لـ مرضى انخفاض الدم.. علامات خطيرة تستدعي الذهاب لـ الطبيب
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
يعاني البعض من انخفاض ضغط الدم، والذي يعد بمثابة خطر على صحتهم، وتوجد علامات تستدعي الذهاب للطبيب فورًا دون تأخير، وخلال السطور التالية تقدم «الأسبوع» أبرز العلامات خطيرة تستدعي الذهاب للطبيب فورًا دون تأخير.
علامات خطيرة تستدعي الذهاب للطبيب الدوخة الشديدة أو الإغماءتعد من أبرز العلامات التي تستدعي الذهاب للطبيب، فانخفاض حاد في ضغط الدم مما قد يؤثر على وصول الدم إلى الدماغ.
ينصح المختصون بزيادة الطبيب فور الإحساس ألم الصدر أو ضيق التنفس، فقد تكون علامة على مشكلة قلبية أو رئوية تتطلب تقييماً طبياً.
عدم انتظام ضربات القلبقد يكون مرتبطاً بمشكلة في القلب أو اضطراب في الدورة الدموية.
الارتباك أو عدم وضوح الرؤيةقد يشير إلى عدم كفاية تدفق الدم إلى الدماغ.
التعرق الشديد أو برودة الجلدقد يكون علامة على صدمة.
زرقة الشفتين أو تحت الأظافرمن الضروري جدا زيارة الطبيب في حالة لاحظت زرقة الشفتين تكون علامة على نقص الأكسجين في الدم.
فقدان الوعييعد فقدان الوعي من أبرز علامات ارتفاع ضغط الدم التي تتطلب فحصاً طبياً عاجلاً.
التعب الشديد والإعياءيقول الأطباء إنه إذا كان مصاحباً لأعراض أخرى، قد يشير إلى مشكلة صحية خطيرة.
الصداع المستمرقد يكون الصداع المستمر علامة على وجود مشكلة في الدورة الدموية أو غيرها.
في جميع الأحوال ينصح أطباء القلب بضرورة الاعتناء بالصحة العامة واختيار الطعام المناسب لمرضى ضغط الدم، حتى لا تتدهور صحتهم.
اقرأ أيضاًحسام موافي لـ مرضى الكلى: احذرو من انخفاض ضغط الدم «فيديو»
تعرف على أسباب انخفاض ضغط الدم وطرق علاجه
ما أسباب الدوخة بعد الأكل؟.. احذر من انخفاض ضغط الدم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ضيق التنفس عدم انتظام ضربات القلب زيارة الطبيب مرضى انخفاض الدم الإغماء ألم الصدر انخفاض ضغط الدم علامة على
إقرأ أيضاً:
عدم الرغبة في الذهاب إلى العمل.. عيادة تثير الجدل في الصين| ايه الحكاية
في خطوة غير تقليدية، استقطب مستشفى صيني اهتمامًا واسعًا على مستوى البلاد بإطلاقه عيادة جديدة تحمل اسم "عدم الرغبة في الذهاب إلى العمل"، وهي مبادرة تهدف إلى معالجة القلق والاكتئاب والإرهاق المرتبط بالضغوط المهنية، في ظل ازدياد أعداد الأشخاص الذين يشعرون بالإرهاق العاطفي والتعب من روتين العمل اليومي.
تعود جذور هذه الفكرة إلى عيادة "عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة"، التي أنشئت سابقًا لمساعدة الأطفال الذين يرفضون الذهاب إلى المدرسة بسبب الضغوط الدراسية أو المشاكل النفسية والعاطفية.
وقد اقترح بعض أولياء الأمور الذين اصطحبوا أبناءهم لتلك العيادة، إنشاء خدمة مشابهة للبالغين الذين يواجهون صعوبة في الذهاب إلى وظائفهم.
مستشفى تشينهوانغداو يتبنى المبادرةأطلق مستشفى تشينهوانغداو للطب الصيني التقليدي والغربي المتكامل، الواقع في مقاطعة خبى شمال الصين، هذه العيادة قبل شهرين، وتُعدّ هذه المبادرة واحدة من الخطوات الأولى في الصين التي تعترف رسميًا بالضغوط النفسية المرتبطة بسوق العمل.
وقال يوى ليمين، مدير قسم النوم وعلم النفس في المستشفى ورئيس العيادة: (عندما كنا نستقبل الأطفال الرافضين للمدرسة، كان بعض الآباء يتساءلون عن وجود خدمة مماثلة للبالغين الذين لا يرغبون في الذهاب إلى العمل).
الهدف من العيادة: تخفيف الوصمة وتقديم الدعم النفسيأوضح مدير قسم النوم وعلم النفس في المستشفى ورئيس العيادة أن الهدف من هذه التسمية غير الرسمية للعيادة هو تخفيف الشعور بالوصمة المرتبط بالاضطرابات النفسية، مثل الاكتئاب أو القلق، قائلاً: (اذ وصفنا الأمر بشكل مباشر على أنه اكتئاب أو قلق، فقد يشعر بعض المرضى بالخجل أو التردد. نحن نأمل أن يساعد الاسم غير الرسمي المرضى على زيارة العيادة دون أي ضغط نفسي).
وأضاف أن الكثير من الأعراض مثل الإرهاق العاطفي أو عدم الرغبة في العمل تنشأ من أسباب نفسية أو اجتماعية معقدة، ويكمن دور الأطباء في تحديد تلك الأسباب بدقة وتقديم الدعم المناسب.
عملية التشخيص والعلاجتتضمن خطوات التشخيص في العيادة مقابلات لتقييم الحالة النفسية للمرضى، بالإضافة إلى فحوصات بدنية تستهدف استبعاد وجود أسباب عضوية، مثل اضطرابات الغدة الدرقية.
وبناءً على نتائج التقييم، يتم إعداد خطة علاجية شخصية لكل مريض، تشمل الدعم النفسي وربما العلاج السلوكي أو الدوائي إذا لزم الأمر.
ردود الفعل بين الجدية والسخريةورغم الجدل الواسع الذي أثارته العيادة على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن عدد المرضى الذين ترددوا على العيادة لا يزال محدودًا، بحسب تصريحات يوى ليمين.
لكن التعليقات على الإنترنت حملت الكثير من الطرافة والسخرية، حيث قال أحد المستخدمين:
من فكر في هذه العيادة عبقري.فيما كتب آخر:
ربما تدخل العيادة ولا تجد أطباء، لأنهم أيضًا لا يريدون الذهاب إلى العمل.أما ثالث فقال مازحًا:
هل تتوقع أن تقع في حب عملك فجأة بعد زيارة واحدة؟