أكثر 10 مواقع لأندية كرة القدم زيارة في العالم
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
رصدت صحيفة “الماركا” أكثر 10 مواقع لأندية كرة القدم زيارة في العالم، والتي تصدرها الموقع الرسمي لنادي ريال مدريد الإسباني.
وللعام السابع على التوالي، تصدر الموقع الإلكتروني لريال مدريد، القائمة بمتوسط 8.9 مليون زيارة شهريا، حسب البيانات المقدمة من شركة التحليل الرقمي (SameWeb)، والتي نشرتها “الماركا”.
ويتصدر الفريق الملكي الدوري الإسباني لكرة القدم، بالعلامة الكاملة (تسع نقاط) من ثلاث مباريات، وفقا لوكالة “رويترز”.
وجاء في المرتبة الثانية الموقع الإلكتروني لنادي مانشستر يونايتد الإنكليزي، بمتوسط عدد زيارات بلغ 6.3 مليون زيارة شهريا.
وحل الموقع الإلكتروني لنادي أرسنال الإنكليزي بالمرتبة الثالثة بـ5.9 مليون زيارة شهريا.
وجاء بالمرتبة الرابعة الموقع الإلكتروني لنادي بايرن ميونيخ الألماني، بمتوسط عدد زيارات بلغ 5.5 مليون زيارة شهريا.
والفريق البافاري هو حامل لقب الدوري الإلماني لكرة القدم، واستهل بايرن حملة الدفاع عن لقبه بفوزين ويحتل المركز الثاني بفارق الأهداف عن أونيون برلين المتصدر (6 نقاط لكل منهما)، وفق وكالة “فرانس برس”.
واحتل الموقع الإلكتروني لحامل لقب الدوري الإنكليزي، مانشستر سيتي، المرتبة الخامسة، بمتوسط عدد زيارات بلغ 5.3 مليون زيارة شهريا.
ويتصدر السيتي ترتيب فرق الدوري الإنكليزي لكرة القدم، ولديه تسع نقاط من ثلاث مباريات وبفارق نقطتين عن وست هام يونايتد وتوتنهام هوتسبير وأرسنال، حسب “رويترز”.
وجاء الموقع الإلكتروني لنادي ليفربول الإنكليزي بالمرتبة السادس بمتوسط عدد زيارات بلغ 4.8 مليون زيارة شهريا.
وبالمركز السابع، جاء الموقع الإلكتروني لنادي برشلونة الإسباني، بمتوسط عدد زيارات بلغ 4.3 مليون زيارة شهريا.
أما الموقع الإلكتروني لنادي تشيلسي الإنكليزي فقد جاء بالمرتبة الثامنة بين الأكثر زيارة على مستوى العالم، بمتوسط عدد زيارات بلغ 4.2 مليون شهريا.
وفي المركز التاسع، جاء الموقع الإلكتروني لنادي باريس سان جرمان الفرنسي، بمتوسط زيارات بلغ 1.9 مليون زيارة شهريا.
وجاء في المرتبة العاشرة، الموقع الإلكتروني لفريق يوفنتوس الإيطالي، بمتوسط 1.5 مليون زيارة شهريا.
الحرة
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الموقع الإلکترونی لنادی
إقرأ أيضاً:
بسبب سيارتهما الجديدة.. خسارة هوندا وسوني أكثر من 360 مليون دولار
قبل عشر سنوات، ربما لم يكن أحد يتصور أن تعاونًا بين شركتين مثل هوندا وسوني يمكن أن يتجاوز حدود ألعاب الفيديو ليصل إلى عالم السيارات.
لكن اليوم، أصبح مشروع Afeela واقعًا حقيقيًا، يمثل طموحًا مشتركًا في اقتحام سوق السيارات الكهربائية الفاخرة.
ورغم التصميم الأنيق والتقنيات المتقدمة، فإن الطريق أمام هذا المشروع ليس مفروشًا بالورود.
خسائر مبكرة قبل البيعوقبل أن تبيع سوني هوندا موبيليتي سيارة واحدة، تكبّدت الشركة خسارة تشغيلية ضخمة تُقدّر بنحو 362 مليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 52 مليار ين ياباني.
وتعد هذه الخسارة مضاعفة عن العام السابق، ما يُبرز بوضوح التكلفة الباهظة لتطوير سيارة كهربائية فاخرة من الصفر.
ولم تكن هذه الخسائر مفاجِئة، فالشركات الجديدة في قطاع السيارات، وخصوصًا في مجال السيارات الكهربائية الذكية والفاخرة، غالبًا ما تمر بمرحلة استثمار ثقيل في البحث والتطوير، وتصميم المنصات الجديدة، والبرمجيات، وبناء النماذج الأولية، فضلًا عن خطط التصنيع والتسويق.
سعر مرتفع ومنافسة أشدعندما يتم طرح Afeela للبيع في وقت لاحق من هذا العام، سيبدأ سعرها من 89,900 دولار أمريكي، وهو رقم مرتفع يضعها مباشرة في منافسة مع أسماء عملاقة مثل Tesla Model S وMercedes EQE وBMW i5.
يعكس هذا السعر الطموح الكبير، لكنه قد يحد من قاعدة العملاء المستهدفين، خصوصًا في سوق مشبعة بالفعل بالخيار.
رغم التحديات، فإن المشروع يتمتع بدعائم قوية.
هوندا معروفة بخبرتها العميقة في بناء السيارات عالية الاعتمادية، بينما تُعد سوني رائدة في مجال الإلكترونيات، وتحديدًا في الترفيه والمستشعرات والتقنيات البصرية.
وتراهن الشركتان على أن الدمج بين البرمجيات الذكية والتجربة الرقمية الغنية من جهة، والهندسة المتينة من جهة أخرى، يمكن أن يُنتج سيارة تُلهم الجيل الجديد من المشترين.
لكن كما يشير محللون، فإن دخول سوق السيارات الكهربائية الفاخرة ليس مجرد طرح سيارة جديدة، فالقطاع مزدحم بشركات تمتلك قاعدة عملاء راسخة، وسلاسل توريد مهيكلة، وميزات تنافسية مدروسة.
وبالإضافة إلى المنافسين الغربيين، هناك شركات صينية مثل BYD وNio وXPeng التي تضغط بقوة لتوسيع نفوذها العالمي.
سواء حققت Afeela النجاح المنتظر أو أصبحت تجربة طموحة لم تكتمل، فإن المشروع يعكس واقعًا لا يمكن تجاهله: التحول إلى السيارات الكهربائية الفاخرة مكلف ومعقد، حتى بالنسبة لعمالقة الصناعة مثل سوني وهوندا.
لكنه في الوقت نفسه، يمثل رهانًا استراتيجيًا على مستقبل التنقل الذكي الذي يجمع بين الأداء والكفاءة والذكاء الرقمي.
في النهاية، قد لا تكون Afeela مجرد سيارة، بل تجربة متكاملة تسعى إلى إعادة تعريف ما يمكن أن تكون عليه السيارة الفاخرة في عصر البرمجيات.