّ تعبيره، الرهائن الصهاينة؟! وأن يُضَمَّن ذلك في وثيقة دولية؟!
كان الأمر أيسر بكثير على السلطة ضمن أي توافق وطني، إذ إن حماس نفسها ليس لديها مانع من استلام سلطة رام الله لإدارة قطاع غزة ضمن توافق وطني داخلي، وهي نفسها تدعم أي ترتيبات حقيقية وشفافة لإعادة ترتيب البيت الفلسطيني وتعزيز التماسك الداخلي. غير أن السلطة لم تَعُد تُقدِّم نفسها لترتيبات اليوم التالي لغزة فقط، وإنما لترتيباتِ ما بعد حماس، ليس فقط في غزة وإنما في الإطار الوطني الفلسطيني!!
السؤال الثاني: على ماذا شربت سلطة رام الله "حليب سباع" لتضرب بعرض الحائط كافة اتفاقات المصالحة الفلسطينية على مدى عشرين عاما، ولتسعى إلى شطب عمود رئيس من أعمدة العمل الوطني الفلسطيني (حماس)، ولتعطي غطاء للمساعي الإسرائيلية الأمريكية الغربية في نزع سلاح المقاومة؛ بل ولتتبرع بالرغبة في إنشاء دولة فلسطينية "منزوعة السلاح"؟!
ولو فرضنا جدلا أن السلطة ستتولى إدارة قطاع وستقوم بنفسها بنزع سلاح حماس والمقاومة! فهل ستضمن عدم التدخل الإسرائيلي، وعدم مواصلة الاحتلال لحملات الاغتيال والاعتقال والتدمير واستباحة الشجر والحجر والإنسان؟!! ستكون "نكتة" كبيرة إن قالت إنها تضمن ذلك؛ لأن الاحتلال الإسرائيلي يمارس عدوانه باستمرار ودونما توقف طوال 31 عاما من عمر السلطة في الضفة الغربية. وبالتالي، فما جدوى أن تُسلِّم المقاومة أسلحتها، إذا كانت الخطوة التالية هي متابعة الاحتلال لذبح المقاومة ورجالها ولكن فقط بوجود "شاهد زور" أو غطاء فلسطيني "يشرعن" للاحتلال جرائمه، بينما يوفر له الاحتلال تمثيلا وهميا لشعبه؟
السؤال الثالث: على ماذا تقدِّم سلطة رام الله شهادات "حسن سلوك" لمن يركلها بقدمه؟!
الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، وإدارة ترامب، لا تباليان بسلطة رام الله؛ ونتنياهو وحلفاؤه في الصهيونية الدينية يسيرون خطواتٍ واسعة في ضم الضفة الغربية وفي تفكيك السلطة نفسها، وتحويلها إلى كانتونات، وفريق ترامب الرئيسي يتحدث على المكشوف عن الضفة كجزء من الأرض التاريخية "للشعب الإسرائيلي"!!
إن تشغيل أكثر من 60 ألفا من أجهزة أمن السلطة في مطاردة المقاومة وتفكيك خلاياها في الضفة، وفي قمع المظاهرات والمسيرات المؤيدة لغزة، وفي إيجاد بيئة أفضل للاحتلال، لم يشفع للسلطة في فكّ حجز حكومة الكيان لإيرادات الضرائب الفلسطينية، ولا في تخفيف الاستيطان ولا في وقف عربدات المستوطنين، ولا في سحق مخيمات جنين ونور شمس وتهجير أهلها.. فعلامَ تراهن السلطة؟!
السؤال الرابع: إذا كان من الحكمة مواجهة المؤامرة الإسرائيلية ونزع ذرائعها في البقاء في قطاع غزة؛ فهل من الحكمة تنفيذ ذلك بتعزيز الانقسام الفلسطيني وضرب البنى المؤسسية الفلسطينية وإضعافها، وارتهان "صناعة القرار الوطني الفلسطيني المستقل" لإرادة العدو أو الخصوم؟
السؤال الخامس: هل التعبير عن إرادة الشعب الفلسطيني هو معيار قيادة المنظمة وسلطة رام الله وفتح، أم الاعتماد على عكازات "شرعية" مصطنعة عربية ودولية تحارب خط المقاومة و"الإسلام السياسي"، وتتماهى مع أبرز شروط الاحتلال؟!
إن استطلاعات الرأي الفلسطينية خلال الفترة الماضية تؤكد رسوخ وقوة خط المقاومة في وجدان الشعب الفلسطيني وفي صناعة توجهاته وقراراته، وأي مرور سريع على نتائج استطلاعات المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية (مركز مستقل ومقره رام الله) يؤكد ذلك.
فحتى في ذروة الهجوم على حماس وفي قمة حالة المجازر والإرهاق والإنهاك والتجويع التي يعيشها أهلنا في قطاع غزة، وفي قمة التواطؤ والخذلان والحصار العربي والدولي، ما زال الشعب الفلسطيني يعطي الصدارة لحماس وخط المقاومة. فبعد 17 شهرا من الحرب الإسرائيلية الشرسة على القطاع، وحملات الاستهداف المدمر المنهجي في الضفة الغربية، فإن استطلاع شهر أيار/ مايو 2025 يشير إلى أن أغلبية عظمى تصل إلى 77 في المئة تعارض نزع حماس لأسلحتها في سبيل وقف الحرب، و80 في المئة يعتقدون أن "إسرائيل" لن تنسحب من القطاع حتى لو وافقت حماس على نزع أسلحتها، ويصل الرضا عن أداء حماس إلى 57 في المئة، بينما لا يتجاوز الرضا عن أداء سلطة رام الله 23 في المئة، والرضا عن أداء عباس 15 في المئة. وإذا ما حصلت انتخابات فإن 68 في المئة سيعطون أصواتهم لمرشح حماس (خالد مشعل)، في مقابل 25 في المئة لمحمود عباس؛ وستفوز كتلة حماس بـ43 في المئة من المقاعد في المجلس التشريعي (وهي تقريبا النسبة نفسها في 2006 عندما فازت في الانتخابات)، بينما ستحصل كتلة فتح على 28 في المئة.
هذا الاستطلاع يحدث وحماس في أصعب حالاتها، فماذا لو خرجت حماس منتصرة في الحرب، وماذا لو فرضت شروطها وحصلت على صفقة أسرى مشرفة، وفرضت على الاحتلال إنهاء الحرب وإدخال الاحتياجات والخروج من غزة؟
السؤال السادس: ماذا عن الخبرة والتجربة التاريخية على مدى عشرين عاما؟
تقول التجربة إن قيادة المنظمة (قيادة السلطة وقيادة فتح) عندما استقوت بالتنسيق الأمني مع العدو الإسرائيلي وبغطائه في الضفة، فإن حماس وخط المقاومة زادا قوة وحضورا شعبيا في الضفة الغربية وغزة والداخل الفلسطيني وفي الشتات الفلسطيني، وعندما استقوت بالأنظمة العربية وغطائها.. فإن حماس وخط المقاومة زادا قوة وحضورا شعبيا عربيا، وعندما استقوت باشتراطات الرباعية الدولية.. فإن حماس وخط المقاومة زادا قوة وحضورا عالميا.
* * *
وباختصار، فإن محاولة فرض هيمنة سلطوية "فتحاوية" برعاية إسرائيلية أمريكية عربية دولية، وتجاوز الإرادة الشعبية الفلسطينية مصيرها الفشل. والمدخل الصحيح لليوم التالي لقطاع غزة هو العودة للتوافق الفلسطيني وإنفاذ اتفاقات المصالحة السابقة، وعمل قيادة انتقالية، بمشاركة الجميع، تقوم بالترتيبات الحقيقية لإعادة ترتيب البيت الفلسطيني لمتابعة كفاحه لانتزاع حقوقه وتحرير أرضه ومقدساته.
x.com/mohsenmsaleh1