الفنان عثمان محمد: محمد رمضان «ظاهرة قدرية» ونجاحه «ابتلاء من الله»
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
كشف الفنان عثمان محمد عن رأيه في الفنان محمد رمضان، مؤكدًا أنه «ظاهرة قدرية».
وأضاف الفنان عثمان محمد من خلال حلوله ضيفًا على برنامج "من مصر" على شاشة cbc: "محمد رمضان مطلبش حاجة من حد، الناس كلها بتجرى وراه، فنانون وشركات الإنتاج وهو مبيجريش ورا حد".
وأضاف عثمان محمد: "نجاح وشهرة محمد رمضان ابتلاء من الله، وبنصحه يختار أدواره بعناية ويكون قدوة حسنة".
وبتصويت الجمهور، تمكن الفنان محمد رمضان من الفوز بجائزة أفضل ممثل في موسم رمضان لعام 2023 خلال فعاليات مهرجان القاهرة للدراما.
وقد تم تكريمه عن دوره المميز في مسلسل جعفر العمدة، خلال شهر رمضان الماضي، وهذا الإنجاز يعكس تقدير الجمهور لأدائه الفني وتميزه في الأدوار التي قدمها خلال هذا الموسم.
من جانبه، أعرب رمضان عن سعادته مؤكدًا: "وجودي في مدينة العلمين الجديدة أهم من حصولي علي الجائزة جئت هنا لكي أستمتع".
وتعد جائزة أفضل ممثل في مهرجان القاهرة للدراما تكريمًا مهمًا للفنان محمد رمضان وتعكس تقدير الصناعة التليفزيونية لمجهوداته وإسهاماته في إثراء المشهد الفني.
وفى سياق متصل قال محمد رمضان في تصريحات له على “إكسترا نيوز”، :" سيكون هناك جزء ثاني من مسلسل جعفر العمدة".
وأضاف: "لكن لم يتم تحديد موعد الجزء الثاني سواء كان في رمضان 2024 أو رمضان 2025".
وتابع محمد رمضان: "في الأغلب سيكون الجزء الثاني في رمضان 2025 ولازم أخد بريك عشان الجمهور ميزهقش منا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد رمضان الفنان عثمان محمد برنامج من مصر فعاليات مهرجان القاهرة فعاليات مهرجان القاهرة للدراما محمد رمضان محمد رمضان عثمان محمد
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: المرض ابتلاء إلهي يكفّر الذنوب ويرفع الدرجات
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، أن المرض يُعد من سنن الله- تعالى- في خلقه، وهو ابتلاء يحمل في طياته الأجر والمغفرة لمن يتحلى بالصبر ويحتسب الأجر عند الله.
وأوضحت أبو الخير خلال تقديمها حلقة برنامجها “وللنساء نصيب”، المذاع عبر قناة صدى البلد، أنه على المسلم أن يستقبل المرض برضا وتسليم، مستحضراً وعد الله- تعالى- للصابرين بالأجر العظيم، لافتة إلى أن المرض لا يخلو من حكمة إلهية، من أبرزها تكفير الذنوب ورفع الدرجات.
وأضافت أن النبي محمد ﷺ أوصى بسؤال الله العفو والعافية، رغم ما في المرض من أجر، مبينةً أن الدعاء بالعافية لا يتعارض مع الرضا بالقضاء.
واستشهدت أبو الخير بحديث النبي ﷺ الذي قال فيه: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها، إلا كفّر الله بها من خطاياه"، مشيرة إلى أن كل ألم يصيب المؤمن، مهما بدا بسيطاً، يكون سببًا في تكفير خطاياه.
وبيّنت أن المريض الذي اعتاد على أداء الطاعات، ثم حال المرض بينه وبين القيام بها، يُكتب له أجرها كاملاً، كأن لم ينقطع عنها، وفق ما ورد في الأحاديث النبوية.
وتابعت: "إذا كان المريض يصلي قائمًا في حال صحته واضطر للصلاة جالسًا، أو لم يتمكن من الصيام بسبب رأي طبي، فإن الله يكتب له الأجر كاملاً كما لو أداها على الوجه المعتاد".
وأكدت أن المرض ليس مجرد ابتلاء جسدي، بل هو باب للثواب والرفعة، متى ما واجهه المؤمن بقلب صابر واثق بعدل الله ورحمته.