صحيفة صدى:
2025-08-07@10:43:22 GMT

عبير أحمد: سبب نضارة وجهي الأكل الصحي وسويت عملية شد.. فيديو

تاريخ النشر: 7th, August 2025 GMT

عبير أحمد: سبب نضارة وجهي الأكل الصحي وسويت عملية شد.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خالد الظفيري

كشفت الفنانة الكويتية عبير أحمد عن بعض أسرار حفاظها على جمالها ونضارة بشرتها، مؤكدة أنها خضعت لعملية شد وجه فقط، دون أي حقن تجميلية.

وقالت عبير خلال لقاء تلفزيوني لها :”أن النوم المبكر وراحة البال لهما تأثير كبير على المظهر العام، لافتة إلى أن تحسين نظامها الغذائي كان له دور واضح في إشراقة وجهها.

وأضافت:” وفرت فلوسي وما عدت أشتري كريمات نضارة، لأن الجمال الحقيقي يبدأ من الداخل. لما صرت آكل بشكل صحي، وأشرب عصائر فريش، وأقلل من اللحوم والنشويات، فعلاً لاحظت الفرق على بشرتي.”

ولقي حديث عبير أحمد تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أيد عدد كبير من المتابعين حديثها عن أهمية التغذية والنوم وراحة البال في تعزيز الجمال الطبيعي.

وأشار الرواد إلى أن العناية بالجمال تبدأ من الداخل، مؤكدين أن النظام الغذائي الصحي ينعكس بشكل واضح على البشرة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_B6dZtkFsFMJgA-w3_478p.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأكل الصحي عبير أحمد عملية شد نضارة الوجه

إقرأ أيضاً:

معرض «المهمل»

يقول الفنان مشعل العمري عن تجربته الجديدة التي يقدمها بهذا المعرض:
للفنّان عين ترى ما لا يراه سواه؛ عينٌ تلتقط الجمال في قلب التالف والمهمل، وتعيد إليه الحياة والمعنى؛ فتغدو القطع المتروكة على قارعة الطريق، والأشياء التي فقدت قيمتها في نظر الناس، خامةً ثمينةً في يد الفنّان تتحوّل إلى عملٍ فنّي ينبض بالدهشة والرمزية.
تقوم تجربتي الفنية في هذا المعرض على مبدأين متكاملين:
أولًا: حماية البيئة من آثار التلوث والضرر الذي يصنعه الإنسان، عبر جمع بقايا المواد الضارة بالتربة، وإنقاذها من أن تظل عبئًا على الأرض.
ثانيًا: استدامة نفع الأشياء؛ إذ يُعاد تدويرها وتوظيفها في مجال الفن بعد أن تنتهي وظيفتها الأصلية، فتولد من جديد في صورة أعمال تشكيلية، تحمل رسالة جمالية وإنسانية وبيئية.
كانت شرارة هذه الرحلة الفنية الأولى في لحظات المشي المسائي، حين اعتادت عيني تتبّع الأرضية المزدحمة بقطع البلاستيك، وبقايا الحديد، وبقايا الإنارة والسباكة المهملة، التي لم تعد صالحة للاستعمال. تلك القطع التي التقطتها من الشوارع؛ لتصبح نواة مجموعتي الفنية الخاصة؛ موادّ انتزعتها من مصير الإهمال لتخضع لفكرتي وتشارك في صناعة الجمال.
في المرسم، تبقى هذه المواد حبيسة الانتظار أيّامًا وأحيانًا سنوات، حتى تلوح الفكرة فجأة؛ فتبدأ رحلة بناء اللوحة أو المجسّم: من اختيار الألوان وأحجام القطع، إلى نسج العلاقات بينها في تكوين فنيّ يضفي عليها روحًا جديدة.
ورغم أنّ معرفتي التقنية بفنون الريليف وبأسرار هذا التكوين لم تكن عميقة في البداية، إلّا أنّ الفن بطبيعته إلهامٌ واستغراقٌ وشغف. هو حالة من النشوة والتذوّق الخالص، أقرب ما تكون إلى سُكرٍ جميلٍ يستولي على الفنان في لحظة صفاء، فيصنع من هذه القطع عملًا فنيًّا يدهش الناظر وينقله إلى عوالم غرائبية وسحرٍ خاص.
هذا المعرض هو ثمرة تلك اللحظات؛ دعوة لرؤية الجمال في غير المألوف، وتأمل قدرة الفن على إعادة تعريف ما هو تالف ومهمل… ليغدو في النهاية أغلى وأثمن .

[email protected]

مقالات مشابهة

  • أذكار المساء الصحيحة الثابتة عن النبي.. لا تتركها لراحة البال وانشراح الصدر
  • المشي قبل الأكل أم بعده.. أيهما يحرق الدهون أكثر؟
  • معرض «المهمل»
  • نشرة التوك شو| إقبال كبير على انتخابات الشيوخ.. والصحة تنفي فرض رسوم جديدة على أدوية التأمين الصحي
  • التأمين الصحي: الدواء وجراحات القلب المفتوح بالمجان لمرضى التأمين
  • فيروز التي أَسْعَدت في يوم حزنها
  • مشاري العتيبي: أي شخص عندة عملية لا تأخذ معك إلا شخص يكون سرك في بير.. فيديو
  • غرفة عمليات حماة الوطن: إقبال كبير وانتظام تام في اليوم الأول من انتخابات الشيوخ 2025
  • فيديو.. ميلان يقدّم مودريتش وسط ترحيب جماهيري كبير