شمسان بوست:
2025-07-04@11:13:03 GMT

تحديث حصري لأسعار صرف العملات في اليمن

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

شمسان بوست / خاص

عدن

دولار أمريكي : 1468 | 1457
ريال سعودي : 387 | 385
ريال عماني : 3252 | 3233


حضرموت

دولار أمريكي : 1468 | 1457
ريال سعودي : 387 | 385


صنعاء

دولار أمريكي : 563 | 555
ريال سعودي : 149 | 147

.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

مقترح أمريكي من ثلاث نقاط أمام بيروت.. وسلاح حزب الله على طاولة التفاوض

كشف مسؤول لبناني رفيع، الأربعاء، أن المبعوث الأمريكي إلى بيروت، توم باراك، قدم في حزيران/يونيو الماضي٬ ورقة سياسية من خمس صفحات تتضمن مقترحاً من ثلاث نقاط رئيسية، أبرزها الدعوة إلى حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، وذلك في إطار مبادرة أمريكية تهدف إلى تعزيز الاستقرار الداخلي وضبط الحدود اللبنانية، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية.

وأوضح المسؤول، في حديث لوكالة "الأناضول" مفضّلاً عدم الكشف عن اسمه، أن المقترح لا يتضمن مهلة زمنية ملزمة لتطبيق بنوده، إلا أن بيروت تعمل حالياً على بلورة رد موحد يستند إلى خطاب القسم الرئاسي والبيان الوزاري لحكومة الرئيس جوزاف عون.

السلاح والإصلاح والعلاقات السورية
ووفق المصدر اللبناني، فإن المقترح الأمريكي يرتكز على ثلاثة عناوين أساسية: حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، بما يشمل كل الفصائل والتنظيمات المسلحة داخل الأراضي اللبنانية.

إنجاز الإصلاحات المالية والاقتصادية، وضبط الحدود ومنع التهريب، وتشديد الإجراءات في المرافئ والمعابر وتعزيز الجباية الجمركية.

إعادة تنظيم العلاقة مع سوريا على المستويين السياسي والأمني، بما يشمل ترسيم الحدود، وضبط المعابر، وتعزيز التعاون التجاري والاقتصادي.

وأضاف المصدر أن بيروت "تتعامل بإيجابية حذرة مع المبادرة"، مشدداً على أن الحكومة اللبنانية "ستطالب مقابل أي التزام بوقف فوري للاعتداءات الإسرائيلية وانسحابها الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة، وإطلاق مسار جدّي لإعادة إعمار الجنوب".


ترقب لموقف "حزب الله"
وفيما لا تزال الحكومة تنتظر موقف "حزب الله" من بند حصر السلاح، لفت المسؤول إلى أن الحزب "لم يقدّم بعد موقفاً رسمياً من الطرح الأمريكي"، مشيراً إلى أن الأيام المقبلة قد تكشف ملامح رده، لا سيما أن المبعوث الأمريكي سيعود إلى بيروت الأسبوع المقبل لمواصلة المشاورات.

وكان "حزب الله" قد عبر في مناسبات عدة عن رفضه تسليم سلاحه، مشدداً على أن أي نقاش في هذا الملف "يجب أن يتم ضمن رؤية سيادية شاملة تأخذ في الحسبان العدوانية الإسرائيلية وموقع لبنان في معادلة الردع الإقليمية".

وكان باراك قد زار بيروت في 19 حزيران/يونيو الماضي، حيث التقى الرئيس جوزاف عون وعدداً من المسؤولين اللبنانيين، وناقش معهم التطورات الإقليمية، لا سيما في أعقاب التصعيد العسكري الأخير بين "حزب الله" والاحتلال الإسرائيلي.

وبحسب بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية آنذاك، فقد تناول اللقاء "مسألة حصرية السلاح"، ونُقل عن عون قوله إن "الاتصالات قائمة مع حزب الله والفصائل الفلسطينية في هذا الصدد"، معرباً عن أمله بأن تتكثف هذه الاتصالات عقب استقرار الوضع في الجنوب، الذي تأثر بشدة نتيجة الحرب الإسرائيلية–الإيرانية التي تفجّرت في العام الماضي.

وأشار البيان إلى أن المباحثات تطرقت أيضاً إلى الملف السوري، من زاويتين: الأولى تتعلق بموقف لبنان الداعي إلى تسريع عودة اللاجئين السوريين، والثانية ترتبط بالعلاقات الثنائية، لا سيما الحاجة إلى ترسيم الحدود البحرية والبرية، وضمان الاستقرار على الجبهة الشمالية.

دعم أمريكي مشروط
ووفق البيان الرئاسي، أكد باراك "دعم الولايات المتحدة للجيش اللبناني، وللإجراءات المتخذة من قبل الحكومة اللبنانية على المستويات الأمنية والاقتصادية والمالية"، دون أن يوضح ما إذا كان هذا الدعم مشروطاً بالاستجابة للمقترحات الأمريكية.

وأضاف باراك، بحسب البيان، أنه "قدم سلسلة اقتراحات تصب في إطار تعزيز الاستقرار الداخلي، وضمان الهدوء على الحدود الجنوبية مع إسرائيل، وعلى الحدود الشرقية مع سوريا".

ويأتي المقترح الأمريكي في أعقاب الحرب الواسعة التي اندلعت بين "حزب الله" والاحتلال الإسرائيلي في 23 أيلول/سبتمبر 2024، والتي خلفت أكثر من 4 آلاف قتيل و17 ألف جريح، قبل أن يُعلن عن وقف لإطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر من العام ذاته.

ورغم وقف القتال، لا يزال الاحتلال الإسرائيلي يحتل خمس تلال لبنانية في الجنوب، ما يعرقل التوصل إلى اتفاق نهائي بشأن التهدئة، فيما تشدد بيروت على أن أي مقاربة لملف "السلاح" لا يمكن أن تتم بمعزل عن الانسحاب الكامل واستعادة السيادة على كامل الأراضي اللبنانية.


الحدود مع سوريا.. عقدة مستمرة
منذ استقلال لبنان وسوريا عن الانتداب الفرنسي، ظل ملف ترسيم الحدود البرية والبحرية بين البلدين أحد أبرز الملفات الشائكة، وهو ما تسبّب في توترات دبلوماسية دورية وفتح الباب أمام عمليات تهريب واسعة عبر المعابر غير الشرعية.

وبحسب مراقبين، فإن إدراج هذا الملف ضمن المقترح الأمريكي يعكس توجهاً نحو "تنظيم العلاقة اللبنانية–السورية" برعاية غربية، بما يساهم في خفض التوترات، وتسهيل إعادة الإعمار، ومعالجة ملف اللاجئين الذي بات يشكل عبئاً ثقيلاً على الاقتصاد اللبناني.

مقالات مشابهة

  • تأثير ضربة إيران على دول أخرى.. زعيم كاثوليكي أمريكي يعبّر لـCNN عما يخشاه
  • السعودية تُدخل «ثاد» الخدمة.. أقوى درع صاروخي أمريكي في قلب العالم العربي
  • معهد أمريكي: الحوثيون يستغلون هدنة واشنطن لتنظيم قواتهم وتعزيز تحالفاتهم
  • أسعار البنزين والسولار اليوم في مصر.. تفاصيل كاملة لأسعار الوقود والغاز الأربعاء 2 يوليو 2025
  • إيلون ماسك يدعو لإنشاء حزب أمريكي جديد
  • تهديد ووعيد اسرائيلي أمريكي بضرب الحوثيين كما إيران وتلويح بقاذفات الـ B2
  • مقترح أمريكي من ثلاث نقاط أمام بيروت.. وسلاح حزب الله على طاولة التفاوض
  • حصري. تفاصيل تسويق شركة BALEARIA أكذوبة البواخر الكهربائية للحصول على صفقة النقل البحري وإقصاء FRS
  • مؤسسة دولية: سقوط أكثر من 1100 ضحية مدنية على الحدود مع اليمن بقصف سعودي (ترجمة خاصة)
  • رئيس شعبة الدخان يكشف عن الزيادة الرسمية لأسعار السجائر بعد قرار «ضريبة القيمة المضافة»