صدى البلد:
2025-10-12@14:26:13 GMT

هبوط أرضي بمحور جامعة مدينة السادات

تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT

شهدت مدينة السادات في محافظة المنوفية هبوطا أرضيا بمحور جامعة مدينة السادات.

وتابع المهندس أسامة محمد سيد علي نائب رئيس جهاز مدينة السادات التعامل مع الهبوط الارضى.

وتم التعامل مع هبوط أرضي أعلى خط صرف صحي قطر 900 مم خرسانة بمحور جامعة مدينة السادات.

 تم تأمين الموقع وضمان سلامة الحركة المرورية بالمحور، وجارٍ البدء في أعمال الحفر للكشف على الخط وتحديد المدة الزمنية اللازمة لتنفيذ أعمال الإصلاح.

وأكد جهاز مدينة السادات استمرار المتابعة الميدانية للأعمال،مع اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للحفاظ على سلامة المواطنين وحسن سير الحركة المرورية

طباعة شارك محافظة المنوفية المنوفية اخبار محافظة المنوفية هبوط ارضي السادات

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية اخبار محافظة المنوفية هبوط ارضي السادات مدینة السادات

إقرأ أيضاً:

الفرق بين الإيمان والإسلام ودقة استعمال كل منهما في القرآن والسنة

قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، إن من مظاهر إعجاز اللغة العربية في القرآن الكريم والسنة النبوية استعمال الألفاظ في مواضعها الدقيقة، موضحًا أن من يراعي هذه الفروق اللفظية هو البليغ الذي يضع كل كلمة في موضعها الصحيح، وهو ما سماه الإمام الخطابي بـ"عمود البلاغة".

وأوضح رئيس الجامعة، في تصريح له، أن من الكلمات التي قد يظن الناس ترادفها، كلمتي الإسلام والإيمان، مشيرًا إلى أن بينهما فرقًا دقيقًا لا يدركه إلا المتأمل في النصوص الشرعية.

حكم تمني العيش البسيط من أجل محبة الله ورسوله.. عالم أزهريما حكم إخراج الزكاة في عمل تسقيف للبيوت؟.. الإفتاء تجيب

واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء على الميت: "اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان"، مبينًا أن استعمال لفظ "الإسلام" في حال الحياة يشير إلى معنى الاستسلام والانقياد لله مع وفرة النشاط والقوة، بينما ورد لفظ "الإيمان" في حال الوفاة لأنه تصديق قلبي يناسب من انتهى أجله واستعد للقاء الله.

وأكد الدكتور سلامة داود، أن هذا الترتيب الدقيق في الألفاظ يعكس عمق البيان النبوي وثراء اللغة العربية، وأنه لا يجوز استعمال كلمة مكان الأخرى إلا في الموضع الذي تقتضيه البلاغة والدقة في التعبير، كما أنه يبرز كمال اللغة التي نزل بها القرآن الكريم، ويؤكد ضرورة تدبر النصوص وفهم دلالاتها على ضوء لغة الوحي.

هل يوجد ترادف كلي في اللغة العربية؟

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، أن قضية الترادف في اللغة العربية من القضايا التي شغلت العلماء قديماً وحديثاً، موضحاً أن هناك ألفاظاً يظن البعض أنها مترادفة، بينما الحقيقة تختلف عند التدقيق اللغوي.

وأضاف رئيس جامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية، أن العلماء في هذه المسألة على رأيين؛ الأول يرى أن الألفاظ المترادفة تشترك في معنى كلي واحد، ومن ثم فهي مترادفة من حيث المعنى العام، أما الفريق الثاني، وهم المدققون من علماء اللغة، فيرون أن كل لفظة تتميز بخصيصة ومعنى دقيق لا يوجد في أختها، ولذلك نفوا فكرة الترادف المطلق.

وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن اللغة العربية منزّهة عن العبث، لأنها الوعاء الذي نزل به كتاب الله تعالى، مستشهداً بقوله عز وجل: "ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً".

وبيّن الدكتور سلامة داود أن من القائلين بعدم وجود الترادف الكامل الإمام الخطابي في رسالته الشهيرة «بيان إعجاز القرآن الكريم»، حيث وقف عند ألفاظ قرآنية زعم بعضهم أن غيرها يؤدي معناها، مؤكداً أن لكل لفظ قرآني موقعه ودلالته التي لا يغني عنها غيره.

وأكد الدكتور سلامة داود في ختام حديثه أن اللغة العربية بحر واسع من المعاني الدقيقة والظلال المتنوعة، وأن إدراك الفروق بين الألفاظ من أهم مفاتيح فهم القرآن الكريم وبلاغته المعجزة.

طباعة شارك رئيس جامعة الأزهر الفرق بين الإيمان والإسلام الإيمان الإسلام النبي

مقالات مشابهة

  • الفرق بين الإيمان والإسلام ودقة استعمال كل منهما في القرآن والسنة
  • محافظة الجيزة تزيل شجرة مائلة بالعجوزة قبل سقوطها حفاظًا على سلامة المواطنين
  • وسط بكاء وصراخ الأم.. تشييع جثامين 3 شقيقات في المنوفية
  • السيطرة على حريق بمصنع ورق فى مدينة السادات بالمنوفية
  • ننشر نتيجة انتخابات نقابة الأطباء في المنوفية
  • المركز التكنولوجي بمحافظة بورسعيد يحقق نسب إنجاز متميزة في التعامل مع شكاوى المواطنين
  • جامعة مدينة السادات تحقق إنجازا غير مسبوق بتصنيف التايمز البريطاني لأفضل جامعات العالم
  • خنقا بالغاز .. مصرع 3 شقيقات أطفال داخل حمام منزلهن في المنوفية
  • إنجاز لجامعة مدينة السادات بتصنيف التايمز البريطاني 2026
  • جامعة المنوفية تواصل تقدمها بتصنيف التايمز العالمي للجامعات لعام 2026