خبير يوضح تفاصيل التعديل الجديد لقانون الطلاق في الكنيسة الأرثوذكسية
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
أكد الدكتور نجيب جبرائيل، رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان وخبير الأحوال الشخصية، أن قانون الأحوال الشخصية الحالي للمسيحيين بات غير ملائم للواقع، مشيرًا إلى أن تطبيقه يقتصر فقط على حالتين للطلاق في الكنيسة الأرثوذكسية: الزنا أو تغيير الديانة، وهما حالتان يصعب إثباتهما قانونًا، ما أدى إلى تفاقم الأزمات الاجتماعية وتعقيد أوضاع مئات الآلاف من الأسر.
وأوضح جبرائيل، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد أن حالات الطلاق بين المسيحيين تمثل ما بين 20 إلى 25% من إجمالي الزيجات، وفق دراسات بحثية حديثة، مشيرًا إلى أن الإحصائيات غير الرسمية تشير إلى نحو 270 ألف قضية طلاق متراكمة، فضلًا عن لجوء بعض الأزواج إلى حيل قانونية غير مشروعة للحصول على شهادات تغيير ملة للهروب من صعوبة إجراءات الطلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأحوال الشخصية قانون الأحوال الشخصية الكنيسة الأرثوذكسية الزنا قانون الأحوال الشخصیة قانون ا
إقرأ أيضاً:
مشاركة الكنيسة الأرثوذكسية في حفل العيد الوطني في السفارة المصرية بهولندا
شارك نيافة الأنبا أرساني اسقف هولندا يرافقه وفد من الآباء الكهنة والاراخنة، في الاحتفال بالعيد الوطني (ذكرى ثورة ٢٣ يوليو) والذي أقامته السفارة المصرية في لاهاي بهولندا.
وكان في أستقبال نيافته والوفد المرافق السفير عماد حنا سفير مصر في لاهاي والسفيرة مريهام يوسف نائب السفير.
وفي سياق آخر ، عقد مجمع كهنة إييارشية أسوان، اجتماعهم الدوري في كاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل بأسوان (مقر المطرانية)، بحضور نيافة الأنبا بيشوي أسقف الإيبارشية.
بدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، أعقبتها كلمة ألقاها نيافته بعنوان "يوحنا المعمدان الخادم المثالي"، حيث تأمل نيافته في جزء من الإصحاح الحادي عشر في إنجيل متى، تلاها مناقشة بعض الترتيبات الخاصة بالخدمة الرعوية خلال الفترة المقبلة.
كما هنأ نيافته خلال اللقاء الآباء الكهنة الذين توافق ذكرى سيامتهم هذه الأيام.