بالنسبة للمهجّرين قسريّا في الشجرة والعزوزاب، ربّنا ينتقم ليهم
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
بالنسبة للمهجّرين قسريّا في الشجرة والعزوزاب، ربّنا ينتقم ليهم؛
فيه ناس قامت تسأل وين الجيش؛
الجيش مفعّل وضعيّة #لا_للحرب؛
مش دا الانت دايره؟!
يللا أمشي فاوض الدعّامة يسيبوا الناس في حالهم ????????♂️.
بكرة لو الجيش ضرب المنطقة الاحتلّوها الدعّامة دي ح يجوا نفس الناس يقولوا الجيش بضرب بيوت المواطنين؛
قالوا المشاكل دي كلّها كان ممكن تتحل بالتفاوض؛
طيّب ما حلّيتها مالك وقت بتعرف قدر دا؟!
الحرب ليها خمسة شهور؛
ناس الشجرة والعزوزاب ما أخرجتهم الحرب من بيوتهم؛
أخرجوهم الدعّامة؛
وكفاية كذب.
#جنجويد_قحاتة
#حميدتي_انتهى
عبد الله جعفر
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح كيفية تسوية الصف في الصلاة بالنسبة للجالس على الكرسي
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن كيفية تسوية الصف في الصلاة بالنسبة للجالس على الكرسي، موضحة أنه لو كان عذر الجالس على الكرسيّ هو الجلوس عند الركوع أو السجود بحيث يقدر على القيام؛ فإن الاعتبار حينئذٍ في مساواة الصف خلف الإمام تكون بالعقب الذي هو مُؤَخر القَدَمِ.
وأضافت دار الإفتاء المصرية، في فتوى لها منشورة عبر حسابها على فيسبوك، إن كان العذر الذي من أجله رُخِّص له بالصلاة على الكرسي هو الجلوس عند القيام من صلاته كلها، أو عند القيام والركوع والسجود؛ فإنَّ العبرة في مساواة الصف حينئذٍ إنما هو بمقعدته لا بأقدامه، وهذه التسوية مستحبة، إلَّا أَنَّ هذا الاستحباب مُقيَّد بعدم إلحاق الضرر أو التضييق على المصلين.
هل يجوز صلاة الضحى 4 ركعات مجتمعة بتشهد واحد؟.. أمين الفتوى يوضح
النوم عن صلاة الفجر.. الإفتاء: سببه 4 كلمات شيطانية فاحذروها
هل يجوز قصر الصلاة في الحج؟.. الإفتاء توضح الحالات
لماذا يجب أن نصلي صلاة العشاء في وقتها؟.. لـ15 سببا لا تعرفها
وأشارت دار الإفتاء، أن المصلي على كرسي إن كان يُضَيِّق على المصلين صلاتهم لكون حجم الكرسيّ غير مناسب مع مساحة المسجد والمسافة بين الصفوف؛ فإنه ينبغي له أن يصلي خلف الصفوف، أو في مكان لا يضيِّق على المصلين صلاتهم، ولا يؤذي به من خلفه، وحينئذ لن يفوته أجر استحباب المساواة بين الصفوف، أو ندب الصلاة في الصف الأول إن كان قد لحقه، ما دام قد قصد ذلك ونواه.
حكم إمامة الجالس للقائم في الصلاةوأجابت دار الإفتاء المصرية عن التساؤل، قائلة "من المقرر شرعًا أنَّه يجوز اقتداء القائم بالقاعد في الصلاة؛ فقد صلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم الظهر يوم السبت أو الأحد في مرض موته جالسًا، والناس خلفه قيامًا، وبهذا يُعلَم الجواب عما ورد بالطلب".
فضل صلاة الجماعةمن المقرر شرعًا أن صلاة الجماعة من خصائص الشرع الحنيف، وركيزة من ركائزه التي انفرد بها عن غيره من الشرائع والأديان، وحث على أدائها بمضاعفة المثوبة والأجر عليها عن صلاة المنفردِ وَحدَه.
والأصل في ذلك: ما ورد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلَاةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» متفق عليه.
وفي روايةٍ: «بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» أخرجها الإمام البخاري من حديث أبي سعيد الخُدْرِي رضي الله عنه.
قال الإمام أبو الحسن بن بَطَّال في "شرح صحيح الإمام البخاري" (2/ 272، ط. مكتبة الرشد): [قوله: بسبعٍ وعشرين درجة، وخمسٍ وعشرين ضعفًا، وخمس وعشرين جزءًا، يدلُّ على تضعيف ثواب المصلِّي في جماعة على ثواب المصلِّي وحده بهذه الأجزاء وهذه الأوصاف المذكورة] اهـ.
حكم صلاة الجماعةمع اتِّفاق الفقهاء على فضل صلاة الجماعة، إلا أنهم اختلفوا في حكمها التكليفي إلى أقوال، بيانها ما يأتي:
القول الأول: أنَّ صلاة الجماعة سُنة مؤكَّدة في حق الرجال، وإليه ذهب الحنفية في قول، والمالكية في المعتمد، والشافعية في وجهٍ.
القول الثاني: أنَّ صلاة الجماعة فرض كفاية، وإليه ذهب الشافعية في الأصح، ووافقهم الإمامان الكَرْخِي والطَّحَاوِي من الحنفية، ونقله الإمام المَازَرِي عن بعض فقهاء المالكية.
القول الثالث: أنَّ صلاة الجماعة واجبةٌ وجوبًا عينيًّا، وإليه ذهب الحنابلة، والحنفية في الراجح، والشافعية في وجهٍ آخَر.
ينظر في تحرير تلك الأقوال: "رد المحتار" للإمام ابن عَابِدِين الحنفي (1/ 457، 1/ 552، ط. دار الفكر)، و"روضة الطالبين" للإمام شرف الدين النَّوَوِي الشافعي (1/ 339، ط. المكتب الإسلامي)، و"الشرح الكبير" للإمام أبي البَرَكَاتِ الدَرْدِير المالكي مع "حاشية الإمام الدُّسُوقِي" (1/ 319، ط. دار الفكر)، و"مواهب الجليل" للإمام شمس الدين الحَطَّاب المالكي (2/ 81، ط. دار الفكر)، و"كشاف القناع" للإمام أبي السعادات البُهُوتِي الحنبلي (1/ 551، ط. دار الكتب العلمية).