فوائد إستخدام إكليل الجبل .. كنز عشبي للصحة والتجميل
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
يُعتبر إكليل الجبل (الروزماري) من الأعشاب العطرية الغنية بالمركبات الفعالة التي تعزز الصحة العامة، ويُستخدم منذ قرون في الطب التقليدي والطهي.
فوائد إكليل الجبل الصحية والتجميليةكما كشفت دراسات حديثة عن فوائد إكليل الجبل الصحية المذهلة وطرق استخدامه المتنوعة، ومن أبرز فوائد إكليل الجبل:
. رقم 5 غير متوقع وسيدهشك
ـ تحسين الذاكرة والتركيز: يحتوي على مركبات مضادة للأكسدة تدعم صحة الدماغ وتساعد في تعزيز الأداء الذهني.
ـ تعزيز صحة القلب:
يساهم في تحسين الدورة الدموية وتقليل الالتهابات التي قد تؤثر على صحة القلب.
ـ دعم الجهاز الهضمي:
يساعد في تخفيف الانتفاخات وعسر الهضم وتحفيز إفراز العصارات الهضمية.
ـ مضاد طبيعي للبكتيريا: يعمل على مقاومة نمو البكتيريا الضارة ودعم مناعة الجسم.
ـ حماية البشرة:
مضادات الأكسدة الموجودة به تحارب علامات الشيخوخة وتحافظ على نضارة الجلد.
ـ كمشروب عشبي: غلي أوراقه الطازجة أو المجففة وشربها لتعزيز الصحة العامة.
ـ في الطهي: إضافته للأطعمة لإضفاء نكهة مميزة وفوائد غذائية.
ـ كزيت عطري: استخدامه في التدليك أو الاستنشاق لتخفيف التوتر وتحفيز التركيز.
ـ كمستخلص للعناية بالشعر: إضافته لماء الشطف لتحفيز نمو الشعر وتقويته.
المصادر: Healthline – WebMD – Medical News Today
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إكليل الجبل فوائد إكليل الجبل الروزماري الأعشاب الأعشاب العطرية الطب التقليدي
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر: استخدام الهاتف الذكي في سن مبكرة يُدمّر الصحة النفسية للأطفال
في عصر باتت فيه الهواتف الذكية جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية، يظن كثير من الآباء أن منح الطفل أول هاتف ذكي هو خطوة طبيعية نحو "الاستقلال الرقمي".
مخاطر إستخدام الهواتف الذكية في سن مبكرةإلا أن دراسة دولية موسعة أطلقت جرس إنذار حقيقي، مشيرة إلى أن هذا القرار البسيط قد يحمل تبعات نفسية طويلة المدى قد تمتد حتى مرحلة الشباب.
وشهدت الدراسة أرقام صادمة في اضطرابات نفسية تلاحق الأطفال حتى الجامعة.
وكشفت دراسة عالمية شملت أكثر من 100 ألف مشارك من 175 دولة، أجراها مشروع العقل العالمي، أن الأطفال الذين استخدموا الهواتف الذكية قبل سن 13 عامًا، تدهورت لديهم الصحة النفسية بشكل ملحوظ عند دخولهم الجامعة.
ومن أبرز المشكلات التي ظهرت: اضطرابات في النوم، نوبات غضب، والشعور بالانفصال عن الواقع.
وأظهرت الدراسة أن نصف الفتيات اللاتي حصلن على أول هاتف بعمر 5 أو 6 سنوات أبلغن عن أفكار انتحارية قوية خلال المراهقة.
وفي المقابل، بلغت النسبة 28% فقط لدى الفتيات اللاتي حصلن على الهاتف في سن 13، مما يسلط الضوء على خطورة التوقيت المبكر.
وحذّرت الدكتورة تارا ثياغاراجان، الباحثة الرئيسية في الدراسة، من أن تعرض الأطفال المبكر لخوارزميات الذكاء الاصطناعي والتطبيقات قد يعيد تشكيل الدماغ بطرق ما زالت غير مفهومة بالكامل.
40% من الانخفاض في الشعور بالرفاه النفسي مرتبط بالاستخدام المبكر لمواقع التواصل.
وهناك عوامل أخرى تشمل: التنمر الإلكتروني، ضعف الروابط الأسرية، واضطرابات النوم.
والفتيات أكثر عرضة لفقدان الثقة بالنفس، بينما يعاني الأولاد من تشتت الانتباه والانفعال الزائد.
ـ تأجيل منح الهاتف الذكي للأطفال حتى عمر 13 على الأقل.
ـ فرض قيود عمرية صارمة على استخدام التطبيقات والمنصات الاجتماعية.
ـ إدخال التوعية الرقمية في مناهج المدارس الابتدائية.
ـ حجب التطبيقات السامة عن الأطفال.
المصدر: futura-sciences.com