أنصار الله تؤكد: مستمرون في هجماتنا إسنادا لغزة
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
#سواليف
أكدت جماعة ” #أنصار_الله ” اليمنية، اليوم الثلاثاء، استمرار هجماتها العسكرية ضد #الاحتلال الإسرائيلي، وذلك عقب الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار بين #إيران والاحتلال.
وقال القيادي الحوثي البارز محمد البخيتي عبر حسابه على منصة “إكس”: “قبول #أمريكا و #الكيان_الصهيوني بوقف إطلاق النار مع إيران يؤكد أن القوة العسكرية هي اللغة الوحيدة التي يفهمونها”.
وأضاف: “عملياتنا العسكرية ضد #الكيان_الصهيوني مستمرة حتى وقف العدوان على #غزة ورفع الحصار عنها”.
مقالات ذات صلةومنذ أكتوبر 2023 بدأت أنصار الله، تنفيذ عمليات عسكرية ضد أهداف إسرائيلية، إسنادا لغزة في مواجهة الحرب الإسرائيلية الدامية والمدمرة.
وفي وقت سابق، قال قائد حركة أنصار الله اليمنية، عبد الملك بدر الدين الحوثي، إن عنوان المخطط الصهيوني الذي يكررونه باستمرار هو تغيير وجه الشرق الأوسط وهذا يعني إخضاع المنطقة بكل شعوبها تحت سيطرتهم والتحكم بها في كل المجالات.
وأضاف الحوثي في كلمة له قبل أيام، أن النظرة إلى الأعداء يجب أن تكون من خلال إجرامهم الذي يحصل في قطاع غزة، ونحن في مرحلة مهمة وحساسة جدا في الصراع مع اليهود الصهاينة.
ووفق قائد أنصار الله، فإن هناك خيارين في هذه المرحلة، إما الخنوع لليهود الصهاينة أو مواجهة مؤامراتهم وشرهم وطغيانهم.
وقال الحوثي، أن “من يوالي اليهود يتحول إلى ظالم، وما يفعله العدو الإسرائيلي في غزة هو في منتهى الظلم وأبشع أنواع الظلم، كما أن ظلم الأعداء لا يقتصر على الإجرام بالقتل، بل في الضلال العقائدي والفكري والثقافي والسياسي”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أنصار الله الاحتلال إيران أمريكا الكيان الصهيوني الكيان الصهيوني غزة أنصار الله
إقرأ أيضاً:
صيني يروي تجربته المؤلمة داخل إسرائيل: لم أعد أتعاطف مع اليهود .. فيديو
خاص
أثار مقطع فيديو لمواطن صيني يعمل في إسرائيل موجة جدل واسعة، خصوصًا بعد تصريحاته التي كشف فيها عن منع غير اليهود من دخول الملاجئ خلال الهجمات الصاروخية الأخيرة.
وقال المواطن الصيني، في تسجيل تم تداوله على نطاق واسع في الصين، إنه طُلب منه مغادرة أحد الملاجئ بسبب عدم حمله بطاقة هوية إسرائيلية تُظهر انتماءه للقومية اليهودية.
التصريحات تفاعلت معها وسائل الإعلام الصينية، إذ نشرت صحيفة محلية بارزة في شنغهاي تقريرًا قالت فيه: “خلال الحرب العالمية الثانية، استقبلت شنغهاي نحو 20 ألف يهودي فارين من الاضطهاد، وقدمت لهم الحماية والمأوى، واليوم لا نجد ردًا للجميل، بل نُقابل بالتمييز”.
الصحيفة لفتت إلى أن بطاقات الهوية الإسرائيلية تتضمن حقلًا مخصصًا للقومية، يُكتب فيه “يهودي” أو “عربي” أو “درزي”، مؤكدة أن دخول الملاجئ يقتصر حاليًا على من يحملون الهوية وبها تعريف يهودي فقط، في حين يُستبعد غيرهم، حتى وإن كانوا يعيشون داخل الأراضي المحتلة بشكل قانوني.
واختتمت الصحيفة تقريرها بعبارات لاذعة، مشيرة إلى أن “الديمقراطية وحقوق الإنسان في إسرائيل لا تتجاوز كونها شعارات براقة، تنهار فور مواجهة الأزمات”، مضيفة أن ما وصفته بـ”التمييز العنصري” يُبرره البعض في الداخل الإسرائيلي على أنه شكل من “الحماية الذاتية” طوّرته الأمة اليهودية على مرّ العصور.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1750584538904.mp4