6 فئات صحية ممنوعة من الشاي الأخضر
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
أميرة خالد
حذرت أبحاث وتقارير علمية من أضرار الشاي الأخضر على صحة بعض الفئات، ما يستدعي تجنبه أو تقليل استهلاكه.
وفيما يلي 6 فئات يجب أن تتوخى الحذر عند تناول الشاي الأخضر: 1- مرضى القولون العصبي ومشاكل الأمعاء: يعاني المصابون بمتلازمة القولون العصبي أو الإسهال المزمن من تفاقم الأعراض بعد تناول الشاي الأخضر.
2- الأطفال: يُمنع إعطاء الشاي الأخضر للأطفال لاحتوائه على نسبة عالية من الكافيين، ما قد يؤدي إلى فرط نشاط الجهاز العصبي، ويؤثر في امتصاص العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتينات والدهون. 3. من يعانون حساسية
3- الكافيين: تسبب الكميات القليلة من الشاي الأخضر أعراضًا غير مرغوب فيها لمن يعانون حساسية الكافيين، مثل: تسارع ضربات القلب، والتهيج، والرعشة.
4- المصابون بفقر الدم: يتعارض الشاي الأخضر مع امتصاص الحديد غير الهيمي الموجود في المصادر النباتية، مما يجعله غير مناسب للمصابين بفقر الدم أو نقص الحديد.
5- الحوامل والمرضعات: تشير الدراسات إلى أن الإفراط في شرب الشاي الأخضر أثناء الحمل أو الرضاعة قد يؤدي إلى مضاعفات، مثل: الإجهاض، أو إعاقة نمو الجنين؛ بسبب محتواه المرتفع من الكافيين.
6-من يعانون حساسية في المعدة: يحتوي الشاي الأخضر على مركب “التانين” الطبيعي الذي يحفز إفراز حمض المعدة. مما قد يؤدي إلى مشاكل، مثل: الانتفاخ، أو الانزعاج المعوي، أو الإمساك، خاصةً لدى أصحاب المعدة الحساسة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حوامل صحية فقر الدم فوائد كافيين الشای الأخضر من یعانون
إقرأ أيضاً:
تحذر حكومي من مخطط حوثي لطباعة عملة مزوّرة بقيمة 40 مليار ريال
جددت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا تحذيرها من مخطط حوثي يهدف إلى طباعة كميات كبيرة من العملة الوطنية خارج الأطر القانونية.
وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، إن الحوثيين يعتزمون طرح دفعات جديدة من فئة 200 ريال كل ثلاثة أشهر، بإجمالي سنوي يُقدّر بنحو 40 مليار ريال (قرابة 80 مليون دولار)، مع إمكانية إصدار فئات أخرى لاحقًا. وفقا لصحيفة الثورة.
وما جرى تداوله من هذه العملات حتى الآن حسب الارياني يتجاوز 12 مليار ريال، بينها 10 مليارات من فئة 200 ريال الورقية، وملياران من فئات معدنية (100 و50 ريالًا)، تمت طباعتها وصكها عبر مطابع وورش سرّية داخل البلاد وخارجها، بتمويل من جهات من بينها النظام الإيراني.
وأكد أن هذه الإصدارات صدرت خارج إطار البنك المركزي اليمني، ودون أي غطاء نقدي أو سند قانوني، وتُستخدم للتحكم بالكتلة النقدية في مناطق سيطرة الحوثيين وتمويل أنشطتهم الحربية والأمنية وشراء الولاءات، في ظل غياب تام للرقابة المصرفية.
وحمل الوزير اليمني قيادات الحوثي مسؤولية هذه الممارسات، بينهم مهدي المشاط وعبدالجبار الجرموزي وهاشم إسماعيل.
وأكد أن طباعة العملات خارج النظام المصرفي تمثل جريمة اقتصادية جسيمة، وتعهدت باتخاذ الإجراءات القانونية والمالية اللازمة لملاحقة المتورطين وحماية العملة الوطنية والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي.