هناك مجموعة من الأطعمة التي تسرّع من الشيخوخة وتُضعف شباب البشرة، حيث تؤثر بشكل مباشر على مرونة الجلد ونضارته، وتزيد فرص ظهور التجاعيد مبكرًا.

أطعمة تسرع من الشيخوخة وتفقد البشرة مرونتها

وهناك بعض الأطعمة التي تسرّع الشيخوخة، وتعمل على فقد البشرة مرونتها، وفقا لما نشر في موقع TheHealthy، وتشمل ما يلي :

الريحان كنز طبيعي يحارب أمراضا خطيرة.

. يدعم صحة القلب ويقي من السرطانماذا يحدث لجسمك عند تناول موزة قبل ممارسة الرياضة؟ خبراء يكشفون أسرار الطاقة الصفراء

ـ السكريات المكرّرة والكربوهيدرات المصنعة:

تؤدي لعملية الـ glycation التي تدمّر الكولاجين وتقلل مرونة البشرة.

السكريات المكرّرة

ـ الأطعمة المقلية والمصنعة والدهون المتحوّلة:

تُحفّز الالتهاب وتُنتج مركبات AGEs التي تضعف الكولاجين.

الأطعمة المقلية

ـ الكحول:

يُسبب انتفاخ الوجه، فقدان الحجم، وظهور الأوعية الدموية على سطح البشرة.

الكحول

ـ الأطعمة الغنية بالصوديوم (الأملاح):

الإفراط في تناولها يرفع الإجهاد التأكسدي، ما يُسرّع من شيخوخة الجلد.

الأطعمة الغنية بالصوديوم

ـ المشروبات الغازية والحلويات:

تحتوي على سكريات بسيطة تزيد الالتهاب وتُضعف ترطيب البشرة وتقصّر طول التيلوميرات.

المشروبات الغازية

ـ منتجات الألبان:

غنيّة بالدهون المشبّعة التي قد تعزز الالتهاب وتؤدي لانسداد المسام وتسريع التجاعيد.

منتجات الألباننصائح للحفاظ على شباب البشرة

ـ استبدال السكريات المكرّرة بالفواكه الطازجة.

ـ تقليل استهلاك الأطعمة المقلية والمعالجة.

ـ تقليل الملح والكحول قدر الإمكان.

ـ تجربة البدائل النباتية لمنتجات الألبان.

طباعة شارك الأطعمة التي تسرع الشيخوخة فقدان شباب البشرة أطعمة تضر البشرة الكولاجين والجلد الأغذية المسببة للتجاعيد نصائح لبشرة شابة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأطعمة التي تسرع الشيخوخة

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف ارتباطًا بين الالتهاب وأنماط التعب المختلفة لدى مريضات سرطان الثدي

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Cancer عن ارتباط بين مؤشرات الالتهاب وشدة التعب لدى مريضات سرطان الثدي في مراحله المبكرة. اعلان

نشرت مجلة Cancer العلمية دراسة حديثة كشفت عن ارتباط محتمل بين العمليات الالتهابية وأنماط مختلفة من التعب الذي تعاني منه العديد من مريضات السرطان.

ويُعدّ التعب المرتبط بالسرطان أحد أكثر الأعراض شيوعًا وإزعاجًا بين المرضى، إذ يتسم بشعور مستمر بالإرهاق الجسدي والعقلي والعاطفي، ويؤثر سلبًا في جودة الحياة حتى بعد انتهاء العلاج.

ويرى الباحثون أن تنشيط الجهاز المناعي واستجابة الالتهاب الناتجة عن الورم ذاته أو عن العلاجات الكيميائية والإشعاعية قد تكون من العوامل البيولوجية الرئيسية وراء هذا النوع من التعب، إلا أن طبيعة هذا الارتباط عبر مراحل المرض المختلفة لم تُبحث بشكل كافٍ بعد.

ولفهم هذه العلاقة بشكل أعمق، أجرى فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا – لوس أنجلوس دراسة شملت 192 امرأة مصابة بسرطان الثدي في مراحله المبكرة، جرى تقييمهن قبل الخضوع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي، ثم تمت متابعتهن على مدى ثمانية عشر شهرًا بعد انتهاء العلاج.

وخلال فترة المتابعة، تمّ تحليل عينات دم المشاركات لرصد مؤشرات بروتينية للالتهاب، شملت السيتوكينات المحفّزة TNF-α وIL-6، إلى جانب المؤشرين الثانويين sTNF-RII وCRP. كما قدّمت المشاركات تقارير ذاتية حول مستويات التعب التي يشعرن بها عبر أربعة أبعاد: التعب العام، الجسدي، العاطفي، والذهني.

Related ثورة في علاج سرطان الثدي: اختبار دم يكشف مبكراً خطر الانتكاسة عقار جديد قد يُحدث تحولًا نوعيا في علاج أخطر أنواع سرطان الثدي اختراق طبي في علاج سرطان الثدي: عقار مركب يقلب المعادلة ويُظهر فعالية مذهلة

وأظهرت النتائج أن ارتفاع مستويات TNF-α وsTNF-RII وIL-6 ارتبط بزيادة الشعور بالتعب العام، وهو ما يشير إلى وجود علاقة مباشرة بين النشاط الالتهابي والإرهاق المزمن.

واستمرت هذه العلاقة قائمة حتى بعد ضبط العوامل الديموغرافية والطبية مثل العمر، والعرق، ومستوى التعليم، ومؤشر كتلة الجسم، ومرحلة السرطان.

كما بيّنت الدراسة وجود علاقة إيجابية بين التعب الجسدي ومستويات TNF-α وsTNF-RII وCRP، في حين لوحظت علاقة عكسية بين مؤشري TNF-α وsTNF-RII ومستوى التعب العاطفي، مما يوحي بتأثيرات متباينة للالتهاب على أبعاد مختلفة من التعب. ولم تُسجّل أي علاقة ذات دلالة إحصائية بين الالتهاب والتعب الذهني أو المعرفي.

وقالت الدكتورة جوليان إي. باور، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن النتائج تكشف الدور المعقد الذي يلعبه الالتهاب في التعب المرتبط بالسرطان، مضيفةً: "تشير بياناتنا إلى أن الالتهاب قد يكون عاملًا رئيسيًا في بعض أوجه التعب، بينما لا يؤثر في أوجه أخرى، وأن هذه التأثيرات يمكن أن تستمر لفترة طويلة بعد انتهاء العلاج."

وأكدت الباحثة أن فهم هذه الآليات يشكل مرحلة حاسمة نحو تطوير علاجات موجهة تستهدف الالتهاب لتخفيف هذا العرض الشائع والمُنهِك بين مريضات سرطان الثدي.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • تحذير للرجال: هذه الأطعمة تسبب ضعف الانتصاب
  • أطعمة غنية بالبوتاسيوم تحمي قلبك وتحافظ على توازن الجسم.. إليك الحد المسموح به يوميًا وفوائده المدهشة
  • أطعمة تعزز إنتاج الكولاجين وتقاوم الشيخوخة
  • أبرزها عين الجمل.. أطعمة تقوّي الذاكرة وتعزّز التركيز
  • غذاء صحي لشعر قوي وكثيف.. احذر تناول السكريات
  • تعيد له نشاطه الطبيعي.. أطعمة تنظف الكبد من السموم
  • دراسة تكشف ارتباطًا بين الالتهاب وأنماط التعب المختلفة لدى مريضات سرطان الثدي
  • الريحان.. نبات عطري يعزز المناعة ويجدد شباب البشرة
  • 5 علامات احذرها.. أعراض الكبد الدهني
  • 10 أطعمة شائعة ذات قوة مضادة للالتهابات