توقيع 15 اتفاقية لمشروعات تنموية بـ4.3 مليون ريال في الوسطى
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
هيماء- العُمانية
وقّعت محافظة الوسطى على 15 اتفاقية لمشروعات تنموية بولايات المحافظة، بتكلفة إجمالية تجاوزت 4 ملايين و300 ألف ريال عُماني. وقّع الاتفاقية من جانب المحافظة سعادة الشيخ أحمد بن مسلم جداد الكثيري محافظ الوسطى، ومن جانب الشركات ممثلو الشركات المسندة إليها المشروعات.
واشتملت المناقصات على عددٍ من المشروعات ذات الأولوية بولايات المحافظة منها تنظيم وتطوير المخطط السكني بولاية هيماء المرحلة الأولى، وتطوير وتجميل واجهة قرية العجائز بولاية هيماء وإنشاء منتزه بكل من قريتي العجائز وأبو مضابي بولاية هيماء وإنشاء مشتل زراعي بولاية هيماء وتوريد عدد من أعمدة الإنارة بهيماء.
كما تضمنت الاتفاقيات إنشاء سوق مركزي بولاية محوت وإنشاء حديقة وادي السيل (المرحلة الأولى) بولاية محوت وإنشاء منصة ودورة لمضمار الهجن بولايتي محوت والجازر وإنشاء حديقة بمنطقتي الغبرة الشمالية والغبرة الجنوبية بنيابة ريما بولاية الجازر، بالإضافة إلى صيانة عددٍ من المباني التابعة للولايات وبلدية الوسطى واتفاقية خدمات الدعم الفني والإداري بمحافظة الوسطى.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: بولایة هیماء
إقرأ أيضاً:
47 اتفاقية بقيمة 24 مليار ريال.. السعودية.. دعم راسخ للتنمية المستدامة والازدهار في سوريا
البلاد (دمشق)
اختتم الوفد السعودي برئاسة وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، زيارته إلى سوريا بحصاد استثماري كبير يجسد حرص المملكة بقيادتها الرشيدة- حفظها الله- على الدعم القوي للتنمية والازدهار في سوريا، حيث شهد (المنتدى السعودي السوري) توقيع 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم بـ 24 مليار ريال، في عدد من القطاعات الحيوية.
يمثل المنتدى مرحلة مهمة في تطوير العلاقات الاقتصادية وبناء شراكات قوية لدعم التنمية المستدامة في سورية، بما يعزز مصالح البلدين والشعبين الشقيقين؛ إذ حظي برعاية وحضور رئيس الجمهورية العربية السورية أحمد الشرع، وشارك في أعماله عدد من الوزراء والمسؤولين ورجال الأعمال في البلدين الشقيقين. وشملت الاتفاقيات الموقعة خلاله، المجالات العقارية، والبنية التحتية، والمالية، والاتصالات وتقنية المعلومات، والطاقة، والصناعة، والسياحة، والتجارة والاستثمار، والصحة، وغيرها.
هذا الواقع بحقائقه العملية المضيئة، أشار إليه المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، في كلمته الافتتاحية للمنتدى، التي نقل في بدايتها تحيات خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين- حفظهما الله- وأملهما لسوريا وشعبها كل خير وأمان ونماء. فقد أكد وزير الاستثمار أن توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء-حفظه الله- بتوجّه الوفد الاستثماري السعودي إلى سوريا، يأتي تأكيدًا لموقف المملكة الراسخ والداعم لسوريا الشقيقة في مسيرتها المباركة نحو النمو والازدهار الاقتصادي، والتنمية الشاملة المستدامة. وقال:” إن لقاء صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، بفخامتكم، في شهري فبراير ومايو الماضيين، إنما أتى ليُعززها ويفتح أمامها أبوابًا أوسع، ومجالاتٍ واعدةٍ لاستشراف المستقبل، والبناء باتجاهه في تكاتفٍ وتكامل بين بلدينا وحكومتينا وشعبينا، بما في ذلك مؤسسات القطاع الخاص السعودي”. كما أشاد المهندس خالد الفالح بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الحكومة السورية، لتحسين مناخ الاستثمار، وفي مقدمتها تعديل قانون الاستثمار في 24 يونيو 2025م، الذي جاء ليمنح المستثمرين مزيدًا من الضمانات والحوافز، ويُسهم في تسهيل الإجراءات وتعزيز الشفافية.
ترحيب كبير من لاعبي سيراميكا بـ عمرو السولية...صور