وزير الطاقة: المملكة وروسيا تعملان لتوفير البيئة المناسبة لراغبي الاستثمار لديهما
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
قال الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، إن المملكة وروسيا تعملان لتوفير البيئة المناسبة لمن يرغب بالاستثمار داخل البلدين.
وأضاف الوزير، خلال كلمته على هامش منتدى سانت بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، أتطلع إلى استضافة نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك بصفته الرئيس المشارك للجنة الحكومية المشتركة السعودية الروسية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني، في المملكة هذا العام، وفق «الإخبارية».
وأكمل وزير الطاقة، أن ذلك يأتي بمشاركة تجارية كبيرة بين البلدين، ولدينا الكثير لنظهره خلال هذا الترابط؛ وذلك لأنه سيسمح لنا بعلاقات أكثر تنوعا ونعمل كحكومات لتوفير البيئة المناسبة لمن يرغبون في الاستثمار سواء في السعودية أو روسيا بأي شكل من أشكال الشراكات وعلينا أن نسهل ذلك ونضمن أن تكون البيئة الاستثمارية مهيأة لنجاح هذه المشاريع.
وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان:
المملكة وروسيا تعملان لتوفير البيئة المناسبة لمن يرغب بالاستثمار داخل البلدين#أسواق_السعودية | #الإخبارية pic.twitter.com/JoL5NeSQg9
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة أخبار السعودية وزير الطاقة آخر أخبار السعودية وزیر الطاقة
إقرأ أيضاً:
وادي دجلة في المملكة العربية السعودية.. اعرف التفاصيل
يخطط نادي وادي دجلة الرياضي للتوسع في السعودية العام المقبل، في ظل توافر بيئة تشريعية مرنة وحوافز اقتصادية مشجعة، حسبما قال طارق راشد، رئيس مجلس الإدارة.
وأضاف راشد، أن السوق السعودي يُعد الأكثر جاذبية حاليًا للاستثمار الرياضي، في ظل توافر البيئة التشريعية والحوافز الاقتصادية، إلى جانب توجه عدد من الكيانات الكبرى لتأسيس شركات متخصصة في إدارة الأندية، بعضها تم إدراجه في السوق المالية السعودية.
وأضاف راشد في تصريحات لـ"البورصة"، أن هناك اهتمامًا سعوديًا بنقل نموذج نادي وادي دجلة وتكرار تجربته هناك، مشيرًا إلى أن التوسع الإقليمي سيركز بشكل رئيسي على المملكة خلال الفترة المقبلة، نظرًا لسهولة الإجراءات وتكامل البنية التنظيمية.
وأشار إلى أن تراجع أسعار الفائدة مستقبلًا سيكون عاملًا محفزًا لإعادة دراسة تلك الخيارات التمويليّة، بما يتيح للنادي استكمال التوسعات بوتيرة أسرع وأكثر مرونة.
وحول إمكانية قيد النادي في البورصة المصرية، أوضح راشد أن الظروف الحالية لا تسمح بذلك، حي أن طرح الأندية في البورصة يتطلب نموذج أعمال قائم على إيرادات حقيقية ومستقرة، وهو ما لا يتوافر في الأندية المصرية التي تعتمد بشكل رئيسي على أرباح مستدامة من بيع وشراء اللاعبين وخاصة كرة القدم التي تحقق خسائر بشكل أكبر عن بقية الرياضات، ولا تمتلك مصادر دخل منتظمة مثل بيع التذاكر أو حقوق البث.