تعديل الاسم فى فاتورة المياه
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
فاتورة مياه الشرب الخاصة بى كانت فى السابق تصدر بالاسم كاملًا، وهو عبدالسلام محمد نعيم، المقيم بشارع عبدالباقى سرور نعيم، أبوالريش بدمنهور رقم الحساب 3/م2/بلوك74/مبنى 11، فى حين محصل المياه فى شارع عبدالباقى سرور يستخرج فاتورة المياه الشهرية باسمى الأول فقط دون الاسم الثانى والثالث، لذلك أناشد رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى تحويل الطلب إلى قسم الحاسب الآلى بمدينة بندر دمنهور لتعديل الاسم كما كان يصدر فى الفاتورة السابقة.
عبدالسلام محمد نعيم
شارع عبدالباقى سرور نعيم - أبوالريش
دمنهور
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ضوابط تسمية المولود في الإسلام .. تعرّف عليها
قال الشيخ هشام ربيع، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن الإسلام قد حثَّ الآباء على تحسين أسماء أبنائهم؛ يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّكُمْ تُدْعَوْنَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَسْمَائِكُمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِكُمْ فَأَحْسِنُوا أَسْمَاءَكُمْ» (رواه أبو داود).
وتابع هشام ربيع، في فتوى له عن ضوابط تسمية المولود: ولم يَفْرِض الإسلام على الوالدين أن يسموا أولادهم -ذكورًا كانوا أو إناثًا- بأسماء معينة، بل تَرَك ذلك لاختيارهما وحُسْن تقديرهما، إذا لم يكن فيها معنى يُنْكِره الشرع أو يخالف الضوابط التي شرطها العلماء.
وذكر أمين الفتوى أن ضوابط تسمية المولود في الإسلام منها:
1- أن يكون الاسم حَسَنًا، بحيث لا يستقبحه الناس، ولا يستنكره الطفل بعد أن يكبر ويعقل.
2- ألَّا يكون في الاسم قبحٌ، أو تزكيةٌ للنفس.
3- ألَّا يوحي الاسم بالكِبْر والعَظَمة، وعلو الإنسان بغير الحق.
4- ألَّا تشتمل التسمية على ما نهى الشرع عن التَّسمِّي به؛ كالتسمية بكل اسم خاص بالله سبحانه وتعالى، كالخالق والقدوس.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن الواجب على الوالدين أن يختاروا لابنائهم الاسمَ الحَسَن... فإنَّه من الفأل الجميل.
هل تسمية المولود من حق الأب أم الأم؟وعلق الشيخ خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء، على فتوى تسمية المولود حق الأب وليس للأم حال تنازعمها، مؤكدا "تسمية المولود من حق الرجل".
وقال "عمران"، خلال لقائه ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"،: "لاحظنا أن هناك حالة تتسرب للبيوت المصرية بين الرجل والمرأة وهي التحفز لكلمة حقي وحقك وهي سبب صدور مثل هذا السؤال".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء: "حالة التحفز بين الزوج والزوجة بخلاف الحياة، وضد الحياة الزوجية، وخلاف ما تربينا عليه في الأسرة المصرية"، لافتا: "مثل هذه الأمور من تسمية الابن والبنت، والإنفاق يحتاج إلى استشار ونوع من الحوار الزوجي المستمر بين الزوج والزوجة".