رئيس الوزراء يستقبل نظيره القطري بمطار العلمين الدولي
تاريخ النشر: 28th, August 2025 GMT
استقبل، صباح اليوم، الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية بدولة قطر، بمطار العلمين الدولي، وذلك بحضور الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج.
ومن المُقرر أن يعقد الدكتور مصطفى مدبولي لقاء ثنائياً مع رئيس الوزراء القطري، اليوم بمقر الحكومة بالعلمين الجديدة، لبحث عدد من الملفات ذات الاهتمام المُشترك بين البلدين.
اقرأ أيضاًجلسة مباحثات موسعة بين رئيس الوزراء ونظيره اللبناني لبحث القضايا المشتركة
باستثمارات 220 مليون دولار.. رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد مشروع «أتوم سولار مصر»
رئيس الوزراء يتابع استعدادات إطلاق "السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية"
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء رئيس مجلس الوزراء الدكتور بدر عبد العاطي مطار العلمين الدولي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج وزير الخارجية بدولة قطر رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس أنغولا يستقبل شخبوط بن نهيان
التقى معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، مع فخامة جواو مانويل لورينسو، رئيس جمهورية أنغولا في العاصمة لواندا، وتم خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
ونقل معاليه تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، إلى فخامته وتمنياتهم لبلاده وشعبها بالمزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه، حمّل فخامة لورينسو معالي الشيخ شخبوط بن نهيان تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنياته لدولة الإمارات قيادة وحكومة وشعباً بالمزيد من التطور والنماء.
ورحب فخامته بزيارة معالي الشيخ شخبوط بن نهيان، وبحث معه سبل تعزيز العلاقات الثنائية. كما ناقش الجانبان الجهود المشتركة لتطوير مسارات التعاون في مختلف المجالات إلى آفاق جديدة لما فيه مصلحة البلدين وشعبيهما الصديقين.
كما بحثا مستجدات الأوضاع الإقليمية، بما في ذلك التطورات في السودان، وثمن معاليه دور جمهورية أنغولا المحوري في إحلال السلم والأمن في أفريقيا خلال رئاستها للاتحاد الأفريقي.
كما أدان الجانبان جميع الانتهاكات ضد المدنيين والعاملين في المجال الإنساني، وفي هذا السياق دعوا إلى وقف فوري لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية من دون عوائق، وحماية المدنيين، والمحاسبة على الجرائم المرتكبة.