تكليف محمد إبراهيم قائما بأعمال عميد كلية الفنون التطبيقية بجامعة طنطا
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أصدر الدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا قرارا بتكليف الدكتور محمد إبراهيم محمد للقيام بأعمال عميد كلية الفنون التطبيقية بجامعة طنطا.
تخرج الدكتور محمد إبراهيم محمد من كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان قسم طباعة المنسوجات والطباعة والتجهيز بتقدير جيد جدا عام 1991، ودرجة الماجستير من جامعة حلوان عام 1998، والدكتوراة من جامعة حلوان عام 2003م.
وعُين مدرساً بكلية الفنون التطبيقية جامعة دمياط عام 2006، وأستاذ مساعد بذات الكلية عام 2011 وأستاذ عام 2016، ورئيساً لقسم طباعة المنسوجات بكلية الفنون التطبيقية من عام 2011 حتى عام 2014.
كما عين عميد للمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمحلة الكبرى عام 2017 ورئيساً لنقابة مصممي الفنون التطبيقية بالدلتا ومقرها مدينة طنطا من عام 2013 حتى الآن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتوراة التكنولوجيا محمد ابراهيم جامعة دمياط رئيس جامعة طنطا الفنون التطبيقية جامعة حلوان عام 2014 كلية الفنون التطبيقية مدينة طنطا الفنون التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) يوقّع مذكرة تفاهم مع جامعة الجوف
وقّع المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) مذكرة تفاهم مع جامعة الجوف، بهدف تطوير أطر التعاون المشترك في مجالات التدريب والتعليم، وتنمية القدرات البشرية، والبحث العلمي، وتنظيم الفعاليات الثقافية، وذلك في سياق دعم التكامل بين المؤسسات التعليمية والثقافية، وتحقيقًا لمستهدفات “عام الحِرَف اليدوية 2025”.
تضمنت مجالات التعاون إعداد وتنفيذ برامج تدريبية وتعليمية في الفنون التقليدية، وتخصيص مقاعد تعليمية لطلبة الجامعة ضمن برامج (وِرث)، وتبادل أعضاء هيئة التدريس بين الجهتين، بالإضافة إلى تفعيل بيوت الخبرة، وتنفيذ برامج نقل المعرفة وتدريب المدربين، وإطلاق مبادرات لريادة الأعمال في الحِرَف التقليدية.
اقرأ أيضاًالمجتمعنائب أمير الشرقية يرعى تكريم المشاركين في مبادرتين بيئيتين بالمنطقة
كما تشمل الاتفاقية دعم الأبحاث المشتركة، ونشر الدراسات ذات العلاقة، وتبادل المصادر والخبراء، إلى جانب تنظيم المعارض والفعاليات والمشاركات المحلية والدولية، وتطوير مبادرات توعوية وتسويقية تسهم في تعزيز حضور الفنون التقليدية وربطها بالمجتمع.
يُعد المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) جهة وطنية رائدة في حفظ وتطوير الفنون التقليدية السعودية، والارتقاء بها عبر برامج تعليمية ومهنية متخصصة، ومبادرات تعزز الهوية الثقافية، وتُمكّن الكفاءات الوطنية من إتقان هذه الفنون ونقلها للأجيال القادمة.