ترقّب للتمديد لليونيفيل ومخاوف مننسخة مموّهة عن الفصل السابع
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
يترقب لبنان موعد جلسة مجلس الأمن الدولي لدرس طلب الحكومة اللبنانية التجديد للقوات الدولية " اليونيفيل "لولاية جديدة.
ولفتت مصادر مواكبة ، بحسب صحيفة "الاخبار"، إلى أن قرار التجديد «سوف يحمل نبرة تصعيدية وعالية اللهجة ضد من يعترض على تنفيذ القرار 1701 ونزع سلاح حزب الله»، لافتة إلى منح «اليونيفل» صلاحيات جديدة «قد تكون نسخة مموّهة عن الفصل السابع الذي يعطي صلاحية نزع السلاح بالقوة».
وكتبت" الديار": يتخوّف لبنان من أن يأخذ التجدّيد لقوات حفظ السلام من الجنوب منحى آخر، خصوصا مع الرغبة الأميركية في التجديد لهذه القوات تحت الفصل السابع. وهو أمرٌ إن حصل، سيؤدّي إلى تعقيدات كبيرة لبنان بغنى عنها، خصوصا أن الاتصالات بين لبنان وشركائه الدوليين لم تتوقّف حتى في أحلك الظروف، وقادرة على إيجاد تقاطع بين مُختلف المواقف.
وتُشير مصادر مواكبة للملف إلى أن .
اضافت "الديار":كشفت مصادر صحافية وتقارير إستخباراتية، عن استمرار جيش العدو في بناء وتوسعة شبكة تحصيناته العسكرية خارج حدوده المعترف بها، في خطوة تهدف إلى إنشاء مناطق عازلة مع جيرانه لبنان وسوريا وقطاع غزة. وتأتي هذه التطورات على الرغم من إتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان.
وقد عمد جيش العدو في الأيام الماضية إلى تحصين موقع عسكري جديد جنوب بلدة العديسة، يُضاف إلى المواقع الخمسة المُحتلّة. وبحسب مُحلّلين عسكريين، فان تهدف إلى إنشاء مناطق عازلة على الحدود مع الدول المجاورة، ومنع تواجد عناصر مُسلّحة قربها.
وكتبت" الاخبار":استشهد ستة عسكريين وجُرح اثنان جراء انفجار وقع في أحد المخازن في وادي زبقين أول من أمس. وبحسب بيان الجيش اللبناني، فإن العسكريين سقطوا «أثناء كشف وحدة على مخزن للأسلحة وعملها على تفكيك محتوياته». وفور وقوع الانفجار، شكّلت قيادة الجيش لجنة من الأمن العسكري للتحقيق في أسبابه.
وعلم أن الاحتمالات تتركّز حول «وقوع خطأ تقني بشري تسبّب بانفجار الصواريخ». وبحسب المعلومات، فإن «مهمة مشتركة لفوج الهندسة واللواء الخامس كانت تنفّذ منذ حوالي أربعة أيام قبل الانفجار تفكيك صواريخ من منشأة لحزب الله كانت قد استُهدفت سابقاً. وقد يكون الانفجار وقع خلال محاولة نقل صواريخ من راجمة». وللتذكير، فالانفجار ليس الأول من نوعه في المنطقة نفسها.
ففي 16 نيسان الماضي، استشهد عسكري في مهمة مماثلة في وادي العزية. وفي 20 نيسان الماضي، استشهد أربعة عسكريين بينهم ملازم، جراء انفجار خلال نقل صواريخ من منشأة إلى حقل تفجير. وخلصت التحقيقات في حادثة بريقع إلى وجود خطأ بشري. ثقل خسارة الدماء في انفجار زبقين الثاني، تزامن مع تحريض محلي وخارجي على سلاح المقاومة ومحاولة دق إسفين بين المقاومة وبيئتها من جهة والجيش من جهة أخرى.
فانطلقت حملات استثمار لدماء العسكريين الشهداء حتى قبل تشييعهم في بلداتهم من الجنوب إلى بعلبك مروراً بالضاحية الجنوبية. في المقابل، تريّثت مصادر عسكرية معنية بحسم سبب الانفجار بانتظار انتهاء التحقيقات. وعلمت «الأخبار» أن قائد الجيش رودولف هيكل عاد أمس إلى لبنان من مهمة خارجية. فيما تولّى وفد رفيع من قيادة الجيش تقديم التعازي إلى قيادة اللواء الخامس في البياضة وتفقّد موقع الانفجار في وادي حسن.
وكانت لافتة زيارة وزير العدل عادل نصار إلى الجنوب للمرة الأولى وأراد الوصول إلى مكان الانفجار، لكن تعذّر ذلك بسبب وعورة الوادي، فاستعاض عنها بزيارة تعزية وتضامن إلى ثكنة الجيش في البياضة. وكما في كل مهمة عسكرية في جنوبيّ الليطاني، توجّهت الأنظار إلى دور قوات الطوارئ الدولية «اليونيفل» في الانفجار، سيما أن دورية منها كانت ترافق الجيش، لكنها توقفت على بعد مئات الأمتار، كما جرت العادة في مهمات مماثلة.
وهي تكتفي بالمراقبة من بعد. وبحسب مصادر مواكبة، فإن المهمة على غرار مهمات الكشف والتفكيك تستند إلى إحداثيات تقدّمها لجنة الإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار. وتلك الإحداثيات تكون عادة نتائج «داتا» وطلبات يرسلها العدو الإسرائيلي إلى قوات «اليونيفل» للتثبّت منها عبر دورياتها الميدانية أو راداراتها، قبل أن تتم إحالتها إلى اللجنة العسكرية الأميركية التي تترأّس لجنة الإشراف.
وقد سارعت «اليونيفل» إلى إصدار بيان تعزية بالعسكريين الشهداء. لكنّ الانفجار زاد من نقمة الناس على «اليونيفل»، التي يتعمّد جنودها دفع جنود الجيش إلى المهمات الصعبة. كما أن الريبة تزداد بسبب تزامن الانفجار مع اقتراب موعد جلسة مجلس الأمن الدولي لدرس طلب لبنان التجديد للقوات الدولية لولاية جديدة.
وكتبت" النهار": إذاً كانت رسالة مشبوهة متعمّدة قد أرسلت إلى الجيش اللبناني من خلال ستة شهداء في صفوفه، فالرسالة ستؤدي إلى مفاعيل عكسية لم يحسبها المفتعلون. وإذا كان الحادث حصل بمسبّب غير متعمّد، فإن ذلك لن يقلل خطورة فتح ملف المخازن المتفجّرة لترسانة "حزب الله" من ضمن قرار نزع سلاحه الذي جاء استشهاد ستة من الجنود والمجندين بمثابة معمودية له. هذه الخلاصة البالغة الخطورة تردّدت اصداؤها لليوم الثاني أمس غداة الحادث المدوي الذي فُجع به الجيش واللبنانيون وأثار موجات ردود فعل داخلية وخارجية كثيفة اكتسبت دلالات لا يمكن تجاهلها لجهة الالتفاف غير المسبوق بهذا الحجم حول الجيش، بما عكس المناخ الاستثنائي الذي تكوّن حول دور الجيش عقب قراري مجلس الوزراء المتصلين بحصرية السلاح في يد الدولة وإقرار أهداف ورقة الموفد الأميركي توم برّاك. ومع أن أي ملامح لم تتوافر حتى البارحة لنتائج التحقيق العسكري الجاري في انفجار منشأة السلاح الثقيل والذخائر لـ"حزب الله" في وادي زبقين فإن ذلك لم يحجب الوقائع الصادمة التي تترتب على أي نتيجة للتحقيق، سواء ثبتت الشكوك في تفخيخ المستودع أم لم تكن صحيحة أو تكشّف سبب آخر للانفجار. ذلك أن المعطيات الخطيرة التي أعقبت الانفجار باتت تركز على مداولات تجري بسرّية عسكرية لأنماط معالجة "سلاسل" من المستودعات المماثلة التي يرجح أنها تشبه حقول الألغام بخطورتها، وما إذا كان تفجيرها أو سحب مخزناتها المتفجرة هو الأسلم بعدما أهرقت دماء ستة شهداء عسكريين وخمسة جرحى بعضهم في حال حرجة في عمليات معالجة "نفق" وادي زبقين. وليس خافياً أن ما شهدته وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام التقليدية في الساعات الـ48 الماضية من تفاعل هائل للحادث، أعاد استحضار مناخات انفجار مرفأ بيروت الذي لم تمض أيام قليلة على إحياء ذكراه الخامسة بالتزامن مع تشييع شهداء الجيش في بلداتهم وقراهم وهم: المؤهل أول الشهيد عباس فوزي سلهب والمجند الشهيد أحمد فادي فاضل والمجند الشهيد ابراهيم خليل مصطفى والمجند الشهيد هادي ناصر الباي والمجند الشهيد محمد علي شقير والمجند الشهيد يامن الحلاق.
ولعل ما زاد من وطأة الحادث على مجمل الواقع الداخلي أن الانفجار جاء وسط وقائع شديدة الالتباس، ليس أقلها أن التحركات الاعتراضية الليلية لأنصار "حزب الله" في عراضات الدراجات النارية بدأت تتسبب بتوترات يخشى أن تسبّب صدامات مع القوى الأمنية والجيش الذي كان أصدر قبل أقل من ساعتين على حادث الانفجار بياناً لافتاً حذر فيه من تعريض البلاد لأي اهتزازات. ثم أن الحادث جاء أيضاً غداة تهديد رئيس كتلة نواب "حزب الله" محمد رعد باستحالة التخلي عن سلاح الحزب، قائلاً بتحدٍ سافر للمسؤولين وللدولة والجيش وكل الآخرين: "يروحوا يبلطوا البحر".
وكتبت" نداء الوطن": بدأت تتكشَّف معالم "الجريمة" التي ارتُكِبَت في مستودع الذخيرة في وادي زبقين، وهو عمليًا نفق يحتوي على مدفع مع قذائفه.
وبحسب مصادر عسكرية فإن النفق يضم المدفع وقذائفه، في المساحة ذاتها. وتضيف هذه المصادر أنه خلال سحب مستوعبات القذائف انفجرت إحداها وتسببت بالانفجار.
ويكشف خبير متفجرات أن التفخيخ حصل لإحدى القذائف، وعند نقلها وقع الانفجار، ويضيف الخبير أن مثل هذا الأسلوب يحصل حين ينسحب "آمرو المربض" ويُخلونه من العناصر البشرية، فيفخخونه لإلحاق الضرر بمن سيتسلمونه، وكان في اعتقاد "حزب الله" أن الجيش الإسرائيلي سيعثر على النفق ويدخل إليه ، وعند نقل محتواه سينفجر فيه، لكن الذي حدث أن الجيش اللبناني هو الذي دخل إلى النفق فاستُشهِد عناصره الستة نتيجة التفخيخ الذي قام به "حزب الله".
التحقيق متواصل وأبرز معطياته إفادة أحد العسكريين الجرحى الذي كان في عداد المجموعة التي دخلت إلى النفق.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: طالما أن التنسيق قائم بين جميع المعنيين على الأرض، لماذا لم يتم إبلاغ الجيش اللبناني بواقع نفق وادي زبقين؟ ربما لو تمّ التبليغ لكان تم تفادي سقوط الشهداء الستة من الجيش اللبناني. وعدم التبليغ يعني أمنيًا أن ما حصل كمين نصب للجيش اللبناني، وليس للجيش الإسرائيلي. فلو سلمنا جدلًا أن الجيش الإسرائيلي كشف المخزن لكان بشكل مؤكد فجره من بعد، استجابة لأبسط قواعد السلامة العسكرية.
في مقابلة النائب محمد رعد على محطة المنار، سئل: "بكرا مثلًا إذا إجا الجيش بدو يداهم مخزن سلاح، تطبيقًا لقرار مجلس الوزراء شو بيصير"؟ فأجاب النائب رعد: "منكون عرفنا شو بدنا نساوي". مواضيع ذات صلة "اليونيفيل": تمديد سلس نهاية آب أم إدراجها تحت الفصل السابع؟ Lebanon 24 "اليونيفيل": تمديد سلس نهاية آب أم إدراجها تحت الفصل السابع؟
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجیش اللبنانی لبنان وسوریا الفصل السابع وادی زبقین بین لبنان ومخاوف من حزب الله فی بیروت Lebanon 24 فی Lebanon 24 ب فی وادی
إقرأ أيضاً:
غارات اسرائيل.. خديعة؟
تثير الغارات الإسرائيلية الأخيرة على أهداف غير مهمة في لبنان علامات استفهام لدى الأوساط المراقبة، إذ يرى البعض أن اختيار مواقع هامشية يعود إلى اقتراب نفاد بنك الأهداف الحقيقي لدى إسرائيل بعد عام من التصعيد المتقطع.
لكن ثمة قراءة أخرى لا تقل ترجيحًا، تشير إلى أن تل أبيب قد تكون تنفذ "خديعة مقصودة"، تحاول من خلالها إظهار نفسها وكأنها غير معنية بتوسيع نطاق الحرب أو تغيير قواعد الاشتباك القائمة، في رسالة مبطنة إلى "حزب الله" بأنها ما زالت ملتزمة بالتوازنات الحالية، حتى تبقي مساحة للمناورة السياسية والأمنية في المرحلة المقبلة.
المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة المسعى الفرنسي متعثر.. وبري يعاتب عون لمشاركته في"خديعة مدبّرة" Lebanon 24 المسعى الفرنسي متعثر.. وبري يعاتب عون لمشاركته في"خديعة مدبّرة" 07/10/2025 09:16:25 07/10/2025 09:16:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "الثنائي" يعتبر انه تعرض لخديعة وتعاطيه سيكون "على القطعة" Lebanon 24 "الثنائي" يعتبر انه تعرض لخديعة وتعاطيه سيكون "على القطعة"
07/10/2025 09:16:25 07/10/2025 09:16:25 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلام حوثي: ارتفاع حصيلة قتلى غارات إسرائيل أمس لـ 46 Lebanon 24 إعلام حوثي: ارتفاع حصيلة قتلى غارات إسرائيل أمس لـ 46
07/10/2025 09:16:25 07/10/2025 09:16:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "إسرائيل هيوم": الجيش الإسرائيلي نفذ غارات في قضاء صور جنوبي لبنان Lebanon 24 "إسرائيل هيوم": الجيش الإسرائيلي نفذ غارات في قضاء صور جنوبي لبنان
07/10/2025 09:16:25 07/10/2025 09:16:25 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص رادار لبنان24 بنك الأهداف الإسرائيلية الإسرائيلي حزب الله إسرائيل تل أبيب الغارات تابع قد يعجبك أيضاً
تراجع في أسعار المحروقات صباح اليوم.. ماذا عن الغاز؟
Lebanon 24 تراجع في أسعار المحروقات صباح اليوم.. ماذا عن الغاز؟
09:02 | 2025-10-07 07/10/2025 09:02:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بري لن يطرح تعديل المادة 112 إلاّ في هذه الحالة فقط
Lebanon 24 بري لن يطرح تعديل المادة 112 إلاّ في هذه الحالة فقط
09:00 | 2025-10-07 07/10/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لا تحالف بين "التيار" و"حزب الله"
Lebanon 24 لا تحالف بين "التيار" و"حزب الله"
08:45 | 2025-10-07 07/10/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "القوات" تريد السيطرة
Lebanon 24 "القوات" تريد السيطرة
08:30 | 2025-10-07 07/10/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "قرار واضح": إما انتخابات في موعدها او تأجيل كامل
Lebanon 24 "قرار واضح": إما انتخابات في موعدها او تأجيل كامل
08:15 | 2025-10-07 07/10/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
خبر حزين... بعد "غارة زبدين" هذا ما حصل مع شقيق حسين عطوي
Lebanon 24 خبر حزين... بعد "غارة زبدين" هذا ما حصل مع شقيق حسين عطوي
13:22 | 2025-10-06 06/10/2025 01:22:06 Lebanon 24 Lebanon 24 "محروقات مجانية" للعسكريين
Lebanon 24 "محروقات مجانية" للعسكريين
20:20 | 2025-10-06 06/10/2025 08:20:17 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات عن منزل فضل شاكر.. تفاصيل مثيرة
Lebanon 24 معلومات عن منزل فضل شاكر.. تفاصيل مثيرة
21:39 | 2025-10-06 06/10/2025 09:39:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل: هذه هويّة المُستهدف في النبطية
Lebanon 24 إسرائيل: هذه هويّة المُستهدف في النبطية
15:33 | 2025-10-06 06/10/2025 03:33:14 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مروعة على طريق المطار.. رصاصة تقتلُ عنصراً أمنياً!
Lebanon 24 حادثة مروعة على طريق المطار.. رصاصة تقتلُ عنصراً أمنياً!
21:56 | 2025-10-06 06/10/2025 09:56:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
"خاص لبنان24" أيضاً في لبنان
09:02 | 2025-10-07 تراجع في أسعار المحروقات صباح اليوم.. ماذا عن الغاز؟ 09:00 | 2025-10-07 بري لن يطرح تعديل المادة 112 إلاّ في هذه الحالة فقط 08:45 | 2025-10-07 لا تحالف بين "التيار" و"حزب الله" 08:30 | 2025-10-07 "القوات" تريد السيطرة 08:15 | 2025-10-07 "قرار واضح": إما انتخابات في موعدها او تأجيل كامل 08:00 | 2025-10-07 تقرير الجيش فنّد العمليات في الجنوب والخروقات الإسرائيلية.. لجم تصعيد سلام بتعليق ترخيص "رسالات" فيديو "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو)
Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو)
08:56 | 2025-10-03 07/10/2025 09:16:25 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو)
Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو)
22:00 | 2025-09-30 07/10/2025 09:16:25 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. اجتماعات الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة
Lebanon 24 بث مباشر.. اجتماعات الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة
18:52 | 2025-09-23 07/10/2025 09:16:25 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24