مصطفى بكري لـ «المسلماني»: لا تتهم كل من يعطي نصيحة بدافع الخوف على إعلام وطني بأنه معادٍ للديمقراطية
تاريخ النشر: 28th, August 2025 GMT
استنكر الإعلامي مصطفى بكري، الخطة التطويرية بماسبيرو، التي ينتهجها الكاتب الصحفي أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الذي، بضم عدد من الأذرع الإعلامية التي كانت في صف الجماعة الإرهابية في وقت سابق، والتي تطاولت على الدولة وعلى أجهزتها الشريفة أيضًا.
وقال «بكري»، خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أحمد المسلماني الذي له كل الاحترام والتقدير عارف كويس أوي الناس دي».
وأوضح «بكري»: «أستاذ أحمد المسلماني اللي خرج علينا واتهمنا بمعاداة خطته، وكأننا نعادي السامية، مضيفا: «لا تتهم كل من يعطي نصيحة بدافع الخوف على إعلام وطني بأنه معادً للديمقراطية».
وأشار «بكري»: «أنا من فترة قلت يجب أن يكون لدينا إعلام وطني قوي، يجب أن يكون لدينا صحافة مقاتلة، «عارفين يعني ايه إعلام؟ يعني في العصر الحديث إعلام يبني الدول».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري موجها التحية للبطل المصري أحمد عبد القادر: دافعت عن سيادة بلدك في مأوى الإرهابيين
الحية الرقطاء.. شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري «الحلقة 50»
مصطفى بكري يكشف لغز «الثقب الأسود» في الجيزة.. «مكان مرعب»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري بكري ماسبيرو رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الإعلامي مصطفى بكري المسلماني أحمد المسلماني مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف عن مخططات جماعة الإخوان في سرقة تبرعات غزة
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن حركة حماس كشفت عبر منصاتها الرسمية عن تحذيرات تخص مؤسسات تجمع التبرعات بزعم دعم قطاع غزة، لكنها في الحقيقة تستحوذ على الأموال وتستخدمها في مصالح خاصة.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الكارثة لم تقف عند حد سرقة التبرعات، بل إن بعض المتورطين سافروا إلى دول أوروبية وحصلوا على إقامات هناك، ثم أدلوا بمعلومات لأجهزة أمنية حول شبكات تمويل مرتبطة بحماس.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، ان جماعة الإخوان الإرهابية تورطت مع مؤسسات محسوبة على التنظيم الدولي في اختلاس وسرقة أموال الأيتام والأرامل وأسر الشهداء في غزة.
وأشار إلى الشبهات تتركز حول مؤسسة وقف الأمة، التي ظهر في فعالياتها عدد من قيادات الإخوان المدرجين على قوائم الإرهاب في دول عربية، إلى جانب مؤسستي منبر الأقصى وكلنا مريم، وجميعها – وفق المعلومات – تتبع التنظيم الدولي للجماعة.