كليات متاحة لطلاب الشعب الثلاث من مجموع 50% قبل ساعات من بدء التنسيق
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
يبحث العديد من طلاب وطالبات الثانوية العامة في مختلف الشعب عن الكليات التي يمكن من خلالها التقديم بمجموع منخفض، وخاصة طلاب شعبة رياضة، نظرا لأن الكليات المتاحة في هذا التخصص قليلة نسبة إلى الشعب العلمية والأدبية، ولذلك يتساءل العديد من الطلاب والطالبات من الشعب الثلاث عن الكليات التي تقبل من مجموع 50%.
وترصد «الوطن» الكليات المتاحة من مجموع 50% لشعبة علمي رياضة وهي :
ـ كلية تربية رياضية تقبل من مجموع 50% شعبة رياضة.
ـ كلية حقوق انتساب في محافظة أسيوط.
ـ كلية تجارة بمختلف المحافظات.
ـ المعهد الفني العالي للهندسة والتكنولوجية بالإسكندرية.
ـ معهد الحاسب الآلي وإدارة الأعمال بالإسكندرية.
ـ الأكاديمية الدولية لعلوم الأعلام في الهندسة والرياضة.
ـ الأكاديمية الحديثة والتي توجد في المعادي والتي تكون في تخصص العلوم والحاسب الآلي.
كليات تقبل من 50% علمي علوم 2023ـ كلية التربية الرياضية تقبل من مجموع 205 بمختلف المحافظات، بنين وبنات
ـ تربية موسيقية
ـ تربية نوعية شعبة مسرح تربوى
ـ تربية نوعية فنية
ـ تربية نوعية موسيقية
ـ كلية تكنولوجيا الخدمات الفندقية والسياحية
ـ كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة
ـ كلية تكنولوجيا العلوم الصحية
كليات تقبل من 50% أدبي 2023ـ كلية تربية تعليم ابتدائي
ـ كلية تربية طفولة
ـ كلية تربية رياضية
ـ تربية نوعية أسوان
ـ تربية نوعية شعبة مسرح تربوي
ـ تربية نوعية فنية
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشعبة الأدبية شعبة علمي علوم شعبة علمي رياضة ـ کلیة تربیة تربیة نوعیة تقبل من
إقرأ أيضاً:
إنجاز علمي جديد في جامعة القاهرة لعلاج الفيبروميالجيا
أضاءت كلية العلوم في جامعة القاهرة سماء البحث العلمي بإنجاز جديد يليق بتاريخها العريق، ويكشف بارقة أمل لمرضى الألم العضلي الليفي المزمن المعروف بـ"الفيبروميالجيا".
وأعلنت الكلية عن بحث رائد لفريق من باحثي قسم الفيزياء الحيوية وعلم الحيوان بالتعاون مع باحثين من خارج الجامعة تم نشره في مجلة "Life Sciences" الدولية المرموقة، التابعة لدار النشر العالمية Elsevier. وتأتي أهمية هذا الإنجاز من تصنيف المجلة ضمن (Q1) في مجالات العلوم الحيوية والصيدلانية، ذات معامل تأثير (Impact Factor) مرتفع يبلغ 5.1 خلال عام 2025.
وأكد الدكتور محمد سامى عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة أن نشر هذا البحث العلمي المتكامل شهادة جديدة على مكانة جامعة القاهرة وعلمائها وقدرتها على الإنتاج العلمي، الذي يواكب أحدث التطورات العلمية عالميا كما أن البحث الجديد يأتي في سياق إبداع بحثي لتقديم حلول علمية مبتكرة وجادة للتصدي لواحد من أكثر الأمراض غموضا وتعقيدا والذي يتسلل إلى حياة الملايين حول العالم في صمت موجع، ويظهر في متلازمة مزمنة ومعقدة تظهر بشكل أساسي في آلام واسعة الانتشار في العضلات والمفاصل والأنسجة الرخوة، مصحوبة بإرهاق شديد واضطرابات في النوم وصعوبة في التركيز، وهي حالة تُعرف باسم "ضباب الفيبرو".
وأضاف رئيس جامعة القاهرة أن هذا الفريق البحثي يمثل جيلا من العلماء القادرين على حمل راية البحث العلمي نحو آفاق أوسع، تتجدد معها ريادة جامعة القاهرة من خلال العديد من الإنجازات العلمية التي تفتح أبواب المعرفة، ونوافذ جديدة للأمل في ترويض العديد من الأمراض المستعصية، وتخفيف آلام المرضى، وتحويل الألم إلى أمل، والخيال العلمي إلى واقع ينتظر لحظات ودراسات اكتماله.
وآوضحت الدكتور سهير رمضان فهمى عميد كلية العلوم أن فريق البحث العلمي قاده الدكتور هيثم شرف الدين، وشاركه كل من الدكتور أيمن صابر، والدكتور عبده كمال، والدكتور أحمد العبد، إلى جانب الباحثة نورهان الخولي طالبة الدكتوراه، وقد توصل إلى نتائج ستحدث ثورة في التصدي للمرض تستحق الاحتفاء العالمي، حيث قدّم الفريق مقاربة علاجية تجريبية مبتكرة ورائدة من قلب الخلية ذاتها، اعتمدت على مفهوم نقل الميتوكوندريا السليمة (Exogenous Mitochondria)، التى تعد بمثابة "مصانع الطاقة" في الخلية، واستهدف النقل تعويض الخلل الخلوي وتقليل الإجهاد التأكسدي المُصاحب للمرض، وأدى إلى تحسّن ملحوظ وإيجابي في الاستجابات العصبية والسلوكية المرتبطة بأعراض” الفيبروميالجيا"، وتفتح باب الأمل في المستقبل أمام آفاق واعدة لتطوير علاجات تجديدية (Regenerative Therapies) تعتمد على استهداف الخلل الميتوكوندري مباشرةً في المستقبل.
جدير بالذكر أن مرض "الفيبروميالجيا" يؤثر على جودة حياة الملايين حول العالم بسبب آلامه الواسعة وإرهاقه المزمن وصعوبة علاجه، كما لا يزال يحيط باكتشافه وتشخيصه أجواء من الصعوبة، وقد يتحول إلى ألم غامض يخفي أسرار وأعراض الإصابة به، كما أنه لا يزال يفتقد وجود اختبارات معملية قاطعة لتشخيص الإصابة به، ويحيط بها غموض يجعل أي خطوة بحثية جادة بمثابة شعلة تضيء دروب المجهول، وهو ما حققه البحث العلمي الجديد للفريق البحثى بكلية العلوم بجامعة القاهرة.