فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
برعاية كريمة من صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، رئيسة أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية ”ابصر“، أُسدل الستار اليوم الثلاثاء على فعاليات النسخة الثانية من مبادرة ”One Ocean“، والتي نجحت في تدريب أكثر من 1000 طالب وطالبة على ابتكار حلول مستدامة لمواجهة التلوث البحري.
وشهد مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز للعلوم والتقنية ”سايتك“، الحفل الختامي الرسمي للمبادرة التي نفذتها إحدى الشركات الرائدة بالتعاون المثمر مع مجلس ”ابصر“ وإدارة تعليم المنطقة الشرقية.
أخبار متعلقة "خارطة المساجد".. منصة إلكترونية لخدمة 512 مسجدًا في الشرقيةبـ 2,5 مليون نخلة.. محافظ الأحساء يدشن موسم صرام التموروأسهم في نجاح هذا المشروع البيئي أكثر من 52 مهندساً ومهندسة، الذين تطوعوا لتدريب الطلاب في 25 مدرسة موزعة على محافظات القطيف والجبيل والدمام والخبر. وأثمرت جهودهم عن تقديم الطلاب لأكثر من 254 مخرجاً علمياً قيماً، تضمنت حلولاً مبتكرة تعكس وعياً عميقاً ومسؤولاً تجاه البيئة البحرية.
ولم يقتصر إبداع الطلاب على الجانب العلمي فحسب، بل تم عرض 13 من أبرز هذه المخرجات ضمن معرض فني مصاحب للحفل، حيث جسدت الأعمال الفنية فهم المشاركين للتحديات البيئية بأسلوب مبتكر.الحفاظ على الثروات الوطنيةوفي كلمتها، أعربت صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل عن تقديرها العميق لهذا التعاون، مؤكدة أن هذه الجهود المبذولة تعزز الانتماء الوطني وتسهم في الحفاظ على الثروات الوطنية.
وأشارت إلى أن مثل هذه المبادرات ترسخ ثقافة المسؤولية الاجتماعية بين مختلف القطاعات، بما ينسجم مع أهداف رؤية السعودية 2030 في تحقيق التنمية المستدامة.
وذكرت الأمين العام لمجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية - ابصر - لولوة الشمري بأنه تماشياً مع رؤية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد حفظهما الله في تعزيز الحراك البيئي وحماية الموارد الطبيعية، أطلق مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية مشروع“One Ocean”الذي يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية حماية الشواطئ، حيث تمتاز المنطقة الشرقية بواجهة بحرية تتجاوز 800 كيلومتر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم فيديو.. 1000 طالب يبتكرون حلولاً لحماية البيئة البحرية بالشرقية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });رفع الوعي بأهمية حماية البيئةويتمثل الهدف العام للمشروع في رفع الوعي بأهمية حماية البيئة البحرية، فيما يركز الهدف التفصيلي على نشر ثقافة حماية الشواطئ بين طلاب وطالبات التعليم، وتحفيزهم على ابتكار أفكار وتجارب إبداعية للحد من مخاطر البلاستيك على البيئة البحرية.
وأضافت بأن المشروع الذي انطلق في عامه الأول بمشاركة عدد محدود من المدارس، توسع هذا العام ليشمل عدداً أكبر من الطلاب والطالبات، إضافة إلى تغطية نطاق جغرافي أوسع يشمل معظم محافظات المنطقة الشرقية.
وأكدت أن الاستدامة تعد جوهر هذا العمل، بما يفتح المجال لمزيد من التحسين والتطوير، معربين عن أملهم في أن يحقق المشروع تطلعات القيادة الرشيدة، ويكون نموذجاً يحتذى به في حماية البيئة البحرية.
وشهد الحفل تكريم شركاء النجاح، وفي مقدمتهم مجلس ”ابصر“، وإدارة تعليم المنطقة الشرقية، وهيئة تطوير المنطقة الشرقية، بالإضافة إلى تكريم المدارس والمدراء والمعلمين والطلاب الذين شاركوا بفاعلية في إنجاح المبادرة، التي تُعد نموذجاً للشراكة الفاعلة بين القطاع الخاص وغير الربحي والمؤسسات الحكومية لتأهيل جيل مبتكر وقادر على حماية بيئته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات محمد السليمان الخبر تصوير الشرقية فعاليات النسخة الثانية من مبادرة حماية البيئة البحرية البيئة البحرية البيئة البحرية بالشرقية حماية البيئة مبادرة السعودية أخبار السعودية المنطقة الشرقية المنطقة الشرقية السعودية المنطقة الشرقیة الیوم فیدیو
إقرأ أيضاً:
خدعوكم بزيادة المرتبات فدمّروا اقتصادكم!
أكبر خديعة تعرض لها الليبيون من حكوماتهم المتعاقبة هي زيادة المرتبات بعد أن تم تغيير سعر صرف الدينار أمام الدولار، لقد حدث ذلك ثلاث مرات:
الأولى عام 2001م عندما تم تغيير سعر صرف الدينار الليبي من (دينار واحد يعادل 3 دولار إلى دولار واحد يعادل 1.3 دينار).
والثانية عندما تم تغيير سعر الصرف عام 2021م، (من دولار واحد يعادل 1.3 دينار إلى دولار واحد يعادل 4.48 دينار).
والثالثة عندما تم تغيير سعر الصرف عام 2024م (من دولار واحد يعادل 4.48 دينار إلى دولار واحد يعادل 5.6 دينار).
في الحالة الأولى تم زيادة المرتبات بنسبة حوالي 63% ولكن ذلك ظاهريا فقط فالحقيقة هي إنقاص قيمة المرتبات بشكل كبير دون أن يدري الناس، ولتوضيح ذلك ببساطة أسرد المثال الآتي:
لو افترضنا أن موظفا مرتبه قبل عام 2001م كان 200 دينار، فهو يعادل حوالي 600 دولار، زيدت المرتبات فأصبح مرتب الموظف = 200+ ( 63% (200) = 326 دينار.
بعد الزيادة المخادعة يصبح مرتب هذا الموظف مقوما بالدولار = 326÷ 1.3 = 250 دولار، بعد أن كان 600 دولار أي بنقص 350 دولار!
في الحالة الثانية زيدت المرتبات بالخديعة بنسبة حوالي 100% فأصبح من مرتبه 500 دينار وهو ما يعادل 385 دولار في عام 2020م يساوي 1000 دينار وهو ما يعادل (1000 ÷ 4.48) أي 223 دولار في عام 2021م، بنقص قدره (385-232) = 153 دولار!
وفي الحالة الثالثة عندما تم تغيير سعر الصرف عام 2024م تناقصت قيمة المرتب بالدولار أكثر حيث أصبح مرتب (1000) دينار يعادل فقط (1000÷ 5.6) أي 179 دولار.
المحصلة، ثمة خديعة كبرى للعاملين في القطاع العام في ليبيا حول زيادة المرتبات لأن الحقيقة الصادمة هو نقص في المرتبات مقوّمة بالدولار، والأمر يتطلب صحوة وطنية تعيد الأمور إلى طبيعتها بعيدا عن الزيف والخداع حتى يمكننا بناء مجتمع ليبي متكافئ الفرص، بما يحقق ازدهارا اقتصاديا حقيقيا ومنتجا.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.