حماد يزور نُصب النصر في بيلاروسيا
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
أجرى رئيسُ الحكومة الليبية، الدكتور أسامة حماد، زيارةً إلى نُصب النصر التذكاري، أحد أبرز المعالم الوطنية في العاصمة البيلاروسية مينسك.
جاء ذلك برفقة نائب رئيس الوزراء البيلاروسي، فيكتور كارانكيفيتش، ورئيس لجنة أمن الدولة، إيفان تريتل، والنائب الأول لوزير الخارجية، سيرغي لوكاشيفيتش، حيث وضع إكليلًا من الزهور تخليدًا لذكرى تضحيات الشعب البيلاروسي، وتأكيدًا على عمق العلاقات بين البلدين.
ورافق رئيسَ الحكومة الليبية، خلال الزيارة كلٌّ من: وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوَّض، عبدالهادي الحويج، ووزير الداخلية، اللواء عصام أبوزريبة، ووزير الزراعة، يونس سالم، ووزير التعليم التقني، فرج خليل، ووزير الصناعة والمعادن، أمحمد عبدالقادر، ووزير الدولة لشؤون الاتصال، خالد السعداوي، ورئيس الجهاز الوطني للتنمية، جبريل البدري.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
ملك البحرين ووزير الخارجية يبحثان تعزيز العلاقات
البلاد (المنامة)
استقبل ملك مملكة البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، في قصر الصافرية بالعاصمة البحرينية المنامة، أمس (الثلاثاء)، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية. ونقل سموه خلال الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد -حفظهما الله- لجلالته، وتمنياتهما الصادقة لمملكة البحرين وشعبها الشقيق بدوام التقدم والازدهار، فيما حمل جلالة ملك البحرين وزير الخارجية تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، وتمنياته للمملكة وشعبها بمزيد من الرفعة والنماء. وتم خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية والتاريخية الراسخة بين البلدين، وسبل تعزيزها على المستويات كافة بما يسهم في تكثيف التعاون بين البلدين الشقيقين، إضافة إلى مناقشة المستجدات ذات الاهتمام المشترك. كما استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس وزراء مملكة البحرين أمس، الأمير فيصل بن فرحان، الذي نقل تحيات خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد -حفظهما الله- للقيادة البحرينية، وتمنياتهما لحكومة وشعب البحرين الشقيق المزيد من التقدم والازدهار، فيما حمّل سموه تحيات وتقدير القيادة البحرينية لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، والتمنيات لحكومة وشعب المملكة المزيد من الازدهار والرفاه. وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها على كافة المستويات؛ بما يخدم تطلعات قيادتي وشعبي البلدين، ومناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.