كريم الشناوي يكشف كواليس نهاية لام شمسية ومصير شخصية وسام.. تفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
كشف المخرج كريم الشناوي مصير شخصية وسام في مسلسل لام شمسية بالإضافة إلى نهاية المسلسل والجدل حولها وذلك على هامش ندوة أقيمت أمس بالمركز الكاثوليكي للسينما.
حسم نهاية لام شمسية
وقال كريم الشناوي:"كنا في حيرة شديدة في تحديد نهاية المسلسل، خصوصًا فيما يتعلق بمصير وسام، الشخصية التي لعبت دورًا محوريًا في تصاعد الأحداث، تساءلنا هل يجب أن نخضع للحكم الطبيعي الذي يمليه الواقع والمنطق؟ أم نختار نهاية مختلفة تحمل بعدًا رمزيًا أو رسالة اجتماعية؟".
رد فعل الجمهور غير براءة وسام في لام شمسية
وبالنسبة لفكرة براءه شخصية وسام قال إنها مطروحة في البداية، لكنها قوبلت بتخوف كبير من ردة فعل الجمهور، وأضاف: "لو كنا قررنا ندي وسام البراءة، كان هيحصل إحباط كبير عند الناس أنا شخصيًا كنت أتمنى يكون الحكم أقل قسوة، لكن بعد نقاشات طويلة مع متخصصين في القانون وعلم النفس والاجتماع، توصلنا إلى نهاية شعرنا أنها أكثر عدلًا وإنصافًا للضحايا وللرأي العام داخل المسلسل".
أبطال مسلسل لام شمسية
ومسلسل لام شمسيّة مكون من 15 حلقة، بطولة أمينة خليل، أحمد السعدني، محمد شاهين، يسرا اللوزي، صفاء الطوخي، ثراء جبيل، ياسمينا العبد، وأسيل عمران، ومن تأليف مريم نعوم وإخراج كريم الشناوي وإنتاج محمد السعدي شركة media hub.
قصة مسلسل لام شمسية
ومسلسل لام شمسية يدور في إطار اجتماعي تشويقي، يحمل العديد من المفاجآت، ويتناول قضية التحرش بالأطفال، وتلعب خلاله أمينة خليل شخصية موظفة في إحدى المدارس الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريم الشناوي المخرج كريم الشناوي أبطال لام شمسية کریم الشناوی لام شمسیة
إقرأ أيضاً:
شريف مختار يكشف كواليس تصميم أبرز البوسترات الفنية
كشف المصمم الفني شريف مختار عن تفاصيل مشاركته في تصميم عدد من أبرز البوسترات الفنية لأعمال درامية وسينمائية نالت رواجًا في الفترة الأخيرة، من بينها فيلم "الشاطر" من بطولة أمير كرارة، وفيلم "بروجكت إكس"، إلى جانب مساهمته في الحملة الإعلانية لمسلسل "مملكة الغجر"، مؤكدًا أن البوستر الخاص بالمسلسل حقق صدى واسعًا، خاصة بعد إطلاق حملة دعائية موسعة في الشوارع.
وخلال حواره مع الإعلامي شريف نورالدين في برنامج "أنا وهو وهي" عبر قناة "صدى البلد"، أوضح مختار أنه تخرّج في كلية الفنون الجميلة، وهو ما منحه قاعدة قوية للانخراط في مجالات فنية متعددة، حيث بدأ مسيرته المهنية في التصميم الجرافيكي والديكور، وتوسّع لاحقًا في مجالات ترتبط بالفن البصري.
وأشار إلى أن التصوير الفوتوغرافي لم يكن ضمن دراسته الأكاديمية، إلا أن شغفه بهذا المجال دفعه إلى تعلمه كهواية منذ عام 2009، قبل أن يطوّر من نفسه ويكتسب المهارات التقنية اللازمة، مدعومًا بذوقه الفني وحسّه الإبداعي.
وأضاف مختار أنه عمل في بداياته على تصميم أغلفة المجلات وكفرات الألبومات الغنائية، وهو ما أكسبه خبرة كبيرة في دمج الصورة مع الهوية البصرية للأعمال الفنية، لافتًا إلى أن هذا التنوع ساعده على بناء أسلوبه الخاص في عالم التصميم.