أكد الكابتن إسماعيل موسى، أمين أمانة الشئون الرياضية بحزب الشعب الجمهوري، أهمية تعديلات قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017، والتي وافق عليها مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، قبل فض دور الانعقاد الخامس للمجلس.

الوفد البرلماني الناميبي يزور المتحف الزراعي بالدقي ومعمل متبقيات المبيداتأمانة الدفاع بالجبهة الوطنية تبحث سبل دعم مرشحي الانتخابات البرلمانيةوزير الري يلتقي وفد لجنة الزراعة والبيئة بالبرلمان الناميبى لبحث التعاون المشتركوزير الإسكان يعقد اجتماعه الدوري مع أعضاء البرلمان بمجلسيه النواب والشيوخ

وأشار في تصريحات صحفية له اليوم، إلى أن هذه التعديلات من شأنها إحداث طفرة في القطاع الرياضي، لاسيما فيما يتعلق بالاستثمار، وتعزيز التنمية المجتميع، فضلا عن تحقيق التوازن بين الاستقلالية للهيئات المختلفة، والرقابة عليها.

وقال إسماعيل موسى: هذه التعديلات من شأنها القضاء على الإشكاليات القائمة، لاسيما فيما يتعلق بالخلافات داخل الوسط الرياضي، وخصوصا ما يتعلق بمجالس إدارات الهيئات الرياضية المختلفة.

وأوضح أمين أمانة الشئون الرياضية بحزب الشعب الجمهوري، أهم المكاسب من تعديل القانون ما يتعلق بتشجيع الاستثمار الرياضي، مشيرا إلى أن التعديلات تسمح بإنشاء شركات رياضية ونوادٍ صحية وفقا لقانون الشركات، وهو الأمر الذي سيكون له مردود إيجابي كبير في دعم الاقتصاد الوطني.

طباعة شارك إسماعيل موسى حزب الشعب الجمهوري تعديلات قانون الرياضة قانون الرياضة حنفي جبالي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسماعيل موسى حزب الشعب الجمهوري تعديلات قانون الرياضة قانون الرياضة حنفي جبالي الشعب الجمهوری قانون الریاضة

إقرأ أيضاً:

إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز العلوم الرياضية والطب الرياضي

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الطائرة» يعتمد النظام الأساسي في «عمومية» 13 يوليو مذكرة تفاهم بين «جمعية الطب الرياضي» و«معهد التكنولوجيا التطبيقية»

أصدرت وزارة الرياضة قراراً بإعادة تشكيل مركز العلوم الرياضية والطب الرياضي، ليكون بمثابة انطلاقة جديدة للمركز في أداء دوره الريادي في إعداد وتأهيل القيادات الرياضية، وتنمية البيئة المعرفية والتدريبية في القطاع، في خطوة تعكس حرص الدولة على تعزيز الحوكمة المؤسسية، وتطوير البنية الإدارية لمؤسسات القطاع الرياضي الوطني.
وضم المجلس الجديد نخبة من الشخصيات الوطنية ذات الخبرة والكفاءة في الشأنين الرياضي والإداري، برئاسة غانم مبارك الهاجري، وكيل وزارة الرياضة، وعضوية كل من محمد فاضل الهاملي، رئيس اللجنة البارالمبية الوطنية، وفارس المطوع، الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية، وصفا تريم، المدير التنفيذي للجنة رياضة النخبة والمستوى العالي، والدكتور زياد صالح، خبير التأهيل الرياضي.
وعُقد الاجتماع الأول لمجلس الإدارة بحضور الأعضاء الجدد كافة، حيث ترأس الاجتماع غانم مبارك الهاجري، بكلمة ترحيبية عبّر فيها عن اعتزازه الكبير بانضمام هذه النخبة من الكفاءات الوطنية لقيادة المركز في هذه المرحلة المهمة من مسيرته، مؤكداً أن المجلس الجديد يضم طاقات وخبرات تؤهله للارتقاء بأداء المركز، وتعزيز مكانته محلياً ودولياً.
وقال: «إن إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز العلوم الرياضية والطب الرياضي يمثل لحظة مفصلية جديدة في مسيرة المركز، نطمح من خلالها إلى تجسيد رؤى وتوجهات القيادة الرشيدة في دعم وتطوير الرياضة الإماراتية، والوصول بها إلى أعلى درجات التميز عالمياً، خاصة في مجالي التأهيل والطب الرياضي. ونثق بأن هذه الكوكبة المتميزة من الأعضاء قادرة على صياغة مرحلة استثنائية من العمل المؤسسي، ودعم رياضيي النخبة الاحترافية من خلال برامج تأهيل تستند إلى أفضل المعايير الدولية».
وفي ختام الاجتماع، أكّد رئيس مجلس الإدارة أن العمل في المرحلة القادمة سيكون مؤسسياً، تشاركياً، ويستند إلى الابتكار وتكامل الجهود، مضيفاً: «المركز سيواصل أداء دوره كحاضنة وطنية للرياضيين والمدربين والإداريين، وسيلعب دوراً محورياً في المسيرة التنموية لقطاع الرياضة في دولة الإمارات التي تقودها وزارة الرياضة، والقائمة على التميز والمعرفة والاستدامة».
وتضمن جدول أعمال الاجتماع محاور أساسية عدة، كان من أبرزها عرض التصور المقترح لإعادة هيكلة المركز إدارياً، بهدف تحسين كفاءة الأداء وتعزيز التخصصات التشغيلية. كما تم مناقشة توزيع المناصب داخل المجلس وتشكيل اللجان الداعمة، واعتماد مقرر ومنسق لمجلس الإدارة لتيسير أعماله وتنظيم جلساته الدورية.
كما جرى، خلال الاجتماع، اعتماد آلية جديدة للتعاملات المالية والإدارية، ضمن منهجية تعزز مبدأ الشفافية والحوكمة، واختتم الاجتماع بمناقشة عدد من المقترحات والمستجدات التي من شأنها دعم الخطة الاستراتيجية للمركز خلال الفترة المقبلة.
ومن جانبهم، أكد الأعضاء الجدد أهمية هذا الاجتماع كمرحلة جديدة ترتكز على تحديث منظومة عمل المركز، معبرين عن التزامهم بالعمل لتحقيق الرؤية الطموحة للمركز، وتعزيز مكانته كمرجع وطني وإقليمي في مجاله، وهو ما تجسده التوجهات العامة للمجلس الجديد، والتي أولت أهمية قصوى لرياضة النخبة والتأهيل المتقدم للكوادر الرياضية، باعتبارهما من دعائم التفوق الرياضي المستدام.
ويضع المجلس الجديد على رأس أولوياته تحديث منظومة التأهيل الرياضي وتبني الحلول الرقمية، وتطوير المحتوى العلمي والتدريبي، بما يواكب المستجدات العالمية. كما يسعى إلى أن يكون المركز منصةً لصناعة المعرفة الرياضية، ومنبراً لتبادل الخبرات بين القيادات الرياضية في الدولة والمنطقة.
إرث مؤسسي ومسيرة متجددة
تأسس المركز عام 1994 تحت مسمى «مركز إعداد القادة بدبي»، ليكون منصة متخصصة في تطوير الكفاءات القيادية في المجال الرياضي. وفي مرحلة لاحقة، وتحديداً عام 2022، تم تعديل مسمى المركز إلى «مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي»، مع توسيع نطاق عمله ليشمل مجالات التدريب والتأهيل والتوعية الطبية المرتبطة بالرياضة.
ويتبنى المركز اليوم رؤية طموحة ليكون صرحاً أكاديمياً متخصصاً في إعداد جيل قيادي يتولى قيادة المؤسسات الرياضية، محلياً وعالمياً، ويعمل على تنفيذ رسالة واضحة تتمثل في بناء معهد رياضي نموذجي لتأهيل القيادات، وتعزيز الأداء المؤسسي في القطاع الرياضي.

مقالات مشابهة

  • كيف يحدد الحافز الرياضي المادي والمعنوي لأعضاء الهيئة الرياضية ؟
  • دعم النزاهة داخل المنظومة ومحاربة التعصب الرياضي الأبرز.. 6 أهداف لتعديل قانون الرياضة
  • رئيس شباب النواب: تعديلات قانون الرياضة لم تكن تري النور لولا دعم القيادة السياسية
  • أو.أم.تي تدعم فريقي الرياضي والحكمة
  • تداول صور امتحان الرياضة التطبيقية لطلاب شعبة علمي رياضة بالثانوية العامة
  • أشرف صبحي: راض عن تعديلات قانون الرياضة.. وهدفنا دعم المؤسسات الرياضية
  • إسماعيل موسى: تعديلات قانون الرياضة تمثل أهمية كبيرة في دعم الاستثمار بالقطاع
  • إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز العلوم الرياضية والطب الرياضي
  • اختصاصات مركز التسوية والتحكيم الرياضي المصري طبقا لقانون الرياضة