زرقان: “نحتاج لبن ناصر في “الكان” وهو يعمل بجد للعودة سريعا”
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أكد الدولي الجزائري، ونجم نادي شارلوروا البلجيكي، آدم زرقان، بأن زميله في الخضر، إسماعيل بن ناصر، يعمل بجد من أجل العودة سريعا والالتحاق بكأس أمم إفريقيا المقررة ما بين جانفي وفيفري 2024 بكوت ديفوار.
وفي تصريحات خص بها موقع “ميلان نيوز” الإيطالي، قال زرقان: “بن ناصر لاعب مهم للغاية لمنتخب الجزائر ومن الضروري أن يشارك في المنافسة القارية”.
وأضاف لاعب شارلوروا: “هو بصدد القيام بمجهودات خرافية على أمل استعادة أفضل مستوياته البدنية في أقرب وقت بهدف المشاركة في كان كوت ديفوار.”
كما أوضح ذات المتحدث بأن بن ناصر يملك شخصية قوية، وقال: “تحدثت معه في عدة مناسبات وهو يؤمن بقضاء الله وقدره، وبالتالي لا خوف عليه من الناحية النفسية”.
وختم زرقان: “نحن نحتاجه في الكان وأعتقد أنه سيكون متواجدا معنا.. إنه يشتغل يوميا وهو بصدد القيام بعمل بدني قوي من أجل العودة للملاعب في أسرع وقت ممكن”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
القناة 12 العبرية: ويتكوف يعمل على خرائط المرحلة المقبلة لانسحاب الاحتلال
قالت القناة 12 العبرية، إن مبعوثي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، موجودان لدى الاحتلال لضمان تنفيذ المرحلة الأولى بالكامل، من اتفاق إنهاء العدوان على غزة، لكنهما يفكران في المرحلة التالية.
وأضاف المسؤول الإسرائيلي أن زيارة ويتكوف وكوشنير وقائد القيادة المركزية الأمريكية، الأدميرال براد كوبر، إلى غزة، كانت تهدف إلى الاطلاع ميدانيا على المناطق التي انسحب منها الجيش كما ناقش الثلاثة آلية التنسيق للإشراف على وقف إطلاق النار.
وأشارت إلى أن قوة المهام الأمريكية لمراقبة وقف إطلاق النار في غزة، ستبدأ اليوم عملها في قاعدة حتسور الجوية. وسيتمركز هناك ما لا يقل عن 200 جندي أمريكي لهذه المهمة.
ونقلت القناة مسؤول أمني كبير بأن الاحتلال لم يناقش في هذه المرحلة الانسحاب المقبل من غزة، لكن مسؤولا إسرائيليا كبيرا آخر زعم أن ويتكوف وفريقه بدأوا العمل على خرائط الانسحاب المقبل.
وأوضح المسؤول الإسرائيلي نفسه أن زيارة ويتكوف للقطاع كانت تهدف أيضا إلى الاطلاع على أماكن انتشار قوة الاستقرار الدولية، التي ستتألف من جنود من دول إسلامية وعربية وأوروبية.
وبموجب الاتفاق، لن يجري الجيش أي انسحاب آخر حتى تدخل قوة الاستقرار الدولية المنطقة، وستتمركز هذه القوة بين المناطق المأهولة في غزة التي ينسحب منها جيش الاحتلال والسياج الحدودي.
وكان ويتكوف وكوشنير والأدميرال كوبر قد التقوا اول امس برئيس الوزراء نتنياهو وكبار مسؤولي الدفاع لمناقشة دخول قوة الاستقرار الدولية إلى قطاع غزة.
ومن المتوقع أن تستغرق القوة أسابيع طويلة قبل أن تصبح جاهزة لدخول القطاع، وتطالب الدول العربية بتحديد صلاحيات القوة بقرار من مجلس الأمن الدولي، بينما يحجم الاحتلال عن ذلك، خشية أن يحد ذلك من حرية انتهاكها لأراضي القطاع.