طعام مسموم على مائدة نتنياهو؟.. أحمد موسى يفجر مفاجأة مدوية| شاهد
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن إسرائيل تشهد معارك خطيرة، متسائلًا: "هل تناول نتنياهو طعامًا مسممًا أم كانت هناك محاولة لاغتياله؟".
أحمد موسى: بقاء الشعب الفلسطيني على أراضيه حق مشروع ومن يخرج منها لا يستطيع العودة
هل هناك محاولة اغتيال؟..أحمد موسى يثير التساؤلات حول صحة نتنياهو
موقفها ثابت.. أحمد موسى: مصر ترفض التهجير وتتمسك بحقوق الشعب الفلسطيني
أحمد موسى: التهجير يعني تصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف "موسى" خلال برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد" أن "لا تهجير، ومصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية"، مؤكدا أن الرئيس السيسي كان أول رئيس في العالم يُعلن هذا الموقف.
التهجير يعني تصفية القضيةوأشار إلى أن التهجير يعني تصفية القضية، ومصر ترفض تمامًا هذا المفهوم، مؤكدًا أنه لا توجد أرض بلا شعب، وأن بقاء الشعب الفلسطيني على أراضيه حق مشروع، ومن يخرج منها لا يستطيع العودة.
وأوضح أن رئيس الوزراء أكد أيضًا على مؤتمر 4 مارس الماضي الذي حمل عنوان "قمة فلسطين"، حيث حصلت مصر على موافقة عربية وإسلامية بشأن خطة إعادة إعمار قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى إسرائيل نتنياهو مصر القضية الفلسطينية تصفیة القضیة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: نتنياهو يرفض الدولة الفلسطينية دون أسباب
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شكل لجنة للتنسيق الأمني العسكري تضم ممثلين عن 50 دولة، مهمتها الأساسية ليست مراقبة المقاومة الفلسطينية، بل مراقبة تحركات الجيش الإسرائيلي والتأكد من انسحابه من المناطق التي يتوغل فيها.
وأوضح ضياء رشوان، خلال لقاء تليفزيوني عبر برنامج ستوديو إكسترا، على قناة إكسترا نيوز، أن الضغوط الكبيرة التي يتعرض لها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دفعته لإطلاق تصريحات متناقضة، حيث أعلن استعداده للدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات شريطة الحصول على ما تبقى من محتجزين، لكنه في الوقت ذاته أكد رفضه القاطع لقيام دولة فلسطينية، مبررًا ذلك بخوفه من أن تكون هذه الدولة مصدر تهديد لإسرائيل.
اليمين الإسرائيلي وحل الدولتينوأشار ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات إلى أن نتنياهو وتيار اليمين المتطرف في إسرائيل يتبنون موقفًا مبدئيًا برفض حل الدولتين، وأن مبرراتهم الأمنية ما هي إلا محاولات للتملص من الاستحقاقات الدولية والضغوط التي تمارسها مصر والولايات المتحدة والمجتمع الدولي للدفع نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن مساحة المناورة أمام نتنياهو باتت ضيقة للغاية في ظل الإجماع الدولي المتزايد على ضرورة إنهاء الصراع.