“إيبيريا إكسبريس” تطلق خطا يربط بين مدريد ومراكش بدءا من أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلنت “إيبيريا إكسبريس”، الفرع منخفض التكلفة لشركة الطيران الإسبانية “إيبيريا”، اليوم الأربعاء، عن إطلاق خط جديد يربط بين مدريد ومراكش ابتداء من 26 أكتوبر المقبل.
وأوضحت الشركة في بلاغ لها، أنه سيتم تأمين الربط بين المدينتين من خلال رحلتين يوميا على مدار الأسبوع.
ويندرج إطلاق هذه الخط في إطار خطة الشركة لتعزيز أنشطتها على المستوى الدولي.
وتعد “إيبيريا إكسبريس”، التي ستسخر رحلات لـ 22 وجهة خلال موسم الشتاء 2023-2024، شركة الطيران منخفضة التكلفة التابعة لمجموعة “إيبيريا”، التي تتخذ من مدريد مقرا لها، وتعتبر عضوا في “وان وورلد”.
وتقوم بتشغيل خطوط قصيرة ومتوسطة المدى، قصد تطعيم شبكة المسافات الطويلة للشركة الأم والاشتغال في قطاع الرحلات الجوية منخفضة التكلفة.
ومع أسطول مؤلف من 23 طائرة، تسخر “إيبيريا إكسبريس” رحلاتها إلى أزيد من 40 وجهة وطنية ودولية.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً من “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 2:04 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.